العراق وبولندا يبحثان توقيع مذكرة تفاهم رياضية
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
بحث القائم بالاعمال في سفارة جمهورية العراق في بولندا، مقداد أيوب المندلاوي، مع وكيل وزارة الرياضة والسياحة البولندية إيرينيوز راس، توقيع مذكرة تفاهم بقطاع الرياضة والشباب بين البلدين.
وذكرت وزارة الخارجية في بيان، أن “القائم بالاعمال المؤقت، مقداد أيوب المندلاوي، التقى وكيل وزارة الرياضة والسياحة البولندية إيرينيوز راس في العاصمة وارشو، وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مجال الرياضة والشباب”.
واكد المندلاوي، أن “الحكومة العراقية تهتم، بشكل كبير، بقطاع الرياضة والشباب، كونها شريحة مهمة في المجتمع العراقي”، لافتا الى ان “الحكومة العراقية رعت مؤتمر حوار الشباب الذي نتج عنه تأسيس المجلس الاعلى للشباب، وهو الاول من نوعه”.
وعبر المندلاوي عن “أمله في تعزيز التعاون الثنائي بين العراق وبولندا في هذا القطاع الحيوي المهم، مشدداً على أهمية الارتقاء به الى أعلى المستويات وتأطيره بمذكرة تفاهم التي تعد خطوة جادة للتقدم بهذا المجال”.
من جانبه، أشاد وكيل وزارة الرياضة والسياحة البولندية، بـ”مستوى العلاقات الثنائية التاريخية التي تربط البلدين منذ عدة عقود، مرحباً بفكرة توقيع مذكرة تفاهم معنية بقطاع الرياضة والشباب بين البلدين الصديقين”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
كلمات دلالية: الریاضة والشباب
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة والمستشار الألماني يبحثان هاتفياً علاقات التعاون بين البلدين
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ومعالي فريدريش ميرتس، مستشار جمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة، اليوم - خلال اتصال هاتفي - مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك، خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية، بما يعزز المصالح المشتركة للبلدين، وذلك في إطار العلاقات الاستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات وألمانيا.
كما هنأ سموه، خلال الاتصال، معالي فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية، وتمنى له التوفيق في قيادة بلاده نحو مزيد من التقدم والازدهار، معرباً سموه عن تطلعه إلى العمل معاً لتعزيز العلاقات الثنائية، خاصة في المجالات التنموية، بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما.
من جانبه، شكر المستشار الألماني صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لتهنئته، مؤكداً حرص بلاده على دفع علاقاتها مع دولة الإمارات إلى الأمام، بما يدعم التنمية المشتركة للبلدين.