"بنك القاهرة" مشاركاً في فعاليات الشمول المالي احتفالاً بعيد الفلاح
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
انطلاقا من حرص بنك القاهرة على دعم وتعزيز جهود الدولة في تحقيق الشمول المالي وتزامناً مع الاحتفال بعيد الفلاح تحت رعاية البنك المركزي المصري خلال الفترة من 1 سبتمبر وحتى 15 سبتمبر 2024، يشارك بنك القاهرة في فعاليات الشمول المالي من خلال تقديم العديد من المزايا والعروض لعملائه.
يقدم بنك القاهرة طوال فترة الحملة باقة متنوعة من المزايا والعروض من أبرزها الترويج لحسابات الشمول المالي "وفـــــــر" والتي تتميز بفتح الحساب مجاناً بدون حد أدنى لفتح الحساب، وكذلك بدون مصاريف إصدار بطاقة ميزة للخصم المباشر، مع التمتع بالاشتراك المجاني في خدمة الانترنت والموبايل البنكي وإصدار البطاقات المدفوعة مقدماً مجاناً وكذلك إصدار محفظة قاهرة كاش للأفراد مجاناً.
بالإضافة الى العرض المميز لعملاء قروض متناهي الصغر وهو الاعفاء من المصاريف الإدارية للعملاء الجدد أصحاب الانشطة اليدوية والحرفية، تجارة الأدوات والمعدات الزراعية، تجارة الأعلاف والحبوب وقروض الجرار الزراعي. كما ايضاً نقدم لهم مجاناً اصدار حسابات الشمول المالي للنشاط الاقتصادي أصحاب الحرف اليدوية، وعملاء المشروعات متناهية الصغر والشركات الغير مكتمل مستنداتها.
هذا ويحرص البنك طوال مدة الحملة على التوعية والتثقيف المالي والتعريف بأهمية الخدمات المالية من خلال تواجده بالعديد من المواقع الخارجية خاصة بمحافظات الوجه القبلي ومنها بنى سويف، سوهاج، أسيوط، قنا والاقصر ومحافظات الوجه البحري ومنها كفر الشيخ والشرقية،
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بنك القاهرة الشمول المالي عيد الفلاح البنك المركزي المصري الشمول المالی بنک القاهرة
إقرأ أيضاً:
الفلاح: تاريخياً ليبيا عانت من تصدير الإرهابيين من تونس والجزائر
ليبيا – علام الفلاح: حذرت وزير خارجية تونس من تصدير الإرهابيين إلى ليبيا.. ورده كان غاضبًا
ليبيا – روى المحلل السياسي الليبي علام الفلاح تفاصيل حوار دار بينه وبين وزير خارجية تونس الأسبق الطيب البكوش، خلال إحدى جلسات لجنة الحوار الليبي التي عُقدت في العاصمة تونس.
تحذير من تصدير الإرهاب إلى ليبيا
وفي تدوينة نشرها على صفحته بموقع “فيسبوك”، قال الفلاح إن الوزير البكوش تحدث خلال الجلسة الافتتاحية عن ضرورة منع تسلل الإرهابيين عبر الحدود الليبية، مطالبًا بذلك بحضور السفراء والمبعوث الأممي حينها برناردينو ليون.
وأضاف الفلاح:
“أكدت له أن أغلب قيادات الإرهابيين في ليبيا هم توانسة وجزائريون، وأن العقل المدبر لعمليات التفخيخ عن بُعد تونسي، ومساعده جزائري، كما أن الأمير في مناطق الساحل الليبي هو أبو عياض التونسي، المتورط في ذبح العمال المصريين على شواطئ سرت.”
رد غاضب من الوزير التونسي
وتابع الفلاح أن رد الوزير البكوش كان غاضبًا، حيث قال:
“الدولة التونسية لا تدعم الإرهاب، وإن كان هناك فرد متطرف يحمل الجنسية التونسية فإن المتطرفين لا جنسية لهم.”
وأضاف الفلاح أنه جدد مطلبه بوضوح:
“نحن لا نطلب من تونس محاسبتهم، بل فقط نطالب بعدم السماح لهم بالمجيء إلى ليبيا، وعدم تصديرهم لنا.”
لافتًا إلى أن منافذ غرب ليبيا آنذاك كانت تحت سيطرة عائلات ومجموعات مسلحة غير نظامية.
مخاطر متجددة منذ “أبو عياض” وحتى “أبو نوار”
أشار الفلاح إلى أن الخطر ما زال قائمًا حتى اليوم، وأن مسلسل تدفق المتطرفين من تونس والجزائر بات يُهدد كيان الدولة الليبية.
وختم تدوينته بالقول:
“عبروا من التاريخ، من أبو عياض إلى أبو نوار، وخطرهم لا يزال قائمًا على كفالة الصامود.”