قال  حسين عبد الرحمن أبو صدام نقيب عام الفلاحين، إننا نسير على خطى حكومية ومصر على المدى البعيد ستكون أفضل دولة زراعية في المنطقة، ويتم استصلاح مساحات كبيرة جدا من الأراضي بالإضافة إلى المشاريع العملاقة التي تتم.


‏وتابع ‏خلال لقاء له في برنامج "مصر جديدة"، تقديم "ضياء رشوان"، المذاع عبر شاشة "etc"، أن هناك بعض المشاكل البسيطة على المدى القصير مثل أننا نستورد 98% من الزيوت لذلك يجب أن نهتم بالمحاصيل الزيتية وأول محصول منهم هو محصول القطن وهذا المحصول من أهم المحاصيل في مصر والرئيس السيسي وجه اكثر من مره بعودة القطن إلى مكانه الطبيعي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفلاحين الاراضى ضياء رشوان القطن نقيب عام الفلاحين

إقرأ أيضاً:

لقاءات "الدقم الآن" تناقش مستقبل البتروكيماويات.. 9 ديسمبر

مسقط- الرؤية

تستعد المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم لتنظيم جلسة جديدة من سلسلة "الدقم الآن" يوم 9 ديسمبر، لمناقشة التحولات الاقتصادية في قطاع البتروكيماويات، وذلك بهدف تقديم رؤية واضحة لقادة الأعمال حول تطورات هذا القطاع في الأسواق العالمية.

ورغم أن البتروكيماويات لا تتصدر عادةً النقاشات المتعلقة بالطاقة، إلا أنها تشكّل العمود الفقري للعديد من سلاسل الإمداد الصناعية، إذ تشير تقديرات الوكالة الدولية للطاقة إلى أن البتروكيماويات شكّلت ما يقارب 12% من الطلب العالمي على النفط خلال العام الماضي، وهي نسبة آخذة في الارتفاع حتى مع تحسّن كفاءة القطاعات الأخرى في منظومة الطاقة.

وعلى صعيد الإنتاج، أدّت الإضافات الجديدة في الطاقة الإنتاجية، لا سيما في الولايات المتحدة والصين، إلى تغيّر في ديناميكيات المنافسة، حيث تمثل الطاقة الجديدة لإنتاج الإيثيلين في هذين البلدين أكثر من نصف التوسع العالمي، وهو ما يؤثر على التكاليف وتدفقات التجارة وقرارات الاستثمار في مناطق أخرى.

ويعكف المنتجون على تقييم تقنيات ونماذج تشغيل جديدة، إذ أدّت زيادة تكاليف الطاقة في بعض أجزاء أوروبا إلى ضغوط إضافية على هوامش الربح. وأصبحت مفاهيم الاقتصاد الدائري، التي كانت تُعتبر سابقًا أهدافًا بعيدة المدى، جزءًا من التخطيط القريب المدى، حيث تختبر الشركات مسارات إعادة التدوير المتقدمة والمواد الأولية البديلة التي قد توفر هياكل تكلفة أكثر مرونة أو امتثالًا تنظيميًا أفضل، إذ تؤثر هذه التطورات على قرارات تخصيص رأس المال، والعقود طويلة الأجل، وتصميم سلاسل الإمداد.

وبالنسبة للمصنّعين والمستثمرين، فإن توجهات هذا القطاع تُعدّ ذات أهمية بالغة، نظرًا لأن مدخلات البتروكيماويات تدخل في العديد من الصناعات مثل مواد البناء، مكونات السيارات، المستحضرات الصيدلانية، معدات الطاقة المتجددة، والسلع الاستهلاكية. ومن هنا، فإن فهم تطورات التكاليف والطاقة الإنتاجية والتكنولوجيا بات أمرًا بالغ الأهمية للشركات العاملة في المنطقة أو المرتبطة بسلاسل الإمداد العالمية.

ومن المقرر أن تجمع الجلسة التي ستعقد بتاريخ 9 ديسمبر نخبة من المحللين والمتخصصين وصنّاع السياسات، لمناقشة كيفية تأثير هذه الاتجاهات على أولويات الاستثمار، وترتيبات الإمداد، وتنافسية القطاع الصناعي خلال العقد المقبل.

مقالات مشابهة

  • أستراليا تجمع ثالث أكبر محصول قمح على الإطلاق في الموسم الحالي
  • محصول قياسي مرتقب للحبوب في روسيا خلال عام 2025
  • نقيب الفلاحين: واردات مصر من الاقماح تراجعت بنسبة تزيد عن 22%
  • لقاءات "الدقم الآن" تناقش مستقبل البتروكيماويات.. 9 ديسمبر
  • لن يمس طابعها التراثي .. متحدث الحكومة عن تطوير منطقة الأهرامات
  • إيزاك: “كنا نعلم أن العودة إلى طريق الانتصارات ستكون صعبة”
  • نقابة الصيادلة: نصدر الدواء إلى أوروبا .. ومصر ضمن أفضل 18 دولة بالعالم
  • نقيب الفلاحين: تربية الأبقار في البيوت تبعث البركة والسعادة للمربين
  • بين فائض الإنتاج وغياب التعاقدات.. نقيب الفلاحين يوضح أسباب أزمة الفراولة
  • الشغدري يتفقد مشاريع زراعية وتنموية في دمت