أسباب حروق اللسان وكيفية علاجها.. تقسّم إلى 3 فئات
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
«حرق اللسان يكون بسبب درجة حرارة الطعام أو المشروب الذي نتناوله» حسب ما قال أحمد جمال، أستاذ طب الفم وأمراض اللثة بكلية طب الأسنان جامعة عين شمس، موضحا أنه يوجد 3 درجات أو فئات من الحروق، وهي الأولى والثانية والثالثة.
الحرق من الدرجة الأولى هي «لسعة» بسيطة«الحرق من الدرجة الأولى هي «لسعة» بسيطة على سطح غشاء اللسان»، وفقا لما أوضحه «جمال»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «dmc»، لافتا إلى أنه يمكن معالجته بوضع مكعب من الثلج أو جيل موضعي على الحرق، أما في حالة حرق الدرجة الثانية فيحدث تآكل جزئي لغشاء اللسان والدرجة الثالثة يحدث تآكل كلي للغشاء.
«غشاء اللسان من أقوى الأغشية التي تغطي أعضاء الجسم»، لفت أستاذ طب الفم إلى أنه من الأعضاء التي تتحرك كثيرا ومعرض للحرق أو الضغط عليه بطريقة قوية من الأسنان، لذلك اللسان من الأعضاء التي تقاوم الحروق والإصابات ولا يحدث لها التهابات بعد القرح أو الحروق، موضحا أن لُعاب الإنسان به العديد من الأجسام المضادة التي تساعد في معالجة القرح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأجسام المضادة اللسان الحروق
إقرأ أيضاً:
نائب يطالب السوداني بإعلان حالة الطوارئ بسبب الجفاف في البلاد
آخر تحديث: 9 غشت 2025 - 1:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا النائب رائد المالكي، السبت، رئيس مجلس الوزراء إلى عقد اجتماع طارئ للحكومة بشأن أزمة الجفاف التي يعاني منها العراق، مؤكداً ضرورة إعلان حالة الطوارئ في ملف المياه واتخاذ إجراءات استثنائية عاجلة.وقال المالكي في بيان ، إن “إعلان حالة الطوارئ بشأن أزمة المياه بات أمراً ضرورياً، واتخاذ إجراءات استثنائية هو أقل ما يمكن فعله”، مبيناً أن “استخدام الخزين المائي لدفع اللسان الملحي في البصرة يُعد من أسهل الحلول لكنه الأسوأ من حيث النتائج، وعواقبه ستكون كارثية”.وأضاف، أن “قطع المياه عن الأهوار وأطراف المدن والقرى في عدد من المحافظات من أجل دفع اللسان الملحي عن البصرة هو أسوأ طريقة لمعالجة المشكلة”، مشيراً إلى أن “الحكومة الحالية استنزفت الخزين المائي، وكل همها الآن هو تجاوز موعد 11/11 لإجراء الانتخابات، وما بعده فليحصل ما يحصل”.وحذر المالكي من أن “عدم حصول أمطار غزيرة هذا العام كما حدث في عام 2018، سيؤدي إلى كارثة حقيقية”، داعياً إلى تحرك عاجل لتفادي تفاقم الأزمة.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات