#سواليف
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الشرطة وجهاز الشاباك يحققان في خلفية تفجير شاحنة بتل أبيب واحتمال أن يكون عملية تخريبية.
وأضافت أن تفجير الشاحنة أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخر بجروح متوسطة.
تغطية صحفية: من مكان الانفجار في "تل أبيب"، وجهاز الشاباك يواصل التحقيق بخلفية الحادثة. pic.twitter.com/CTc80sWIWU
مقالات ذات صلة. الرئيس الكولومبي يوقع مرسوما يحظر تصدير الفحم إلى إسرائيل 2024/08/18 — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) August 18, 2024
????????????????
قتلى واشلاء بانفجار سيارة في تل ابيب.
انتقام رباني pic.twitter.com/3vpgvMycH7
مشاهد جديدة للحظات الأولى من الإنفجار في تل أبيب . pic.twitter.com/AyvrzGp1lc
— همام شعلان || H . Shaalan (@osSWSso) August 18, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
تركيب منظومة طاقة شمسية وجهاز أشعة رقمي في مشفى الصنمين بريف درعا
درعا-سانا
نفّذت مديرية الصحة في درعا بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) مشروع تركيب منظومة طاقة شمسية باستطاعة 11 كيلو واط في مشفى الصنمين الوطني، وذلك بهدف دعم استمرارية العمل في قسم غسيل الكلى، وضمان عدم تأثره بانقطاعات التيار الكهربائي.
وأوضح مدير المشفى الدكتور أمين العتمة في تصريح لمراسلة سانا أن المنظومة خصصت بالكامل لخدمة قسم غسيل الكلى، نظراً لأهمية خدماته وحساسية الأجهزة الطبية التي يعتمد عليها، مشيراً إلى أن تنفيذ المشروع جاء بالتنسيق مع فريق هندسي من مديرية الصحة وفريق تقني من البرنامج.
وبين العتمة أن المشروع شمل أيضاً تركيب منظومة مماثلة في مدرسة التمريض الجديدة بمدينة الصنمين لضمان استمرارية العملية التعليمية، موضحا أن الاعتماد على الطاقة البديلة يشكل خطوة ضرورية لمواجهة التحديات الخدمية، وتحقيق استقرار الأداء في المرافق الصحية والتعليمية.
وفي سياق متصل، أشار العتمة إلى تركيب جهاز أشعة رقمي حديث من نوع (DR) في المشفى، يتميز بسرعة الأداء ووضوح الصورة وسهولة الاستخدام، ما ينعكس إيجاباً على دقة التشخيص وسرعة الخدمة الطبية، فضلاً عن توفير الوقت على الكوادر الطبية والمرضى، مبيناً أن الجهاز مزود بمساحة تخزين رقمية كبيرة تسمح بالاحتفاظ بالصور الطبية وإمكانية الرجوع إليها في أي وقت، ما يوفر على المرضى عناء تكرار الفحص، ويقلل من التكاليف المادية على المشفى.
وبين العتمة أن إدارة المشفى تعمل حالياً على تفعيل أقسام جديدة لتحسين مستوى الخدمات، لكنها تواجه تحديات كبيرة، نتيجة تهالك البنية التحتية، لافتا إلى الحاجة الماسة لدعم المنظمات الدولية، وخاصة فيما يتعلق بتأمين أجهزة إضافية لغسيل الكلى، وتحديث التجهيزات الطبية الضرورية في عدد من الأقسام الحيوية، لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمرضى في المنطقة.
تابعوا أخبار سانا على