بروكسل (وكالات)

أخبار ذات صلة ترامب يحمل هاريس وبايدن مسؤولية محاولة اغتياله أنور قرقاش يلتقي الممثل الأعلى في الاتحاد الأوروبي

يستعد الاتحاد الأوروبي لتقديم ما يصل إلى 40 مليار يورو في شكل قروض جديدة لأوكرانيا بحلول نهاية العام بغض النظر عن مشاركة الولايات المتحدة، وفق «فاينانشيال تايمز».
ويأتي هذا الدفع الأحادي الجانب وسط مخاوف في بروكسل من أن المجر ستمنع التكتل من تقديم الضمانات التي تحتاجها الولايات المتحدة للمشاركة في مخطط استخدام الأصول الروسية المجمدة، وفقاً لـ3 أشخاص شاركوا في المحادثات.

وتسمح الخطة للاتحاد الأوروبي باستخدام الأرباح غير المتوقعة من الأصول المقيدة، وذلك لتمويل الشراء المشترك للأسلحة المخصصة لأوكرانيا. وسعت الحكومة المجرية بقيادة فيكتور أوربان، إلى تأجيل اتخاذ قرار بشأن مخطط الأصول المجمدة حتى بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 نوفمبر.
لكن يجب على بروكسل أن تبدأ العمل على أي بديل في غضون الأسابيع القليلة المقبلة؛ لأن مثل هذه الخطوة ستعتمد على صلاحيات تنتهي في نهاية العام، حسبما أفادت «فاينانشيال تايمز». 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي أوكرانيا الولايات المتحدة المجر بروكسل روسيا الانتخابات الرئاسية الأميركية

إقرأ أيضاً:

بيان تأييد لكلمة جلالة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي

صراحة نيوز- يعبّر حزب الاتحاد الوطني الأردني عن تأييده المطلق واعتزازه العميق بكلمة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، التي ألقاها أمام البرلمان الأوروبي، والتي حملت في مضامينها موقفًا تاريخيًا شامخًا يعبّر عن ضمير الأمة، ويمثل الصوت العربي العقلاني والراسخ في واحدة من أهم المنصات الدولية.

لقد وضع جلالة الملك أمام القادة الأوروبيين والعالم أجمع مرآة حقيقية للسقوط الأخلاقي الذي يعيشه النظام الدولي، حين تضعف القيم وتُهمَّش العدالة، وتتراجع المبادئ لصالح المصالح، مؤكدًا أن ما يشهده العالم اليوم من أزمات متلاحقة ليس إلا نتيجة لتراجع الضمير الجماعي عن نصرة الإنسان، وخصوصاً في فلسطين. وفي هذا السياق، جاءت كلمته الجريئة حول ما يحدث في غزة من تجويع ممنهج وانتهاك سافر للكرامة الإنسانية، حيث وصف جلالته هذه الممارسات بأنها انتهاك صارخ للقانون الدولي، رافضًا الصمت الدولي والتطبيع مع هذه الجرائم.

وقد أعاد جلالته التذكير بأن الحل الوحيد والعادل يكمن في العودة إلى مفاوضات جادة تؤدي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، في موقف ثابت لا يتزحزح، ينطلق من الحق والشرعية الدولية، ويضع العالم أمام مسؤولياته التاريخية. كما كانت دعوته الصادقة والمباشرة لأوروبا بأن تعود إلى قيمها التأسيسية، وأن لا تكون شريكًا في تمييع العدالة، بل شريكًا في استعادة التوازن الإنساني والسياسي، محل احترام وتقدير.

إن حزب الاتحاد الوطني الأردني، إذ يثمّن هذه الكلمة التاريخية وما حملته من مضامين عالية المستوى، يؤكد وقوفه التام خلف القيادة الهاشمية، والتزامه التام بالثوابت الوطنية التي عبّر عنها جلالة الملك، ويجدد دعوته لكافة القوى السياسية والشعبية والبرلمانية في العالم إلى التحرك المسؤول دعماً للسلام العادل، ورفضًا لاستمرار الانتهاكات التي تطال الشعب الفلسطيني.

عاش الأردن، وعاش جلالة الملك عبد الله الثاني صوتاً للحق، ومدافعًا عن كرامة الإنسان، أينما كان.

حزب الاتحاد الوطني الأردني

مقالات مشابهة

  • المفوضية الأوروبية تؤكد أن أوروبا لن تعود أبدًا إلى الغاز الروسي
  • محافظ الإسماعيلية يستقبل وفد الاتحاد الأوروبي لبحث فرص الاستثمار
  • الاتحاد الأوروبي يفعّل آلية إجلاء مواطنيه من الشرق الأوسط بسبب التصعيد العسكري  
  • بيان تأييد لكلمة جلالة الملك عبد الله في البرلمان الأوروبي
  • مجلس إدارة صندوق التنمية الزراعية يعتمد قروضًا تمويلية بقيمة 2.7 مليار ريال
  • إسبانيا: على الاتحاد الأوروبي فرض حظر أسلحة على إسرائيل
  • تحقيق غاني بحق 12 مسؤولا سابقا بتهم اختلاسات بملايين الدولارات
  • باريس تتفوق على لندن وتتصدر المشهد التكنولوجي الأوروبي
  • أزمة الإسكان في الاتحاد الأوروبي: الشباب يدفعون الثمن
  • السوداني يبلغ الاتحاد الأوروبي أن الهجمات الإسرائيلية تهدد أمن العراق والمنطقة