صدقة جارية على روحه.. الشيخ الحصري خلد ذكراه بـ«المصحف المعلم» (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
«فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ»، آية كريمة لم يغفل عنها القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، ليطبقها على أرض الواقع من خلال افتتاح معهد أزهري في مسقط رأسه بقرية شبرا النملة، في مدينة طنطا بمحافظة الغربية، إضافة إلى إعداد المصحف المعلم، والذي أصبح بمثابة الدليل للأطفال والكبار في تعلم تلاوة آيات الذكر الحكيم.
وحول تفاصيل المصحف المعلم، فتأتي أبرز المعلومات عنه كالآتي:
- من الإسطوانات الشاملة في تحفيظ القرآن الكريم.
- ينقسم إلى قسمين «المصحف المعلم – المصحف المرتل» بصوت الشيخ محمود خليل الحصري.
- من إعداد المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
- يوجد به برنامج خاص بالأحاديث الشريفة للرسول صلى الله عليه وسلم.
وتحل اليوم الثلاثاء 17 سبتمبر الحالي، الذكرى الـ107 على ميلاد القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، حيث عاش حياته في كنف القرآن الكريم، وطاف البلاد لتلاوة الآيات على منابر المساجد في مختلف دول العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصحف المعلم الشيخ الحصري القارئ محمود الحصري ذكرى الحصري
إقرأ أيضاً:
محمود حميدة: معرض الفن التشكيلي يمنحني تجربة مدهشة.. فيديو
أكد الفنان محمود حميدة أن زياراته لمعارض الفن التشكيلي تمنحه شعورًا استثنائيًا بالإلهام والطاقة الإيجابية.
وأضاف محمود حميدة خلال حديثه مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن تجربة تأمل اللوحات الفنية تمنحه إحساسًا بالدهشة والإعجاب، حيث يجد نفسه مأخوذًا أمام تفاصيلها الدقيقة.
وأشار حميدة إلى أن كل لوحة تحمل رموزًا وخطوطًا تأسر الناظر، مؤكداً أن التفاعل مع هذه الأعمال يخلق شعورًا بالحياة والطاقة الإيجابية، ويجعل التجربة الفنية أكثر عمقًا وثراءً.
واختتم محمود حميدة حديثه مشيدًا بعالم الفن التشكيلي بأبعاده المختلفة، سواء في النحت أو الرسم أو التشكيل بالألوان، مؤكدًا أن كل عناصر الفن تحمل قيمة جمالية وروحية تجعل المتلقي يعيش حالة مشاهدة فريدة ومذهلة.