وأشار الشريف إلى أن الأهالي وطواقم الدفاع المدني يحاولون بمعدات بسيطة إنقاذ ما يمكن إنقاذه في ظل تعالي صرخات استغاثة المواطنين والأطفال لإخراجهم من تحت الأنقاض والركام.

4/8/2024مقاطع حول هذه القصةمشاهد قاسية بعد قصف الاحتلال مدرسة "حسن سلامة" بغزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 02 seconds 04:02الجزيرة تكشف زيف ادعاءات إسرائيل بشأن شهيدي الصحافة الغول والريفيplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 07 seconds 04:07شاهد.

. اللحظات الأولى لقصف إسرائيلي على مدرسة بحي النصر بغزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 48 seconds 04:4830 شهيدا بقصف إسرائيلي على مدرستين تؤويان نازحين بغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 17 seconds 01:17الشهيدان الغول والريفي.. مسيرة فارقة في كشف جرائم الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 12 minutes 01 seconds 12:01صعوبة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية على شباب غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 05 seconds 03:05الجزيرة ترصد محاولات انتشال ضحايا القصف الإسرائيلي على مخيم جبالياplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 33 seconds 04:33من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

صحف عالمية: تصعيد إسرائيلي بغزة والتوقيت يناسب نتنياهو لعقد اتفاق

تناولت صحف ومواقع عالمية تصاعد وتيرة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشيرة إلى أن الهجمات الأخيرة تأتي في سياق سياسي حساس تسعى فيه الحكومة الإسرائيلية إلى استثمار الوضع الميداني لأغراض تفاوضية وانتخابية، وسط مؤشرات على تحولات في أولويات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

فقد رصدت الغارديان البريطانية تكثيف الهجمات الإسرائيلية بالتزامن مع إصدار أوامر إخلاء جديدة أجبرت عشرات آلاف الفلسطينيين على الفرار، بينما كانت الأنظار تتجه إلى زيارة وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر إلى واشنطن، في سياق مفاوضات متعثرة لوقف إطلاق النار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة لوفيغارو تستعيد وصف جحيم باريس خلال موجة الحر عام 1911list 2 of 2ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل "ماغا" حول دعم ترامب لإسرائيلend of list

وأشارت الصحيفة إلى أن مثل هذه التصعيدات ليست جديدة، إذ اعتاد الجيش الإسرائيلي على تصعيد هجماته خلال لحظات حرجة من التفاوض، مدفوعا بقناعة أن مراكمة الضغط الميداني يمنح إسرائيل أوراق قوة إضافية على طاولة المفاوضات.

وفي السياق نفسه، كتبت التايمز البريطانية أن فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار تبدو أقرب الآن، وأن نتنياهو قد يرى في هذا التوقيت فرصة سانحة، خاصة في أعقاب ما يسوقه داخليا كنصر ضد إيران.

وأوضحت الصحيفة أن تصريحات نتنياهو الأخيرة تعكس تغييرا ملحوظا في ترتيب الأولويات، حيث لم يعد القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أولوية المرحلة، بل أصبحت استعادة الرهائن في غزة هي الهدف المُعلن، تمهيدا لاستثمار ذلك في حملته الانتخابية المرتقبة.

ورأت الصحيفة أن هذا التحول يفتح الباب أمام اتفاق سياسي قد يُسوَّق باعتباره نجاحا مزدوجا: استعادة الرهائن، وتحقيق مكاسب ميدانية ضد النفوذ الإيراني، مما يضع نتنياهو في موقع قوة مع اقتراب استحقاق انتخابي جديد.

جرأة المستوطنين

وفي الضفة الغربية، لفتت صحيفة هآرتس الإسرائيلية إلى تصاعد التوتر بين المستوطنين والجيش الإسرائيلي، بعد اشتباكات جرت عندما حاول الجنود إبعاد المستوطنين عن بؤرة استيطانية جديدة أقيمت بشكل غير قانوني.

