الأمير الأردني فيصل بن الحسين ينافس على رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
كشفت اللجنة الأولمبية الدولية اليوم الإثنين عن قائمة المتنافسين على مقعد الرئيس القادم للجنة الأولمبية الدولية.
ويبقى سباستيان كو رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى والفائز بذهبية سباق 1500 متر مرتين في مشواره بالأولمبياد هو أحد المرشحين السبعة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية.
ومن المقرر أن تقام عملية انتخاب الرئيس الجديد خلفا للألماني توماس باخ المنتهية ولايته خلال جلسة اللجنة الأولمبية الدولية التي ستعقد خلال شهر مارس المقبل في العاصمة اليونانية أثينا.
كما تضم القائمة أيضا ديفيد لابارتين رئيس الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية، وكيرستي كوفنتري رئيسة لجنة الرياضيين السابقة في اللجنة الأولمبية الدولية، وخوان أنطونيو سامارانش الأبن، نجل الرئيس الأسبق للجنة الأولمبية الدولية بين عامي 1980 و2001.
ومن بين المرشحين الآخرين في القائمة التي أعلنتها اللجنة الأولمبية الدولية، الأمير فيصل بن الحسين من الأردن، ويوهان إلياش وموريناري واتابي رئيسي الاتحادين الدوليين للتزلج والجمباز.
وأكد باخ في 11 أغسطس الماضي في اليوم قبل الأخير لانتهاء منافسات أولمبياد باريس 2024، أنه لن يترشح على منصبه كرئيس للجنة الأولمبية الدولية لولاية ثالثة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأردني فيصل بن الحسين اللجنة الأولمبية الدولية اللجنة الأولمبیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!