مي عزالدين: الجمهور مبقاش ميال لـ الكوميديا.. وحسن حسني علمني أقول الإفيه
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أعلنت الفنانة مي عز الدين عن عودتها للأعمال الكوميدية عبر مسرحية "زواج اصطناعي"، التي تُعرض حاليًا للمرة الثانية في المملكة العربية السعودية بعد النجاح الكبير الذي حققه العرض الأول. جاء ذلك خلال تصريحات تلفزيونية لها.
وقالت عز الدين: مؤخرًا الضحك بقى صعب، والجمهور نفسه مبقاش ميال لـ الكوميدي، والفنان غصب عنه لما بيعمل حاجة كتير بيبقى عايز يغير، وأنا مبعرفش أمثل كذا حاجة في وقت واحد، وكونك تبقي بطلة مسلسل ويتباع باسمكِ الكلام ده عايز تركيز جدًا في الأول، لأنك داخلة منطقة جديدة عليكِ، وبصراحة أنا اتبسطت أوي في تمثيل التليفزيون
كما أعربت الفنانة مي عز الدين، عن اشتياقها لـ الفنان الراحل حسن حسني، قائلة: حسن حسني هو اللي علمني يعني إيه أفرش لـ الإفيه وإزاي أقوله، وبعتز بـ أعمالي معاه جدًا وبيوحشني جدًا.
أعربت مي عز الدين عن رغبتها في العمل مجددًا مع عدد من النجوم الذين أحبّت التعاون معهم سابقًا، مثل محمد سعد وتامر حسني ويسرا، وقالت إنها تفضل العمل مع الأشخاص الذين تكن لهم محبة خاصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مي عز الدين الفنانة مي عز الدين الفجر الفني مسرحية زواج اصطناعي الراحل حسن حسني عز الدین
إقرأ أيضاً:
العراق يعرب عن قلقه وإدانته لاستهداف منشآت نووية داخل إيران
الثورة نت/وكالات أعربت الحكومة العراقية، اليوم الأحد، عن قلقها وإدانتها لاستهداف منشآت نووية داخل أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقال الناطق باسم الحكومة، باسم العوادي، في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “الحكومة العراقية أعربت عن بالغ قلقها وإدانتها لاستهداف منشآت نووية داخل أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية”، مؤكداً أن “هذا التصعيد العسكري يُمثّل تهديدًا خطيرًا للأمن والسلم في منطقة الشرق الأوسط، ويعرّض الاستقرار الإقليمي لمخاطر جسيمة”. وأضاف أن “العراق يؤكد رفضه المبدئي لاستخدام القوة في العلاقات الدولية، ويدعو إلى احترام سيادة الدول، وعدم استهداف منشآتها الحيوية، خاصة تلك التي تخضع لإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتُستخدم للأغراض السلمية”. وشدّد على أن “الحلول العسكرية لا يمكن أن تكون بديلًا عن الحوار والدبلوماسية، وأن استمرار هذه الهجمات من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد خطير ستكون له عواقب تتجاوز حدود أي دولة، وتمسّ استقرار المنطقة والعالم”. وتابع أن “الحروب لا تترك خلفها سوى الدمار، وأن مسؤولية القوى الكبرى والهيئات الأممية يجب أن تنصب على تجنيب العالم مزيداً من الأزمات، وليس إشعالها”. وأشار إلى أن “العراق، يدعو من منطلق مسؤوليته إزاء السلم والاستقرار الإقليمي والدولي، إلى التهدئة الفورية، وفتح قنوات دبلوماسية عاجلة لاحتواء الموقف، والعمل على نزع فتيل الأزمة، بما يضمن الأمن المشترك، ويحترم القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة”.