موقع 24:
2025-07-01@09:33:11 GMT

فيديو.. كلب يطارد سيارة إسعاف تنقل صاحبه

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

فيديو.. كلب يطارد سيارة إسعاف تنقل صاحبه

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثر لكلب يركض خلف سيارة إسعاف، خلال نقلها لصاحبه إلى المستشفى، ما أثار تفاعلاً واسعاً مع تصرف الكلب الدال على وفائه.

ويظهر في الفيديو المتداول، والذي حقق ملايين المشاهدات، أن الكلب لم يستطع أن يتحمل ترك صاحبه وحده في محنته، فطارد سيارة الإسعاف حتى لاحظه المسعفون، فأوقفوا السيارة وسمحوا له بالدخول إلى جوار صاحبه.



من جهتها، قال مصورة المشهد: "كنت في طريقي إلى مدينة تونخا الكولومبية ورأيت هذا الكلب، خرج يجري خلف سيارة الإسعاف من حوالي 20 شارعاً.. أعتقد أنهم كانوا ينقلون صاحبه لأنه لم يبتعد عنهم".
وتابعت: "لحسن الحظ لاحظ المسعفون ذلك ومن ثم سمح له بالصعود بجوار صاحبه".

A dog was running after the ambulance that was carrying their owner. When the EMS realized it, he was let in. ❤️ pic.twitter.com/Tn2pniK6GW

— TaraBull (@TaraBull808) September 12, 2024

وشارك العديد من الأشخاص الآخرين بتجاربهم الشخصية في التعليقات على الفيديو، وكتبت إحداهة "توفيت أختي العزيزة في المنزل، وعندما وضعوها في سيارة الإسعاف لنقلها، ركض كلبها خلف سيارة الإسعاف. كان الأمر مفجعاً".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منوعات سیارة الإسعاف

إقرأ أيضاً:

كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟

حذرت دراسة أوروبية من تزايد استغلال الجماعات المتطرفة للألعاب الإلكترونية كوسيلة لنشر الكراهية وتجنيد الأطفال والمراهقين. اعلان

تشهد صناعة الألعاب عبر الإنترنت ازدهارًا غير مسبوق، إذ تضم أكثر من 900 مليون لاعب حول العالم وتحقق عائدات سنوية تقدر بعشرات المليارات من الدولارات، وفقًا للمفوضية الأوروبية.

ويعود هذا النمو إلى التقدم التكنولوجي وتوسع المجتمعات الرقمية المرتبطة بالألعاب، إضافة إلى المنصات المخصصة التي تتيح تفاعلًا أكبر بين اللاعبين. لكن خلف هذا الازدهار، يلوح خطر متزايد: تصاعد استغلال الألعاب كأداة لنشر التطرف العنيف.

تطرف رقمي في بيئة ترفيهية

دراسة أوروبية حديثة أظهرت أن المتطرفين والإرهابيين باتوا يستغلون المساحات الرقمية المخصصة للألعاب لنشر أفكارهم، مستفيدين من الطبيعة التفاعلية لهذه المنصات.

وخلال فعالية نُظّمت في العاصمة اليونانية أثينا ضمن مشروع GEMS التابع للشبكة الأوروبية لمكافحة التطرف، سلط الخبراء الضوء على الطرق التي يُمكن أن تتحول بها الألعاب إلى أدوات للتلقين والتجنيد.

من أبرز التهديدات التي أُثيرت، تلك المتعلقة بتصميم ألعاب من قبل جهات متطرفة، غالبًا ذات توجهات يمينية متطرفة، تتضمن رسائل عدائية تستهدف مجموعات معينة مثل المسلمين أو مجتمع الميم أو المهاجرين. كما لوحظ أن بعض المتطرفين يتسللون إلى المنصات الرئيسية لألعاب الفيديو، ليستغلوا خصائص الدردشة والتواصل لبثّ أفكارهم بين المستخدمين.

