أستانا (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
استهل نجم مانشستر سيتي الإنجليزي إرلينج هالاند ومنتخب النرويج مشوارهما في دوري الأمم الأوروبية على نحو مخيّب، بعد التعادل سلباً أمام كازاخستان، ضمن المجموعة الثالثة من المستوى الثاني.
ودخل المنتخب النرويجي مباراته التي أقيمت على ملعب أورتاليك في مدينة ألماتي الكازاخستانية، طامحاً إلى تسجيل بداية قوية، في سعيه لتعويض عدم تأهله إلى كأس أوروبا الأخيرة في ألمانيا.
وهيمن المنتخب النرويجي على معظم فترات المباراة، لكن الحظ عانده حيث أضاع هالاند أولى فرصه الجادة، بعد أن مرت رأسيته فوق العارضة (24).
ورغم تألقه قائد أرسنال مارتن أوديجارد في صناعة اللعب والتمرير، لكنّ المنتخب النرويجي افتقد للنجاعة التهديفية، وأضاع هالاند العديد من الفرص، بعد أن حظي بأربع تسديدات في المباراة، ولعلّ أبرزها تسديدته من مسافة قريبة، بعد تسع دقائق من بداية الشوط الثاني، ومرّت بجانب المرمى.
يخوض المنتخب الإسكندنافي مباراته الثانية الثلاثاء على أرضه بمواجهة صعبة أمام النمسا.
وضمن المجموعة الثانية من المستوى الثالث، فازت قبرص على مضيفتها ليتوانيا 1-0.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النرويج إيرلينج هالاند مانشستر سيتي كازاخستان
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الكارثة الإنسانية بغزة في أسوأ حالاتها منذ بداية حرب الإبادة
صراحة نيوز ـ قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن الكارثة الإنسانية بقطاع غزة في أسوأ حالاتها منذ بداية حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل منذ السابع من تشرين الأول 2023.
وبحسب الموقع الرسمي للمنظمة، جاء ذلك في مؤتمر صحفي للمتحدث الأممي الليلة الماضية، لفت فيه إلى استمرار “الحرب والكارثة الإنسانية في غزة”، قائلا “زملاؤنا في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أفادوا بأن الكارثة في غزة في أسوأ حالاتها منذ بدء الحرب”.
وتطرق إلى إخلاء إسرائيل لمستشفى العودة شمال غزة، واستمرار عمليات التهجير القسري من القطاع، حيث بلغ عدد المهجرين نحو 200 ألف شخص خلال الأسبوعين الأخيرين.
وأوضح دوجاريك أن الأمم المتحدة وشركاءها يواصلون تقديم الدعم الإنساني للمدنيين المحتاجين في غزة، على الرغم من القيود الإسرائيلية المشددة على إدخال المساعدات.
وأضاف أن الحاجة إلى المساعدات الإنسانية بلغت مستويات غير مسبوقة، مع استمرار حظر إدخالها منذ 80 يومًا.
وأشار إلى أن الكميات المحدودة من المساعدات التي تدخل للقطاع لا تكفي لدعم 2.1 مليون شخص بحاجة ماسة إليها