«يونيسيف»: نستعد لتطعيم ما يزيد عن مليون رضيع في غزة ضد شلل الأطفال
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
قال كاظم أبوخلف، المتحدث باسم منظمة اليونيسيف، إن العمل على تدشين المنظمة حملة لتطعيم الأطفال في غزة ضد مرض شلل الأطفال جارية، حيث يتم إدخال عدد كبير من صناديق التبريد، والثلاجات، وحاملات التطعيم إلى قطاع غزة، مشيراً إلى أن هناك ما يزيد عن مليون جرعة ضد شلل الأطفال ستدخل غزة الفترة المقبلة.
اليونسيف: يجب أن تعقد هدنة لمدة أسبوع لتطعيم الأطفالوأضاف أبو خلف، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن 2700 من العاملين الصحيين، موزعين على 708 فرقة طبية في قطاع غزة، يتسلمون جرعات شلل الأطفال، وستتم عملية التطعيم عن طريق تحرك سكان غزة بأطفالهم إلى المراكز الصحية القريبة من محل تواجدهم، وسيتم تطعيم بهذه الطريقة 640 ألف طفل، ومثلهم عن طريق تجول الفرق الطبية في جميع أنحاء غزة.
وتابع المتحدث باسم اليونيسيف، أن عملية التطعيم ستتم على جولتين الأولى ستبداً في نهاية أغسطس والثانية في نهاية شهر سبتمبر.
وأشار أبو خلف، أنه لنجاح جهود اليونيسيف في تطعيم أطفال غزة ضد شلل الأطفال، يجب أن يتم عقد هدنة لمدة 7 أيام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أطفال غزة شلل الأطفال غزة اليونيسيف شلل الأطفال
إقرأ أيضاً:
الحارس قندوز يزيد من متاعب بيتكوفيتش
تعرض مساء أمس الاثنين، الحارس الأول للمنتخب الوطني، أليكسيس قندوز، لإصابة في لقاء ناديه مولودية الجزائر، والجار شباب بلوزداد.
واضطر قندوز، الذي بات يلعب أساسيا بانتظام رفقة “الخضر” إلى مغادرة الداربي المندرج ضمن تسوية الجولة الأولى من الموسم الجاري. بعد مرور ساعة لعب، متأثرا بإصابة.
ووجد حامي عرين المنتخب الأول، صعوبات كبيرة في مغادرة أرضية الميدان. ما يؤكد أن إصابته تبدو معقدة، وقد ترهن حظوظه في اللحاق بكأس أمم إفريقيا.
ومن المقرر أن يفصل الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش، بعد غدٍ الخميس، في قائمة اللاعبين المعنيين بالمشاركة في الـ”كان” تحسبا لارسالها إلى الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”.
وسيشكل غياب قندوز المحتمل، ضربة موجعة للتشكيلة الوطنية والمدرب بيتكوفيتش، لاسيما وأن الحارس الآخر لوكان زيدان. عانى من نقص المنافسة وعاد أول أمس فقط للمشاركة مع غرناطة الاسباني، بعدما غاب عن 3 لقاءات متتالية.
وقبل قرابة 12 يوما فقط عن انطلاق المحفل القاري، يعاني عدد من لاعبي “الخضر” من التهميش رفقة أنديتهم الأوروبية، في صورة بن سبعيني. الذي لم يشارك سوى لـ 5 دقائق في آخر 5 لقاءات مع دورتموند.
كما يعاني آيت نوري، هو الآخر من نقص المنافسة في ناديه مانشستر سيتي، حيث لم يشارك لأي دقيقة في آخر 5 مباريات لناديه الانجليزي.