رقم تاريخي في انتظار محمد النني مع منتخب مصر الأوليمبي
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
ينتظر النجم الدولي محمد النني، لاعب خط وسط الفريق الأول لكرة القدم بنادي أرسنال الإنجليزي السابق، وفريق الجزيرة الإماراتي الحالي، تحقيق رقم تاريخي مع منتخب مصر الأولمبي خلال الفترة المقبلة
ونجح منتخب مصر الأولمبي في التأهل إلى الدور ربع النهائي من بطولة أولمبياد باريس 2024، بعدما حقق فوزًا هاما على نظيره المنتخب الإسباني بهدفين مقابل هدف وحيد.
وتصدر المنتخب الوطني مجموعته الثانية في أولمبياد باريس 2024، برصيد 7 نقاط، بينما احتل منتخب إسبانيا المركز الثاني بواقع 6 نقاط.
محمد النني ينتظر تحقيق رقم تاريخي مع المنتخب الأولمبيويتربع الثنائي علي الحسني ومحمد بدوي على قائمة أكثر من شارك بقميص منتخب مصر في الأولمبياد برصيد 8 مباريات لكل لاعب.
ترتيب هدافي دوري "نايل".. ثلاثي الأهلي وبيراميدز وبلدية المحلة في الصدارة عاجل.. عرض مغري يقرب أخطبوط الأهلي من الرحيلويتبقى مباراة واحدة فقط للاعب المصري محمد النني، من أجل معادلة هذا الإنجاز، وهو ما يقترب من تحقيقه حال مشاركته في مباراة الدور ربع النهائي.
وشارك محمد النني مع منتخب مصر الأولمبي حتى الآن في ثلاث مباريات منذ انطلاق بطولة أولمبياد باريس، وهم مباريات منتخب جمهورية الدومينيكان، وأوزبكستان، بالإضافة إلى مباراة إسبانيا أمس الثلاثاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النني محمد النني منتخب مصر الأولمبياد أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
ناقد رياضي: منتخب مصر خسر 7 ملايين دولار
أكد الناقد الرياضي إيهاب النحاس أن الجميع شعر بصدمة كبيرة بعد خروج المنتخب المصري الثاني، من بطولة كأس العرب، موضحًا أن بطولة كأس العرب جوائزها قريبة من بطولة الأمم الأفريقية في قيمة الجوائز، فالبطولة كأس العرب قيمتها 7 ملايين دولار.
وأضاف الناقد الرياضي خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع عبر القناة الأولى، أن اتحاد الكرة كان عليه التركيز في هذه البطولة، كونها ليست قوية مثل بطولة الأمم الأفريقية.
وأوضح أن المنتخب الفلسطيني أمس قدم مباراة قوية أمام المنتخب السعودي، وأن المباراة وصلت لـ الوقت الإضافي، ووصلت إلى 120 دقيقة، وفيالنهاية انتهت بنتيجة 1-2.
وأشار إلى أن الخبرة كان لها دور كبير في مباراة أمس، وأن الجميع أشاد بالأداء الذي قدمه المنتخب الفلسطيني، وأن المباراة كانت قوية،والجميع استمتع بالمباراة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