أبناء مديرية آزال بالأمانة يفوضون قائد الثورة ويباركون المرحلة الخامسة من التصعيد
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
الثورة نت|
جدد أبناء مديرية آزال في أمانة العاصمة، تفويضهم وتأييدهم لقائد الثورة ومباركتهم بتدشين المرحلة الخامسة من التصعيد ضمن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس تحت شعار “لستم وحدكم”.
وأعلن أبناء مديرية آزال في وقفة حاشدة اليوم، الجهوزية العالية والنفير العام للمشاركة إلى جانب القوات المسلحة اليمنية نصرة لإخوانهم في غزة وفلسطين ومواجهة العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني.
وفي الوقفة أكد مدير المديرية محمد الغليسي، تأييد وتفويض أبناء المديرية لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ كافة القرارات والخيارات المناسبة لردع العدو الإسرائيلي، واستعدادهم للمشاركة في تنفيذ خيارات التصعيد والمواجهة مع الأعداء.
وأشاد بالعمليات العسكرية المتطورة و المتصاعدة للقوات المسلحة اليمنية ضد قوى العدوان والشر العالمي، وتدشين المرحلة الخامسة التي أعلنها قائد الثورة نصرة لغزة والشعب الفلسطيني.
وبارك بيان صادر عن الوقفة، العملية النوعية والاستراتيجية التي نفذها سلاح الجو المسير بالقوات المسلحة واستهدفت عمق العدو الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بطائرة مسيرة حديثة ومتطورة “يافا”.
وأدان البيان العدوان الإسرائيلي الغاشم على الأعيان المدنية في محافظة الحديدة، واستهداف محطة الكهرباء وخزانات الوقود في ميناء الحديدة، واستمرار الجرائم الصهيونية البشعة بحق الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة.
وأشاد بالعملية النوعية للأجهزة الأمنية في الكشف والقبض على خلية التجسس الأمريكية الإسرائيلية.. مطالباً بتطهير مؤسسات الدولة والبلاد من بقايا جواسيس أمريكا وتنظيفها من شرورهم.
تخلل الوقفة التي حضرها مدير مكتب الصناعة والتجارة بالأمانة ماجد السادة وأمين المجلس المحلي عادل الشعثمي وقيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وعقال وشخصيات اجتماعية، قصيدة شعرية وفقرات شعبية جسدت معنويات وجهوزية أبناء المديرية لمواجهة العدوان.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمانة العاصمة مديرية آزال
إقرأ أيضاً:
بعد تصفية سلفه.. إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد
وأفاد وفق بيان تزامن مع الهجوم الصاروخي الإيراني الجديد على إسرائيل، بأنه وبعد معلومات استخباراتية دقيقة تلقاها فرع الاستخبارات، وسمحت فرصة مفاجئة خلال الليل، هاجمت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي مقرًا مأهولًا في قلب طهران.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، كان شدماني يشغل منصب رئيس أركان الحرب وقائد قيادة الطوارئ للقوات المسلحة.
وقاد شدماني الحرس الثوري والجيش الإيراني. وعُيّن في بداية العملية قائدًا للقوات المسلحة الإيرانية، وبعد ترقيته، قُتل علم علي رشيد في الضربة الافتتاحية لعملية "شعب كالأسد".
ومن ضمن مهامه كانت قيادة الطوارئ المسماة بـ"خاتم الأنبياء"، وهي مسؤولة عن إدارة المعارك والموافقة على خطط إطلاق النار الإيرانية.
ووفق البيان الإسرائيلي، من خلال مناصبه المختلفة، أثّر شدماني بشكل مباشر على خطط إطلاق النار الإيرانية لمهاجمة إسرائيل.
وقبل اغتيال سلفه، شغل شادماني منصب نائب قائد قيادة الطوارئ ورئيس قسم العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.
واختتم الجيش الإسرائيلي بيانه، بإشارته إلى أن اغتيال شادماني يضاف إلى سلسلة اغتيالات طالت أعلى القيادات العسكرية في إيران، ويُمثل ضربةً أخرى لسلسلة القيادة في القوات المسلحة الإيرانية منذ بداية الحرب