شروط قبول تقليل الاغتراب لطلاب المرحلة الثانية.. اعرف الخطوات وموعد التسجيل
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
شروط قبول تقليل الاغتراب، أمر يشغل الكثيرون من طلاب الثانوية العامة، خاصة بعد انتهاء المرحلتين الأولى والثانية من التنسيق للجامعات الحكومية 2024، وإعلان وزارة التعليم العالي، بدء مرحلة تقليل الاغتراب من الخميس المقبل، ولمدة 5 أيام.
شروط قبول تقليل الاغترابويقدم «الوطن» شروط قبول تقليل الاغتراب، من خلال اتباع الطالب للخطوات التالية:
- التقديم متاح لطلاب المرحلتين الأولى والثانية من تنسيق الجامعات الحكومية
- والتقديم في حدود النسبة المقررة (10%)
- التحويل المناظر يكون في حدود الحد الأدنى للقطاع
- التحويل غير المناظر يتطلب استيفاء الحد الأدنى للكلية المراد التحويل إليها
- التحويل يكون لمرة واحدة فقط
- استيفاء الطالب لشروط الكلية المراد التحويل لها إن وجدت، مثل (اجتياز اختبارات القدرات، اجتياز المجموع الاعتباري للكلية)
خطوات التسجيليمكن للطالب الدخول على موقع التنسيق الرسمي الإلكتروني، والتسجيل بالخطوات التالية:
- الدخول إلى الرابط وكتابة رقم الجلوس
- تحديد الشهادة الحاصل عليها الطالب
- كتابة الرقم السري للطالب
- اختيار اسم الكلية المراد للطالب الالتحاق به
- طباعة الورقة بعد تقديم الطلب بعد حفظه
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب تنسيق 2024 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
تدشين المرحلة الثانية من دورات التعبئة بمحافظة صنعاء
الثورة نت/..
نظمت السلطة المحلية والتعبئة العامة بمحافظة صنعاء اليوم، لقاء موسع لتدشين المرحلة الثانية من الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى”.
وخلال التدشين أشاد المحافظ عبد الباسط الهادي، بوعي أبناء المحافظة وحرصهم على الالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة لتعزيز الجهوزية والاستعداد لمواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي، إسنادًا للشعب الفلسطيني المظلوم.
وأشار إلى أن دورات التعبئة والتدريب والتأهيل تأتي انطلاقاً من المسؤولية الإيمانية والإنسانية التي يجسدها الشعب اليمني وقيادته الحكيمة في الدفاع عن القضايا المصيرية ومواجهة الأعداء ومؤامراتهم التي تستهدف الإسلام والمسلمين.
وأكد على أهمية توثيق العلاقة بالله سبحانه وتعالى، وحمل الروحية الجهادية في كل المواقف والأحوال، وضرورة التطلع لنتائج النصر والتوفيق الذي يمنحه الله لعباده المتقين.. لافتا إلى ضرورة التحصن أمام الهجمات الشرسة التي يخطط لها العدو، من خلال توثيق الصلة بالله وكتابه والالتفاف حول القيادة الحكيمة.
وتطرق المحافظ الهادي إلى أهمية تعزيز الوعي، ومعرفة العدو والتحذير من خبث وحقد اليهود، وانكشاف زيف الأمم المتحدة ومجلس الأمن بعد أحداث غزة، وكذا فهم عظمة الجهاد والتضحية في سبيل الله.. منوها بالدور الجهادي البارز لليمنيين في الدفاع عن الأمة وعقيدتها على مر العصور.
كما أكد أن موقف قيادة وشعب اليمن في نصرة قضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية يعد منطلقا لتوحيد الموقف، ويجسد مفهوم الأخوة العربية والإسلامية.. حاثا على تعزيز الوعي بأهمية الدورات التعبوية، والثبات على الموقف، والسير على خطى الشهداء العظماء.
وفي اللقاء الذي حضره عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى، وأمين عام المجلس المحلي للمحافظة عبد القادر الجيلاني، والوكيل الأول حميد عاصم، ووكلاء المحافظة ومدراء المكاتب التنفيذية، أشار مسؤول التعبئة العامة بالمحافظة فايز الحنمي إلى أهمية تعزيز جهود التعبئة والدفع بالمجتمع للالتحاق بالمرحلة الثانية من دورات “طوفان الأقصى”، استعدادًا لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وأوضح أن المرحلة الأولى حققت نجاحا كبيرا بفضل جهود وتعاون الجميع.. مشيرا إلى أنه تم تخريج أكثر من 82 ألفًا من المتدربين.
ودعا الحنمي إلى المزيد من العمل وتضافر الجهود، في المرحلة المقبلة لبلوغ الغاية والهدف في خلق مجتمع جهادي قادر على مواجهة كافة التحديات.
بدوره أكد مدير فرع هيئة شؤون القبائل بالمحافظة وليد قنبور أهمية الإعداد والحشد وتعزيز الجهوزية لمواجهة العدو امتثالا لتوجيهات الله سبحانه وتعالى.
وأشار إلى أهمية المشاركة في دورات “طوفان الأقصى” خاصة في المرحلة الراهنة التي تتطلب من الجميع مضاعفة الجهود في الإعداد والتأهيل والتدريب وبناء القدرات والمهارات على كل المستويات.
ونوه بدور القبيلة القوي والفاعل في الحشد والدعم بقوافل المال والرجال والمدد إلى جبهات العزة والكرامة.. مؤكدا أن جهود أبناء قبائل المحافظة وكافة قبائل اليمن في المرحلة السابقة كانت كبيرة وأثمرت نتائج وانتصارات عظيمة.
فيما أكد الأمين العام المساعد لرابطة علماء اليمن العلامة خالد موسى، أن الجميع في هذه المرحلة معني بالحشد والتعبئة والجهاد من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا.
وشدد على ضرورة التحشيد والتعبئة على مستوى القول والسلوك والممارسة، انطلاقًا من الواجب الديني على كل مسلم في الانتصار لمظلومية غزة وفلسطين، ومواجهة التحديات الماثلة أمام الجميع والمتمثلة في العدوان الهمجي السافر الصهيوأمريكي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستمرار المجازر بحق المدنيين العزل في قطاع غزة.
تخللت اللقاء الذي حضره قيادات محلية وتنفيذية ووجهاء وشخصيات اجتماعية، قصيدة للشاعر محمد الحربي.