برج الجدي حظك اليوم الأحد 15 سبتمبر: الزواج يطرق أبواب العزاب
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
يعرف عن مواليد برج الجدي أنهم من أكثر الأشخاص اجتهادًا في العمل ولا يحبون شيئًا غير التقدم في أهدافهم برج الجدي اليوم على الرغم من أنّ أصحاب برج الجدي يميلون إلى الاحتفاظ بدوائر صغيرة في حياته، لكنه مخلص وداعم لأصدقائه وأحبائه.
مشاهير برج الجديومن مشاهير برج الجدي الفنانة أنغام، وفي هذا الصدد تستعرض «الوطن» حظك اليوم برج الجدي على الصعيد المهني والعاطفي والصحي.
تخبرك الأبراج يا برج الجدي أن توجه جهودك فيما يحقق لك فائدة.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد العاطفيحصل إناث برج الجدى العازبات على عروض زواج، اصبر إلى الغد كي تعيد الدفء في العلاقات العاطفية.
حظك اليوم برج الجدي على الصعيد الصحيمتابعة صحتك مع دكاترة لمساعدتك في الحفاظ على صحتك ولياقتك.
برج الجدي وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة الفترة المقبلةليست جيدة من الاستثمارات، وقد تفكر في تجديد المنزل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات برج الجدي عالم الأبراج برج الجدي حظک الیوم برج الجدی على الصعید
إقرأ أيضاً:
عمرها 12 عاما .. مصالحات الأزهر تنهي خصومة ثأرية في الصعيد | صور
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة الدكتور عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين.
وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح.
وأكد شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري.
من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان .
أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، و الدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، و الشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي.