جنرال سابق وقائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي ضد اغتيال هنية.. "ضرب من الجنون"
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
وجه عميرام ليفين، النائب السابق لرئيس الموساد الاسرائيلي، والقائد السابق للمنطقة الشمالية انتقادًا شديد اللهجة على حسابه على "اكس" تعليقًا على اغتيال رئيس المكتب السياسي في حركة حماس إسماعيل هنية في طهران.
وأشار ليفين، وهو من المعارضين لسياسة نتنياهو، إلى أن التبعات على منفذي الاغتيال ستكون خطيرة، قائلًا إنه ضرب من "الجنون" وإنه كان على المسؤولين الأمنيين وأصحاب القرار أن يمتنعوا عن الانجرار نحو هذا المنحدر، خاتمًا تغريدته ب: "أتمنى أن أكون مخطئًا".
يذكر أن ليفين، اشتهر بتصريحاته المثيرة للجدل، فقد كان من المطالبين بوقف إطلاق النار، واستعادة الأسرى الاسرائيليين بشكل فوري دون سفك المزيد من الدماء، مهاجمًا نتنياهو، ومطالبًا باستقالته، فقد قال في أحد تصريحاته في وصف الأول أنه مأزوم، "ومحاط بالابتزازات السياسية".
المصدر: euronews
كلمات دلالية: فرنسا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب حركة حماس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 فرنسا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب حركة حماس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 الشرق الأوسط إسرائيل إيران حركة حماس بنيامين نتنياهو إسماعيل هنية فرنسا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب حركة حماس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 كامالا هاريس حزب الله روسيا البلقان أوكرانيا غزة السياسة الأوروبية إسماعیل هنیة یعرض الآن Next حزب الله
إقرأ أيضاً:
رئيس بنين: الجيش أحبط محاولة الانقلاب وطهّر البلاد من المتمردين
أعلن رئيس بنين، باتريس تالون، مساء اليوم الأحد، أن القوات المسلحة، نجحت في القضاء على المشاركين في محاولة الانقلاب الفاشلة، وإحكام السيطرة على كامل أراضي البلاد.
وقال تالون في كلمة متلفزة إلى الأمة بثها التلفزيون الرسمي "BeninTV": "بالتعاون مع القوات المسلحة تمكّنا من تطهير أراضي البلاد بالكامل من المتورطين في التمرّد وإخماد كل أشكال المقاومة".
وفي وقت سابق من الأحد، أعلن متحدث باسم حكومة بنين أن السلطات اعتقلت 14 شخصا على خلفية محاولة انقلاب جرت في البلاد، وذلك في تصريحات أدلى بها لوكالة "رويترز".
وكان وزير الداخلية البنيني قد كشف في وقت سابق أن القوات المسلحة أحبطت محاولة انقلاب بعدما أعلنت مجموعة من العسكريين عبر التلفزيون الرسمي سيطرتهم على السلطة، قبل أن تتم استعادة المحطة واعتقال المشاركين في المحاولة.
وتأتي هذه التطورات في وقت تواجه فيه منطقة غرب إفريقيا سلسلة من الانقلابات العسكرية خلال السنوات الأخيرة، إذ شهدت كل من النيجر وبوركينا فاسو ومالي وغينيا تغييرات مماثلة على يد جيوشها، إضافة إلى الانقلاب الذي وقع الشهر الماضي في غينيا بيساو، ما يثير مخاوف متزايدة بشأن تراجع الديمقراطية وعدم الاستقرار الإقليمي في المنطقة.