جاء قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب، ليضع ضوابط محددة لإقتناء الكلاب، من خلال إيضاح الأنواع التي يجوز تربيتها أو التعامل معها من خلال إصدار رخصة قانونية تسمح بإصطحابهم في الأماكن العامة،  بجانب إلزام حائزى الحيوانات الخطرة بعدة إلتزامات للحد من حوادث العقر المحتمل حدوثها.

 

إلتزامات حائز الحيوانات الخطرة

 

وألزمت المادة (6) من القانون، حائز الحيوانات الخطرة بإخطار السلطة المختصة ( الهيئة العامة للخدمات البيطرية)  .


فورًا فى أى من الأحوال الآتية :

- إصابة الحيوان الخطر بأحد الأمراض المعدية أو الوبائية أو اشتباه إصابته بها .

- إصابة شخص أو موته نتيجة التعرض لاعتداء من الحيوان الخطر .

بعد فيديو متداول| حقيقة تسميم كلاب ضالة بالإسكندرية ونحر ماشية بدون ترخيص مأوى ولحمة | الحظ يبتسم لـ كلاب الشوارع بدولة عربية.. ما القصة ؟

- نفوق الحيوان الخطر أو هروبه .

- الرغبة فى نقل حيازة الحيوان الخطر أو التخلى عنه أو عدم القدرة على إيوائه ورعايته.

ووفقا للمادة (7) فإنه فى حالة ولادة الحيوانات الخطرة ، يلتزم حائز الحيوان بإخطار السلطة المختصة إلكترونيًا أو ورقيًا ، وذلك خلال مدة لا تجاوز سبعة أيام من تاريخ الولادة .

وتصدر السلطة المختصة لكل حيوان خطر يولد شهادة تتضمن البيانات الخاصة به ، وتسلمها لحائز الحيوان متى توافرت شروط الحيازة المحددة باللائحة التنفيذية لهذا القانون ، وتعتبر هذه الشهادة بمثابة ترخيص بالحيازة .

 

موقف التعامل مع الكلاب الضالة

 

كما أشارت المادة (8) إلي إنه يتعين على كل من يجد أيًا من الحيوانات الخطرة متروكًا أو ضالاً ، وعلى كل من يعلم بوجود حيوان خطر غير مرخص بحيازته لدى أى حائز إبلاغ السلطة المختصة لاتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحيوانات الخطرة الكلاب الضالة الأمراض المعدية أ حيازة الحيوان الخطر الحیوانات الخطرة السلطة المختصة

إقرأ أيضاً:

لجان مقاومة الفاشر : “حتى علف الحيوان اختفى”.. الفاشر تستغيث

قد وصل الجوع إلى مستوى الكارثة حتى وجبة “علف الحيوان” التي كانت تُستهلك كبديل للغذاء باتت نادرة إن لم تكن قد اختفت فالموت بالجوع أصبح حقيقة يومية يعيشها سكان المدينة وكل يوم تُسجل وفيات لأطفال ونساء وشيوخ لم يجدوا ما يسد الرمق.السبب الأول لما يحدث في الفاشر هو هذا الحصار الممنهج من مليشيا الجنجويد التي تستخدم التجويع والقصف كوسائل حرب ضد المدنيين لكن السبب الثاني والذي لا يقل كارثية هو صمت الدولة بكل أجهزتها الرسمية، وسلبية الأطراف المسؤولة عن حماية المدنيين، والتي عجزت حتى الآن عن اتخاذ أي خطوة جادة لفك الحصار والأدهى من ذلك أن المجتمع الدولي وعلى رأسه الأمم المتحدة لا يزال يتحدث بلغة المقترحات دون تنفيذ فالمقترح الأممي بإنزال مساعدات إنسانية جوا إلى الفاشر طال انتظاره في وقت لم يعد الانتظار خيارا لأن الناس تموت الآن بالجوع .
اوقفوا نزيف الفاشر ، وافتحوا جسراً جوياً الآن .

تنسيقية لجان المقاومة_الفاشر

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل | ارتفاع حالات الإصابة إلى 22 إثر تسرب غاز بالعقبة .. تفاصيل
  • لجان مقاومة الفاشر : “حتى علف الحيوان اختفى”.. الفاشر تستغيث
  • المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تلزم روسيا بدفع 253 مليون يورو لجورجيا
  • صور.. تنفيذ فرضية الإنقاذ خلال حالات السيول بالمدينة المنورة
  • بين تأجيل السلطة وتصاعد الغضب.. قابس التونسية على صفيح ساخن
  • إسرائيل تسجل حالات انتحار جديدة
  • جائزة نوبل في الاقتصاد تذهب إلى 3 فائزين
  • هيئة الخدمات البيطرية: لا يجوز لأي شخص حيازة الحيوانات الخطرة مطلقا
  • الخدمات البيطرية: حظر تام على امتلاك الحيوانات الخطرة للأفراد.. إلا هذه الجهات
  • خبير يكشف السبب الرئيسي وراء تراجع ارتداء الإيرانيات للحجاب