5 فوائد جمالية وصحية لنبق البحر
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
نبق البحر هو توت برتقالي نابض بالحياة موطنه أوروبا وآسيا، ويُعرف بفوائده الصحية والجمالية الجديرة بالثناء وإنه غني بالعناصر الغذائية الأساسية وهو أيضًا طعام فائق القوة يدعم الصحة من الداخل إلى الخارج.
القوة الغذائيةيحتوي نبق البحر على نسبة عالية بشكل استثنائي من فيتامين C، متفوقًا حتى على البرتقال، وهو أمر ضروري لإنتاج الكولاجين، وصحة الجلد، ووظيفة المناعة.
ويتكون نبق البحر أيضًا من مجموعة واسعة من الفيتامينات بما في ذلك الفيتامينات A وE وB المعقدة، بما في ذلك المعادن مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم.
صحة البشرة وجمالهايلعب المحتوى العالي من فيتامين C في نبق البحر دورًا حيويًا في الحفاظ على بشرة شابة من خلال تعزيز تخليق الكولاجين، مما يساعد على تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
يتكون نبق البحر من مضادات الأكسدة القوية مثل فيتامين E الذي يحمي البشرة من الإجهاد التأكسدي والأضرار البيئية.
تساعد الأحماض الدهنية الموجودة في نبق البحر، وخاصة أوميغا 7، على الحفاظ على رطوبة البشرة وتعمل كحواجز طبيعية.
صحة الجهاز الهضمي والقلب والأوعية الدمويةوفقًا للدكتورة أرشانا باترا، أخصائية التغذية ومعلمة معتمدة لمرض السكري، إلى جانب فوائده الجمالية، فإن نبق البحر يدعم الصحة العامة، وغنية بالألياف الغذائية التي تساعد في عملية الهضم وتعزز صحة الميكروبيوم في الأمعاء.
وإضافة إلى ذلك فإن مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الموجودة في نبق البحر تساهم في صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق تقليل الالتهاب وتحسين الدورة الدموية، ويساعد هذا المزيج في خفض مستويات الكوليسترول مما يمهد الطريق لقلب صحي.
يمكن استهلاك نبق البحر بأشكال مختلفة، بما في ذلك العصائر والشاي والزيوت والمكملات الغذائية، لإضافة بسيطة إلى نظامك الغذائي، حاول إضافة عصير نبق البحر إلى روتينك الصباحي أو إضافة زيت نبق البحر إلى العصائر أو تتبيلات السلطة، ونكهته المنعشة يمكن أن تعزز مجموعة متنوعة من الأطباق، مما يجعله مكونًا متعدد الاستخدامات في نظامك الصحي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
برنامج توعوي عن أهمية قراءة البطاقة الغذائية بالعوابي
نظمت دائرة البلدية بالعوابي في محافظة جنوب الباطنة برنامجاً توعوياً موجهًا لمراجعيها، حيث تمحور البرنامج حول أهمية قراءة البطاقة الغذائية عند شراء المنتجات.
يأتي البرنامج في إطار جهود الدائرة لتعزيز الوعي الصحي لدى المجتمع، وتزويد الأفراد بالمعلومات اللازمة لاتخاذ قرارات غذائية سليمة، حيث تضمن محاضرات تفاعلية، توضح كيفية قراءة البطاقة الغذائية بشكل صحيح، وأهمية الانتباه إلى المكونات، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة مثل السكري أو الحساسية الغذائية.
كما تم توزيع كتيبات توعوية تحتوي على نصائح وإرشادات حول كيفية اختيار المنتجات الصحية.