سلوى عثمان تبدأ رحلة جديدة مع مسلسل "حياة أو موت" وتستعد لـ "مملكة الحرير"
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
بدأت الفنانة القديرة سلوى عثمان تصوير دورها في المسلسل الجديد "حياة أو موت"، حيث تشارك في بطولة العمل بجانب الفنانة حنان مطاوع.
و يأتي هذا المسلسل ضمن أحدث أعمالها الدرامية التي تواصل من خلالها تألقها على الشاشة، ويشهد تعاونا جديدا بينها وبين نخبة من النجوم.
صناع مسلسل حياة أو موت
العمل يشارك في بطولته نخبة من الفنانين، أبرزهم حنان مطاوع، سلوى عثمان، ورنا رئيس، تحت إدارة المخرج هاني حمدي.
و يتناول المسلسل قضايا مجتمعية تلامس الواقع، ويعتمد على حبكة درامية مشوقة تحافظ على إثارة الجمهور مع كل حلقة.
انضمام سلوى عثمان لمسلسل "مملكة الحرير"
إلى جانب مشاركتها في "حياة أو موت"، انضمت سلوى عثمان مؤخرًا إلى فريق عمل مسلسل "مملكة الحرير"، والذي تقرر عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية خارج السباق الرمضاني.
و يضم المسلسل نخبة من النجوم على رأسهم كريم محمود عبد العزيز، أسماء أبو اليزيد، أحمد غزي، ومحمود البزاوي، ويخرجه بيتر ميمي.
و من المتوقع أن يحظى العمل بمتابعة كبيرة نظرًا للترقب الذي يحيط به، خاصة وأنه يجمع بين دراما مشوقة وأداء متميز من طاقم العمل.
آخر أعمال سلوى عثمان
كان آخر أعمال سلوى عثمان الدرامية هو مسلسل "الوصفة السحرية"، الذي عرض خارج الموسم الرمضاني وحقق نجاحًا كبيرًا. تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي مثير، حيث تتناول قصته المشاكل الزوجية من خلال شخصية "دينا" التي تجد كتابًا بعنوان "الوصفة السحرية لزواج ناجح".
مع تقدمها في قراءة الكتاب، تدرك أن محتواه يعكس واقع حياتها، فتبدأ في اتخاذ قرارات مصيرية قد تغير مجرى حياتها وحياة المحيطين بها.
فريق العمل وأماكن العرض
مسلسل "الوصفة السحرية" من بطولة شيري عادل، عمر الشناوي، لقاء سويدان، وسلوى عثمان، إلى جانب عدد من ألمع النجوم. كتبته ورشة "مصنع الحكايات"، وأخرجه خيري سالم، ومن المقرر عرضه على قنوات dmc، بالإضافة إلى منصة Watch، بداية الأسبوع الأول من الشهر المقبل.
من الواضح أن سلوى عثمان تستمر في تقديم أدوار مميزة تترك بصمة قوية على الشاشة، سواء من خلال الأعمال الاجتماعية أو الدرامية التي تلامس واقع الحياة اليومية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلوى عثمان السباق الرمضاني المنصات الرقمية مسلسل حياة أو موت مسلسل مملكة الحرير حیاة أو موت سلوى عثمان
إقرأ أيضاً:
اتحاد الكتاب ينتدي حول ” طريق الحرير وعلاقته بالأردن ” في مهرجان جرش
صراحة – أُقيمت في مهرجان جرش للثقافة والفنون ندوة حول طريق الحرير وعلاقته بالأردن، تناولت الندوة أهمية طريق الحرير التاريخية ودور الأردن كجزء من هذا الطريق التجاري القديم، كما تطرقت إلى التأثيرات الثقافية والاقتصادية لطريق الحرير على المنطقة وعلى الأردن بشكل خاص، بحضور السفير السوداني في الأردن، حسن صالح سوار الذهب، وشارك في الندوة رئيس الاتحاد عليان العدوان، والباحث محمود رحال، والدكتور مهدي العلمي ، فيما أدار الندوة الكاتب إبراهيم الفاعوري.
وقال العدوان في ورقته التي تحدث من خلالها أن مبادرة “الحزام والطريق” الصينية، وهي مبادرة تهدف إلى إحياء طريق الحرير من خلال تطوير البنية التحتية والاستثمارات في العديد من الدول.
تعتبر مدينة البتراء الأثرية في الأردن، من أهم المدن التي ازدهرت على طريق الحرير القديم، حيث كانت مركزًا تجاريًا حيويًا يربط بين الصين والغرب. طريق الحرير لم يكن مجرد طريق تجاري، بل كان معبرًا ثقافيًا أيضًا، حيث تبادل التجار والمسافرون عبره المعارف والتقاليد.
من جهته، قدم الدكتور العلمي ورقة علمية تحدث فيها عن الطرق التجارية البرية والبحرية في العالم القديم، إذ ربط بين الصين والبحر الابيض المتوسط وكان يستحدم لنقل الحرير والتوابل والبضائع الأخرى، وأهم المحطات الرئيسية فالصين كانت الانطلاقة الأولى ويمر بمدينتي سمرقند وبخارى في آسيا وبلاد فارس ودمشق وبغداد برا، أما بحرا ينطلق من الموانئ مثل ميناء قوانغتشو وملقا وكاليكوت وموانئ الخليج العربي والبحر الأحمر وتأثير الطريق ومشروع ترامب المنافس لطريق الحرير.
وقدم الباحث محمود رحال ورقة عمل بعنوان( ترجمة الآداب العربية والصينية واستمرارية طريق الحرير)، متحدثاً عن الأدب الصيني في العالم العربي، والأدب العربي في الصين وأهم اشكاليات الترجمة، وعن انطباعاته الشخصية على الترجمة من الصينية للعربية، وقال: لقد ساهم طريق الحريربدور بارز ومهم في نشر الإسلام ودحول كثير من الصينين في الإسلام ووفقا للسجلات التاريخية المنحوتة على الألواح الحجرية التي مازالت محفوظة في داخله، كما أن لهذا الطريق دور محوري في نقل فنون أحرزتا تراثا ثقافيا وفنيا.
وفي ختام الندوة قدم السفير السوداني والعدوان الشهادات التقديرية للمشاركين في مهرجان جرش في نسخته الحالية.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام