قالت وسائل إعلام عبرية إن ثلاثة إسرائيليين أصيبوا بجراح خطيرة في عملية إطلاق نار على معبر الملك حسين "الكرامة" بين الأردن وفلسطين.

وذكرت القناة 14 العبرية، أن شخصا أطلق النار على المعبر الذي يطلق عليه الاحتلال اسم "جسر اللنبي"، قبل أن يتم تحييده.

ووصلت مروحيات إسرائيلية لإنقاذ المصابين الذين وصفت حالتهم بالحرجة للغاية.



Shooting attack at the Allenby Bridge between Yisrael and Jordan.
2 people in critical condition, terrorist shot. pic.twitter.com/mtFala3rXI

— David Meir ???????????????????????? (@C43LOcDWUss58oc) September 8, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الاردن فلسطين غزة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي: السودان وفلسطين ضمن 5 بؤر يواجه سكانها خطر الموت جوعا

أظهر تقرير “بؤر الجوع الساخنة” أن السودان، وفلسطين، وجنوب السودان، وهايتي، ومالي هي بؤر تستدعي أعلى درجات القلق،

التغيير: وكالات

حذر تقرير أممي جديد من أن سكان خمس بؤر ساخنة للجوع حول العالم يواجهون مستويات مرتفعة للغاية من الجوع وخطر الموت جوعا في الأشهر المقبلة، ما لم تُتخذ إجراءات إنسانية عاجلة وجهود دولية منسقة لتهدئة النزاعات، ووقف النزوح، وتكثيف الاستجابة الإنسانية الشاملة.

ويُظهر تقرير “بؤر الجوع الساخنة”- طبقاً لمركز أخبار الأمم المتحدة اليوم الاثنين، أن السودان، وفلسطين، وجنوب السودان، وهايتي، ومالي هي بؤر تستدعي أعلى درجات القلق، حيث تواجه مجتمعاتها بالفعل مجاعة أو خطر المجاعة أو مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي الحاد بسبب تصاعد النزاعات أو استمرارها، والصدمات الاقتصادية، والكوارث الطبيعية.

وتتفاقم هذه الأزمات المدمرة بسبب تزايد القيود على وصول المساعدات والنقص الحاد في التمويل.

يُعد التقرير الذي يصدر مرتين سنويا بمثابة تحليل استباقي وإنذارا مبكر لتدهور الأزمات الغذائية خلال الأشهر الخمسة المقبلة، وهو يصدر عن منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) وبرنامج الأغذية العالمي.

ويتوقع أحدث إصدار للتقرير تدهورا خطيرا في انعدام الأمن الغذائي الحاد في 13 دولة وإقليم، والتي تشمل بالإضافة إلى الدول الخمس المذكورة: اليمن وجمهورية الكونغو الديمقراطية وميانمار ونيجيريا وبوركينا فاسو وتشاد والصومال وسوريا.

وقال المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة، شو دونيو، إن هذا التقرير يوضح تماما أن الجوع اليوم “ليس تهديدا بعيدا – بل هو حالة طوارئ يومية بالنسبة لملايين الأشخاص. علينا أن نتحرك الآن وبشكل جماعي لإنقاذ الأرواح وحماية سبل العيش. فحماية مزارع الناس وحيواناتهم لضمان استمرارهم في إنتاج الغذاء حتى في أصعب الظروف ليست مجرد مسألة عاجلة – بل هي ضرورية”.

أما المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، سيندي ماكين، فقد وصفت التقرير بأنه “إنذار أحمر”، مضيفة أن المجتمع الإنساني لديه الأدوات والخبرة للاستجابة، “ولكن بدون التمويل والوصول، لا يمكننا إنقاذ الأرواح”.

في العديد من المناطق الساخنة، يتعرقل إيصال المساعدات بشكل كبير بسبب تقييد الوصول الإنساني بفعل انعدام الأمن أو العوائق البيروقراطية أو العزلة المادية. في الوقت نفسه، يُجبر النقص الحاد في التمويل على خفض الحصص الغذائية، مما يحد من نطاق التدخلات الغذائية والزراعية المنقذة للحياة.

وسلط تقرير “بؤر الجوع الساخنة” الضوء على أهمية استمرار الاستثمارات في العمل الإنساني المبكر، مشددا على ضرورة التدخلات الوقائية انقاذ الأرواح، وتقليل من فجوات الغذاء، وحماية الأصول وسبل العيش “بتكلفة أقل بكثير من التدخلات المتأخرة”.

“حسابات قاسية”

في غضون ذلك، كشفت الأمم المتحدة وشركاؤها عن نداء مساعدات “ذي أولوية قصوى” يهدف إلى مساعدة 114 مليون شخص يواجهون احتياجات تهدد حياتهم في جميع أنحاء العالم، في الوقت الذي لا يزال فيه القطاع الإنساني يواجه أكبر تخفيضات في التمويل على الإطلاق.

وفي هذا الصدد، قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، توم فليتشر: “اضطررنا إلى تحديد الأولويات فيما يتعلق بإنقاذ الأرواح. الحسابات قاسية، والعواقب مفجعة. لن يحصل الكثير من الناس على الدعم الذي يحتاجونه، لكننا سننقذ أكبر عدد ممكن من الأرواح بالموارد المتاحة لنا”.

تهدف النظرة العامة على العمل الإنساني العالمي لعام 2025، التي أُطلقت في ديسمبر الماضي، إلى مساعدة 180 مليون شخص في 70 دولة، إلا أنها لم تتلق سوى 5.6 مليار دولار من التمويل المطلوب البالغ 44 مليار دولار – وهو ما يمثل أقل من 13% مع مرور نصف العام.

لا تهدف الخطة الصادرة اليوم إلى استبدال الخطة العالمية، بل تسعى إلى تحديد أولويات الاستجابات بناء على الاحتياجات الأكثر إلحاحا، هي تسعى إلى جمع 29 مليار دولار من التمويل.

وقال فليتشر إن تخفيضات التمويل تركت المجتمع الإنساني أمام “خيارات قاسية”.

وأضاف: “كل ما نطلبه هو واحد بالمائة مما اخترتم إنفاقه العام الماضي على الحرب. لكن هذا ليس مجرد نداء من أجل المال – إنه دعوة إلى المسؤولية العالمية، والتضامن الإنساني، والالتزام بإنهاء المعاناة”.

الوسومالأمم المتحدة السودان الصومال اليمن برنامج الأغذية العالمي توم فليتشر جنوب السودان سوريا سيندي ماكين شو دونيو فلسطين مالي منظمة الأغذية والزراعة الفاو هايتي

مقالات مشابهة

  • 62 عائلة سورية مهجرة تعود من الأردن عبر معبر نصيب الحدودي
  • مصر وفلسطين تبحثان جهود استئناف وقف إطلاق النار بغزة
  • تقرير أممي: السودان وفلسطين ضمن 5 بؤر يواجه سكانها خطر الموت جوعا
  • دون تحديد ساعات عمل ثابتة.. حركة سفر نشطة في معبر الكرامة
  • إيران الهدف.. وفلسطين الضحية والمنطقة كلها في مرمى الأطماع
  • جوّكم خاب وبحركم خاسر.. اليمن ثابت وفلسطين في القلب
  • في حضرة الكرامة نام الإقليم
  • المعابر والحدود: معبر الكرامة يعمل دون جدول زمني محدد
  • بنك الأردن يعزز شبكة فروعه بإطلاق وافتتاح أول فرع متنقل له
  • قافلة “الكرامة” تنطلق من لبنان إلى رفح لكسر الحصار عن غزة