السجن 3 سنوات ل"فران" متهم بهتك عرض فتاة بالشرقية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قضت محكمة جنايات الزقازيق، برئاسة المستشار سامى عبد الحليم رجب غنيم، وعضوية المستشار محمد سراج والمستشار وليد مهدي والمستشار أمير ذكي، بمعاقبة فران لاتهامه بهتك عرض فتاة، بالسجن 3 سنوات.
تعود أحداث القضية رقم١١٧٨٧ لسنة ٢٠٢٤ جنايات مركز الحسينية والمقيدة برقم ٣٠٦٧ لسنة ٢٠٢٤ كلي شمال الزقازيق"عندما تلقى مدير أمن الشرقية بلاغًا من مركز شرطة الحسينية يفيد بقيام فران بهتك عرض فتاة بدائرة المركز.
وجاء فى أمر الإحالة قيام المتهم أحمد.ا. م. ف ٢٣ عاما، ويعمل فران ومقيم بدائرة مركز شرطة الحسينية بهتك عرض المجني عليها إسراء. ا. ع 24 ربة منزل بالقوة بأن استطالت يده أماكن العفة جسدها، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأكدت التحريات قيام المتهم بإقتحام منزل المجني عليها حال تواجدها به وقيامه بالتعدى عليها، قاصدًا من ذلك هتك عرضها محرزًا سلاحًا أبيض.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأجهزة الامنية هتك عرض محافظ الشرقية جنايات الزقازيق بهتک عرض
إقرأ أيضاً:
جنايات المنيا تؤيد السجن المؤبد للأب في قضية "طفلة الحفر" المروعة
قضت محكمة جنايات مستأنف المنيا، في جلستها المنعقدة اليوم السبت، بتأييد حكم السجن المؤبد للأب، وتأييد الحكم بسجن عم الطفلة سبع سنوات مع تغريمه مليون جنيه، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "واقعة طفلة المنيا" أو "واقعة الحفر".
ورفضت المحكمة، برئاسة المستشار محمد ضياء عبد الظاهر، وعضوية المستشارين أحمد عصمت الزيني وحسين مصطفى الجمل، الاستئنافات المقدمة من الأب وشقيقه، ليكون الحكم باتًا ونهائيًا. كما ألزمت المحكمة المتهمين بالمصاريف الجنائية وأمرت بمصادرة المضبوطات.
تفاصيل الجريمة التي هزت الضميرتكشف وقائع القضية عن جريمة بشعة اهتز لها الضمير الإنساني، تجرد فيها الأب من كل مشاعر الأبوة والإنسانية. ففي نهاية عام 2021 وبداية 2022، استدرج الأب "محمد.م. أ. ع" ابنته القاصر (15 عامًا) من منزل طليقته في القاهرة، بوعد كاذب بحياة مترفة وثراء بعد العثور على "آثار".
من الوعد بالثراء إلى كابوس التعذيبتحول حلم الطفلة في العيش مع والدها بإحدى قرى مركز أبوقرقاص إلى كابوس مروع، بعدما انخرط الأب مع زوجته الثانية وشقيقه وآخرين -بينهم دجال هارب- في أعمال حفر وتنقيب عن كنز أثري مزعوم بمنزله.
ووفقًا لتحقيقات النيابة العامة، سلم الأب عقله للدجل والشعوذة، وقرر التضحية بابنته قربانًا لتنفيذ متطلبات "دجال الآثار"، حيث قام بتعذيبها بشكل وحشي في محاولة لإجبارها على الفجور، لكن إرادتها وقوة تمسكها بعفتها أحبطت مخططاته.
جهود النيابة وإجراءات المحاكمةعقدت جلسة المحاكمة بحضور محمد طراف، وكيل النائب العام، الذي تولى إجراء التحقيقات تحت إشراف المستشار محمد المصري أبو كريشة، المحامي العام لنيابات جنوب المنيا، وبأمانة سر أحمد سمير عبده.
ويغلق هذا الحكم النهائي أحد الملفات التي استفزت الرأي العام، مؤكدًا على موقف القانون الحازم في مواجهة الجرائم التي تمس كيان الأسرة وتستهدف الأطفال.