بلدية الكفرة تبحث مع الهلال الأحمر أوضاع النازحين السودانيين
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
استقبل عميد بلدية الكفرة عبدالرحمن عقوب بمقر البلدية الأمين العام للهلال الأحمر الليبي عمر جعودة والوفد المرافق له، بحضور كل من: رئيس مجلس الحكماء والشوري وعضو المجلس البلدي ووكيل ديوان البلدية.
وتناول الاجتماع الأوضاع الإنسانية والظروف الخاصة بالنازحين من دولة السودان، حيث أثني عميد البلدية علي دور جمعية الهلال الأحمر الليبي في الاستجابة منذ اللحظات الاولي لتدفق أعداد النازحين بالمدينة.
كما تم أيضا مناقشة من خلال الاجتماع وضع آليه موحدة والتنسيق والترتيب في عمليات التوزيع والحصر الدوري.وتم الاتفاق علي التنسيق والتواصل بشكل دائم والعمل وفق خطة موحدة لتسهيل مهام العمل داخل المدينة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اجتماع الكفرة النازحين السودانيين الهلال الاحمر الليبي
إقرأ أيضاً:
زاد العزة 91 .. الهلال الأحمر يدفع بـ10 آلاف طن مساعدات و45 ألف بطانية لغزة
أطلق الهلال الأحمر المصري، صباح اليوم الباكر، قافلة «زاد العزة .. من مصر إلى غزة» الـ 91، والتي تحمل عدد من شاحنات المساعدات الإنسانية العاجلة في اتجاه قطاع غزة، وذلك في إطار جهوده المتواصلة كآلية وطنية لتنسيق المساعدات إلى غزة.
حملت قافلة «زاد العزة» في يومها الـ 91، أكثر من 10 آلاف طن من المساعدات الإنسانية العاجلة، والتي تضمنت: أكثر من 6,200 طن سلال غذائية، وأكثر من 2,600 طن مستلزمات طبية وإغاثية ضرورية يحتاجها القطاع، ونحو 1.200 طن مواد بترولية.
كما تضمنت القافلة احتياجات الشتاء الأساسية لتخفيف معاناة الأهالي، والتي شملت: أكثر من 45 ألف بطانية، 25,900 قطعة ملابس شتوية، و 10,225 خيمة لإيواء المتضررين، وذلك وفي إطار الجهود المصرية لتقديم الدعم الإغاثي لأهالي غزة.
يذكر أن، قافلة « زاد العزة .. من مصر إلى غزة »، التي أطلقها الهلال الأحمر المصرى، انطلقت في 27 يوليو، حاملة آلاف الأطنان من المساعدات التي تنوعت بين: سلاسل الإمداد الغذائية، دقيق، ألبان أطفال، مستلزمات طبية، أدوية علاجية، مستلزمات عناية شخصية، وأطنان من الوقود.
ويتواجد الهلال الأحمر المصري كآلية وطنية لتنسيق وتفويج المساعدات إلى غزة، على الحدود منذ بدء الأزمة حيث لم يتم غلق معبر رفح من الجانب المصري نهائيًا، وواصل تأهبه فى كافة المراكز اللوجستية وجهوده المتواصلة لدخول المساعدات التي بلغت أكثر من نصف مليون طن من المساعدات الإنسانية والإغاثة، وذلك بجهود 35 ألف متطوع بالجمعية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