أصدر الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني قرارًا اليوم بتكليف المهندس أيمن فوزي عبد المنعم على عرب - للقيام بأعمال رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية والعضو المنتدب التنفيذى للشركة وذلك خلفًا للمهندس محمد سعيد محروس الذى قدم له وزير الطيران المدني الشكر على مجهوداته خلال فترة رئاسته للشركة، متمنيًا التوفيق والسداد للمهندس أيمن فوزي خلال الفترة القادمة.

ويذكر أن المهندس أيمن عرب حاصل على بكالوريوس هندسة ميكانيكية، ولديه العديد من الخبرات في مجال إدارة و تشغيل المطارات وتطوير البنية التحتية والمرافق وأنظمة المطارات التشغيلية، حيث عمل فى العديد من المطارات الدولية من بينها رئيس تنفيذى لمشروع تطوير مطار البطين التنفيذي ومطار صير بني ياس الخاص من خلال شركة هيل أنترناشيونال العالمية، فضلًا عن عمله بمطارات زايد الدولي بالإمارات العربية المتحدة ومطار مسقط الدولي الجديد و مطار صلالة بسلطنة عمان بالإضافة إلى مطار حمد الدولي بقطر.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القابضة للمطارات الملاحة الجوية

إقرأ أيضاً:

يونسيف: المساعدات الجوية محاولة لتنفيس الضغط على المجتمع الدولي

قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) جيمس إيلدر , اليوم السبت, "لقد شهدنا وصول المزيد من المساعدات, خاصة على شكل إسقاط جوي", و متسائلا "عن الفرق الذي أحدثه ذلك" حسب تعبيره.

ووصف إيلدر, عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على قطاع غزة, بأنها مجرد تشتيتات لتقليل الضغط من المجتمع الدولي.

"We have seen more aid arrive, particularly in terms of aid drops. What difference has that made?"@1james_elder from UNICEF: "Next to none.. these are distractions.. these are designed to reduce pressure from the international community" pic.twitter.com/OfPNWw19Jj — Saul Staniforth (@SaulStaniforth) August 8, 2025

وأثارت عمليات الإسقاط الجوي انتقادات حادة من منظمات دولية وحقوقية، إذ اعتبرها منسق الطوارئ الإقليمي في منظمة "أطباء بلا حدود"، يان فيتو، "مبادرة عبثية تفوح منها رائحة السخرية".

وفي وقت سابق ، وصف مركز العمل الإنساني للأبحاث (CHA) في برلين، عمليات الإنزال بأنها "الجسر الجوي الأكثر عبثاً في التاريخ"، مشيراً إلى أن تكلفتها تزيد بـ35 مرة عن تكلفة إيصال المساعدات عبر القوافل البرية، بحسب مديره رالف زودهوف.




من جهته، قال مارفن فورديرر، خبير مساعدات الطوارئ في الجمعية الألمانية لمكافحة الجوع، الأسبوع الماضي، إن هذه العمليات "رمزية وغير فعالة"، مشيراً إلى أن الطرود تُلقى في مناطق شديدة الخطورة دون تنسيق أو تحديد دقيق لمواقع الإنزال، ما يجعلها عرضة للضياع أو السقوط في أيدي غير مستحقيها.

وكان أكد المفوض العام لوكالة "الأونروا"، فيليبي لازاريني، أن الإنزالات الجوية "باهظة التكلفة، ضعيفة التأثير، وقد تقتل مدنيين جائعين".

وشدّد على أن فتح المعابر البرية بشكل عاجل ومن دون قيود هو السبيل الوحيد والفعّال لإيصال المساعدات الإنسانية.

وأضافت منظمة "أطباء بلا حدود" أن هذه العمليات "لا تلبي الحد الأدنى من الحاجات الفعلية" وتُعد "غير فعالة وخطيرة على حياة المدنيين"، في ظل غياب بنية تنسيقية وهياكل أمنية تضمن وصول المساعدات إلى مستحقيها الحقيقيين.

وعلى الأرض، لا تسمح دولة الاحتلال منذ أيام إلا بدخول أعداد محدودة من شاحنات المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، الخاضع لسيطرتها شرق مدينة رفح، في حين يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى نحو 600 شاحنة يوميا كحد أدنى.

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة: لن أتوانى عن تقديم الدعم لنادي لاتحاد السكندري
  • وزير الطوارئ السوري يبحث مع القائم بأعمال السفارة اليونانية التعاون عند وقوع أي كارثة
  • الطيران المدني: طرح 11 مطارًا أمام القطاع الخاص.. ومطار الغردقة أولها قبل نهاية العام
  • «وزير الطيران» يستعرض مع وفد مطار «إنتشون» الكوري فرص تعزيز الشراكات الدولية |صور
  • رئيس الأعلى للإعلام: تأكيد الرئيس على حرية الرأي والتعبير رسالة بالغة الأهمية في الظروف الراهنة
  • وصول أولى رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى مطار حلب الدولي
  • رئيس صندوق صيانة الطرق يكرّم مبادرة تأهيل خط أبين الدولي ويؤكد استمرار الدعم
  • الأرصاد الجوية: استمرار موجة الحر حتى يوم الجمعة القادم
  • مراسل سانا: وصول أولى رحلات الخطوط الجوية القطرية إلى مطار حلب الدولي قادمة من مطار الدوحة
  • يونسيف: المساعدات الجوية محاولة لتنفيس الضغط على المجتمع الدولي