إعلان

وربطت الصحيفة جرأة المستوطنين في تحدي أوامر الجيش بالسياسات التي انتهجتها المؤسسة العسكرية خلال السنوات الأخيرة، والتي قامت على التغاضي عن عنف المستوطنين تجاه الفلسطينيين، مما أدى إلى شعور هؤلاء بالحصانة.

وأكدت أن هذا التساهل أسهم في إضعاف سلطة إنفاذ القانون، وفي توسع المستوطنات على حساب الأراضي الفلسطينية، محذرة من أن استمرار هذا النهج يهدد بتآكل السيطرة والانضباط داخل المؤسسة العسكرية نفسها.

وفي قراءة قانونية للصراع، نشرت صحيفة لوتان السويسرية مقابلة مع أستاذة القانون الفرنسية مونيك شميلييه، اعتبرت فيها أن إسرائيل بُنيت على مشروع إقصاء الدولة الفلسطينية، وأن الرهان على التفاوض مع إسرائيل لتحقيق حل الدولتين لا يستند إلى معطيات واقعية.

وأشارت شميلييه إلى أن ما يجري في غزة والضفة هو تجسيد لهذا المشروع الإقصائي، مؤكدة أن أمن الإسرائيليين لن يتحقق من خلال مصادرة الأراضي، بل من خلال الاعتراف الكامل بحقوق الفلسطينيين، وهي حقيقة لا يزال الغرب يرفض الإقرار بها، بحسب تعبيرها.

مفاوضات واشنطن وطهران

أما صحيفة جيروزاليم بوست فقد ركزت في تقريرها على استبعاد حدوث أي انفراج قريب في ملف المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، رغم الأجواء الإقليمية المشحونة، معتبرة أن كلا من الطرفين لا يرى مصلحة عاجلة في العودة إلى طاولة التفاوض.

وبحسب الصحيفة، فإن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا تزال تعول على فكرة أن البرنامج النووي الإيراني قد تضرر بما فيه الكفاية، مما يجعل أي استعجال في العودة للمفاوضات غير ضروري في الوقت الحالي.

في المقابل، ترى طهران أن أي اتفاق دون ضمانات ملموسة بعدم التعرض لأراضيها سيكون عرضة للانهيار، مما يدفعها للمطالبة بضمانات حقيقية قبل الشروع في أي جولة جديدة من التفاوض، خاصة في ظل انعدام الثقة بإدارة الملف النووي.

وفي المجمل، تكشف تغطية الصحافة العالمية لحظة سياسية وميدانية مركبة تشهدها المنطقة، تجمع بين تصعيد عسكري مدروس، وتحركات سياسية تستثمر الميدان في إعادة ترتيب الأولويات الداخلية والخارجية، بينما تبقى القضية الفلسطينية محور التوتر المتواصل.

مقالات مشابهة

  • منظمات: آلية المساعدات بغزة جزء من حملة الإبادة الإسرائيلية
  • “حماس”: عشرات الشهداء جراء قصف إجرامي على مدرسة حافظ وخيام النازحين بغزة
  • إجراء إسرائيلي يهدد مستقبل عشرات الطلبة الفلسطينيين بالضفة
  • 11 شهيدا في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين
  • مجزرة النصيرات في فيلم استقصائي على الجزيرة 360
  • الإغاثة الطبية بغزة: تصعيد إسرائيلي غير مسبوق يستهدف كل مناحي الحياة في غزة
  • مظاهرة مغربية تدعو لإنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة
  • الدفاع المدني بغزة: 40 مفقودا في قصف إسرائيلي على عدة منازل في حي الزيتون
  • صحف عالمية: تصعيد إسرائيلي بغزة والتوقيت يناسب نتنياهو لعقد اتفاق
  • تسليم موقع تنفيذ مشروع بناء مدرسة النصر الوحدوي في صنعاء للجهة المنفذة