Relatedشاب يقتل أباه ويصيب أمه في الرأس.. خلفا حول ألعاب الفيديو ينتهي بجريمة مروعة في فلوريداهل هي لقطات حقيقية أم من ألعاب الفيديو؟ لبس إعلامي عالمي بسبب مقاطع مزيفة عن حرب روسيا وأوكرانيابلجيكا: أكبر معرض من نوعه في أوروبا يجمع عشاق ألعاب الفيديو القديمة

أحد أبرز التحذيرات جاء من خبراء مشاركين في المؤتمر، إذ أشاروا إلى أن "الحاجز النفسي للعنف يتلاشى داخل بيئة الألعاب"، موضحين أن بعض الألعاب تُروّج لفكرة وجود "عدو" يستحق العداء أو الاستهداف، مما يرسّخ مشاعر الكراهية لدى اللاعبين.

الأخطر من ذلك أن هذه الرسائل تستهدف فئات عمرية صغيرة، لدرجة أن أطفالًا في سن 12 عامًا بدأوا بتجنيد أقرانهم، ما يجعل التطرف في هذه الحالة أقرب إلى ظاهرة تمتد داخل المراهقة، بل الطفولة.

مساعٍ من داخل القطاع لمواجهة الخطر

في المقابل، تبذل صناعة الألعاب الأوروبية جهودًا حثيثة للتصدي لهذا التوجه المقلق. ويؤكد ياري بيكا كاليفا، المدير الإداري للاتحاد الأوروبي لمطوري الألعاب ومقره السويد، أن القطاع يحرص على "بناء مجتمعات ألعاب صحية وآمنة، خالية من السمية والتطرف".

ويضيف في تصريح لشبكة يورونيوز: "لقد طورنا العديد من الأدوات والمنهجيات لإدارة المجتمعات الرقمية بشكل فعّال، ونجحنا في إحراز تقدم ملحوظ على هذا الصعيد. ونأمل أن تحذو باقي الصناعات الرقمية حذونا من خلال الاستثمار الجاد في إدارة المحتوى المجتمعي".

ومن بين المبادرات المبتكرة التي كُشف عنها خلال الحدث، كانت أداة "برج المراقبة" المبنية على تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي طُوّرت ضمن مشروع GEMS، وتُستخدم لرصد المحتوى المتطرف داخل منصات الألعاب ومنعه قبل أن يتمدد.

في ظل تزايد انتشار الألعاب الرقمية وتحوّلها إلى مساحات اجتماعية يومية لملايين الشباب والأطفال، تُصبح الحاجة ملحّة لوضع ضوابط فعّالة تحمي هذه البيئات من الاستغلال الإيديولوجي.

وبينما يُشكّل التطرف الرقمي تحديًا أمنيًا جديدًا، تبقى الشراكة بين القطاع الخاص والمؤسسات الأوروبية مفتاحًا لحماية الأجيال القادمة من خطر العنف الرقمي المتخفي في هيئة ترفيه.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • كيف تحوّلت ألعاب الفيديو إلى ساحة لتجنيد المتطرفين؟
  • ديك رومي يطارد رجلًا أمام منزله في مشهد طريف .. فيديو
  • كلب جمارك في واشنطن يكشف المحشي المصري ويورط صاحبه
  • د. نزار قبيلات يكتب: اللّسان والأخلاق
  • ترحيل سائح مصري من مطار واشنطن.. ما علاقة الكلب فريدي؟
  • مصرع وإصابة 12 عاملًا في حادث إنقلاب سيارة ربع نقل ببني سويف
  • مصرع عامل وإصابة 11 آخرين في حادث انقلاب سيارة بصحراوي بني سويف
  • مصرع عامل وإصابة 11 آخرين فى حادث انقلاب سيارة ببنى سويف
  • الاحتلال يعتدي بالضرب على شابين غرب نابلس
  • مشهد مرعب لإنقاذ رضيع حُبس داخل سيارة تحت الشمس.. فيديو