دينا عن المساكنة: لا أمانع أن يخوض ابني التجربة قبل الزواج (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أثارت الفنانة دينا، حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب تصريحاتها التي أيدت فيها ما يسمى بـ المساكنة.
تأييد دينا لـ المساكنةوقالت دينا خلال لقائها مع برنامج القاهرة اليوم، الذي يذاع عبر قناة ألفا: إنها لا تجد أزمة في فكرة المساكنة قبل الزواج، مشيرة إلى أنها لن تعترض على رغبة ابنها في المساكنة قبل الزواج، مردفة: «هقوله ربنا يوفقك».
A post shared by Alfa TV Network (@alfatvnetwork)
وأضافت دينا: «ممكن لو والدتى تضايقت اكتبله ورقة، لأن أكيد فكرها هيروح لحاجات تانية، وطالما أنا أم الولد مش هتضايق».
وعن مساكنة البنت، تابعت دينا: «لو أنا أم البنت هموتها وهمسكها من شعرها لو طلبت مني حاجة زي دي، لكن هوافق إن ابني يعمل كده، لأنه في الأول والآخر ده ولد ويعمل اللي يعمله».
آخر أعمال ديناوتعيش دينا، حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تواصل تصوير مشاهد مسلسل آش آش بالتعاون مع المخرج محمد سامي ومي عمر.
ودارت أحداث العمل في إطار درامي، تعمل خلاله المحامية الشابة الطموحة (نعمة) على مساندة زوجها الفاشل كي ينجح في حياته، لكن حياتها تنقلب رأسًا على عقب بعد اكتشافها خيانته لها، وتحاول الانتقام منه.
ويضم المسلسل، مجموعة من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد زاهر، وعماد زيادة، وأروى جودة، وكمال أبو ريه، وياسر علي ماهر، وولاء الشريف، وأحمد ماجد، ومحمد الدسوقي، وطارق النهري، وسامي مغاوري، ولبنى ونس، وغادة فلفل، وسلوى عثمان، وهدير عبد الناصر، والعمل من تأليف محمد سامي ومهاب طارق، ومن إخراج محمد سامي.
اقرأ أيضاًمن التحرش الجماعي للفستان العاري.. أزمات الراقصة دينا عرض مستمر
«كل سنة وأنتي طيبة في الجنة يارب».. إنجي علاء تنعي الفنانة ناهد رشدي
«رشاقة وشباب دائم».. دينا تتصدر التريند بسبب الصيام المتقطع | تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دينا الفنانة دينا أعمال دينا اعمال دينا حياة دينا النجمة دينا تصريحات دينا زواج دينا برنامج دينا دينا إنستجرام أفلام دينا
إقرأ أيضاً:
محمد سامي يودع مسابقة دولة التلاوة وتأهل علي عثمان لمواصلة مشواره
شهدت الحلقة الخامسة من برنامج دولة التلاوة جولة فاصلة مشوقة بين المتسابقين على أحمد على عثمان الحاصل على 265 درجة، ومحمد سامي محمد سليمان الحاصل على 262 درجة، وذلك لحسم المتسابق الذي سيغادر المنافسة.
وجاء قرار البرنامج بترجيح كفة المتسابق على أحمد على عثمان بعد تفوقه في الجولة الفاصلة، ليستمر في مشواره داخل المسابقة، فيما غادر المتسابق محمد سامي المنافسة بعد أداء مشرف وإشادة من لجنة التحكيم.
نتائج الحلقة الخامسةأعلنت لجنة التحكيم الدرجات التفصيلية للمتسابقين في هذه المرحلة، وجاءت كالتالي:
محمود كمال الدين محمود: 273 درجة
عمر على عوض: 268 درجة
خالد عطية عبد الخالق: 267 درجة
عبد الله عبد الموجود السيد: 266 درجة
على أحمد على عثمان: 265 درجة
محمد سامى محمد سليمان: 262 درجة
وشهدت الحلقة مستوى متقاربًا بين المتسابقين، ما جعل الفارق بينهم ضئيلًا وأضفى حماسًا كبيرًا على المنافسة.
برنامج لاكتشاف المواهب القرآنيةيهدف دولة التلاوة إلى اكتشاف المواهب الجديدة في تجويد وترتيل القرآن الكريم، ويُذاع أسبوعيًا على قنوات الحياة وCBC والناس، إضافة إلى منصة Watch It، يومي الجمعة والسبت.
14 ألف متسابق في الاختباراتشارك في اختبارات البرنامج الذي يُقدم بالتعاون بين وزارة الأوقاف المصرية والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أكثر من 14 ألف متسابق من مختلف محافظات الجمهورية، في أكبر تجمع للمواهب القرآنية في مصر.
لجنة تحكيم تضم قامات دينية وصوتيةتضم لجنة التحكيم نخبة من أبرز علماء القراءات وفنون المقامات:
الشيخ حسن عبد النبي – وكيل لجنة مراجعة المصحف بالأزهر
الدكتور طه عبد الوهاب – خبير الأصوات والمقامات
الداعية مصطفى حسني
القارئ الشيخ طه النعماني
ويشارك عدد كبير من كبار العلماء كضيوف شرف، منهم:
د. أسامة الأزهري، د. نظير محمد عياد، فضيلة د. علي جمعة، الشيخ أحمد نعينع، الشيخ عبد الفتاح الطاروطي، الشيخ جابر البغدادي، بالإضافة إلى القارئ العالمي محمد أيوب عاصف والقارئ المغربي عمر القزابري.
تصل إجمالي قيمة الجوائز إلى 3.5 مليون جنيه، ويحصل صاحب المركز الأول في كل من الترتيل والتجويد على مليون جنيه، إلى جانب:
تسجيل المصحف الشريف كاملًا بصوته
إذاعته على قناة مصر قرآن كريم
إمامة المصلين في مسجد الإمام الحسين خلال شهر رمضان
مراحل تصفية قويةشهدت التصفيات النهائية منافسة بين آلاف المتقدمين، وتم اختيار أفضل 32 متسابقًا للدخول في المنافسات الأساسية، بإشراف لجنة علمية من وزارة الأوقاف برئاسة د. أسامة الأزهري.
رسالة البرنامج ودوره الرياديتقدمه الإعلامية آية عبد الرحمن، ويُعد دولة التلاوة منصة رائدة لدعم المواهب القرآنية، وإحياء مدرسة التلاوة المصرية الأصيلة، وترسيخ دور مصر كمنارة للقرآن الكريم والعلم الديني الوسطي المستنير.