قال رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة. أنه من معاني الجزائر المنتصرة هي التحرر من الغاز والنفط ومنجم غار جبيلات.

ودعا بن قرينة خلال تجمع شعبي بولاية باتنة، اليوم السبت، مناضلي الحركة أن يضعوا كل قدراتهم تحت تصرف منسق حملة المترشح عبد المجيد تبون. مضيفا أنه أنجز العديد من المشاريع على غرار الملاعب، محطات تصفية المياه، تجديد قنوات ربط سد بني هارون وسد كدية، إنشاء وإنجاز مستشفى بأكثر من 500 سرير.

كما تم رفع العراقيل عن مشروع الطريق السيار. بالإضافة كذلك إلى الوحدات السكنية، واستحداث الولايات المنتدبة.

وأضاف بن قرينة، أن حركة البناء الوطني هي ملك للشعب وليس لمناضليها. مؤكدا أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون كان يستدعيه من أجل إطلاعه على النقائص..”. يقولي جيبلي السلبيات والنقائص لعلى المسؤولين مايقولوليش واش خاص” فهو يعترف بوجود نقائص.

وأوضح بن قرينة في سياق ذي صلة، أنه من بين معاني الجزائر المنتصرة هي التحرر من الغاز والنفط، وبمنجم غار جبيلات. ومن مظاهر الجزائر تنتصر هي عدم الاستدانة، ومنحة البطالة. وتابع يقول “من لا يملك قوت شعبه لا يملك سلطة قراره”.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: بن قرینة

إقرأ أيضاً:

الذهب يرتفع والنفط يتراجع مع تصاعد المخاوف الاقتصادية

صراحة نيوز- انخفضت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، متأثرة بتوقعات زيادة إنتاج “أوبك+” خلال شهر آب، إضافة إلى مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي نتيجة احتمال رفع الرسوم الجمركية الأميركية.

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم أيلول بمقدار 16 سنتًا، لتسجل 66.58 دولارًا للبرميل، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 20 سنتًا إلى 64.91 دولارًا للبرميل.

وقال دانيال هاينز، خبير السلع في بنك ANZ، إن السوق قلقة من استمرار تحالف “أوبك+” في تسريع وتيرة زيادة الإنتاج.

وبحسب مصادر، يعتزم التحالف رفع إنتاجه بنحو 411 ألف برميل يوميًا في آب، ما يرفع إجمالي الزيادة في إمدادات أوبك+ إلى 1.78 مليون برميل يوميًا هذا العام، أي ما يعادل أكثر من 1.5% من الطلب العالمي على النفط. ويُنتظر عقد الاجتماع المقبل للتحالف في 6 تموز.

في المقابل، زادت حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية من الضغط على السوق، إذ حذّر وزير الخزانة الأميركي من احتمالية إخطار عدد من الدول بزيادة الرسوم الجمركية بشكل كبير، مع قرب حلول الموعد النهائي في 9 تموز.

وتوقّع بنك مورغان ستانلي انخفاض خام برنت إلى نحو 60 دولارًا مطلع العام المقبل، في ظل وفرة المعروض وتراجع التوترات الجيوسياسية، خاصة بعد التهدئة بين إيران وإسرائيل، متوقعًا أن يصل فائض المعروض إلى 1.3 مليون برميل يوميًا في عام 2026.

من جهة أخرى، شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا مدعومًا بانخفاض الدولار، حيث ارتفع الذهب بنسبة 0.3% إلى 3312.25 دولارًا للأوقية، فيما صعدت العقود الآجلة الأميركية بنسبة 0.5% إلى 3323.10 دولارًا.

وتراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% ليقترب من أدنى مستوياته في ثلاث سنوات، ما جعل الذهب أكثر جاذبية للمستثمرين غير الأميركيين.

في السياق ذاته، واصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب الضغط على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن الفائدة الأميركية يجب أن تتماشى مع الدول الأخرى مثل اليابان والدنمارك.

أسعار المعادن النفيسة الأخرى:

الفضة: ارتفعت 0.1% إلى 36.13 دولارًا للأونصة.

البلاتين: صعد 0.7% إلى 1362.35 دولارًا.

البلاديوم: زاد 1.2% إلى 1110.03 دولارًا.

مقالات مشابهة

  • تهديد بوجود قنبلة يوقف رحلات جوية في كندا
  • الملك يهنئ الرئيس تبون بعيد استقلال الجزائر ويعرب عن مشاعر الأخوة والتقدير
  • رئيس الجمهورية يشرف على مراسم إسداء الأوسمة وتقليد الرُتب
  • الاحتلال يعترف بوقوعه في أربعة كمائن للمقاومة في حي الشجاعية
  • باسم رئيس الجمهورية.. ربيقة يوقع على سجل التعازي بسفارة إيران في الجزائر
  • العرباوي يُجري محادثات ثنائية مع رئيس مجلس الوزراء المصري
  • الذهب يرتفع والنفط يتراجع مع تصاعد المخاوف الاقتصادية
  • وكالة الأنباء الجزائرية: الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون
  • المستشار عبد المجيد محمود: الإغتيال المعنوي وسيلة الإخوان للنيل من النائب العام
  • الجزائر تُجدد مؤسساتها وتستعيد مكانتها إقليميًا ودوليًا بقيادة الرئيس تبون