عربي21:
2025-06-17@05:15:22 GMT

حزب الله وحرب الفرصة الأخيرة

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

الهجمات الشرسة التي يشنها العدو الإسرائيلي على لبنان، تستهدف شل قدرات حزب الله، استمرارا لهجمات أجهزة البيجر والاتصالات اللاسلكية للحزب، تمهيدا لعملية كبيرة من أجل إخضاع حزب الله، إذا تعذر شطبه، أو في الأقل إزاحته شمالا خلف الليطاني.

ما نشهده عملية إسرائيلية شرسة متدحرجة، باستخدام كثيف للطيران الحربي، وعلى مواقع الحزب في الجنوب واستحكاماته، وصولا لبيروت والضاحية الجنوبية، لشل قدرات الحزب الهجومية والنوعية، واستثمار التفوق الجوي والتقني والاستخباري، لدفع الحزب تحت ضغط الهجمات وعدم قدرته على مجاراة العدو في هذه المجالات، لتوسيع ضرباته للعمق الإسرائيلي، لتبرر تل أبيب عمليتها الكبرى للهجوم على لبنان.



وهذا يعني أن تل أبيب تعمل على وضع حزب الله أمام معادلة، صعبة ومعقدة: البقاء في مستوى الردود ضد الأهداف العسكرية والأمنية وربما الاقتصادية، مستفيدة من تفوقها الجوي والتقني، وصولا لإضعاف الحزب وإنهاكه بين يدي شن حرب شاملة، أو اندفاع الحزب لتوسيع الحرب نحو العمق الإسرائيلي، بدون خطوط حمراء، وبالتالي توفير أرضية تريدها تل أبيب لشن حربها الكبرى على لبنان، باعتبار أن الحزب هو من بدأ الهجوم على المدن والمدنيين، وهو ما يؤمن تأييد أمريكا والغرب لحرب نتنياهو المجنونة.

ليكن واضحا أن نتنياهو قرر وبتأييد واسع من الكتل الحزبية، والجيش والشارع الإسرائيلي، كسر حزب الله وإعادته على الأقل خلف الليطاني، وتدمير كل قدراته العسكرية التي يمكن أن تشكل تهديدا للمستوطنات الإسرائيلية في شمال فلسطين، وهو عازم على تحقيق الأمرين معا؛ تدمير القدرات، والدفع خلف الليطاني.
التزام الحزب بالخطوط الحمراء لن يغير النتيجة، من ذهاب نتنياهو لنهاية الشوط، بل ربما وفّر للحكومة الإسرائيلية أفضلية عمل وفرصة لإدارة الحرب بما يحقق الأهداف وبكلفة أقل، وضمن قدرة تل أبيب على الاحتمال
والتزام الحزب بالخطوط الحمراء لن يغير النتيجة، من ذهاب نتنياهو لنهاية الشوط، بل ربما وفّر للحكومة الإسرائيلية أفضلية عمل وفرصة لإدارة الحرب بما يحقق الأهداف وبكلفة أقل، وضمن قدرة تل أبيب على الاحتمال.

قد يكون صحيحا أن تصعيد حزب الله وتوسيع دائرة استهدافاته دون قيود، سيعمل على توسيع الحرب الإسرائيلية، وتعجيل شن تل أبيب حربها الشاملة، إلا أن المسألة تبقى محصورة من الجانب الإسرائيلي، في توقيت شن الحرب الشاملة، الآن أم بعد أخذ كل الوقت في استنزاف الحزب وتدمير قدراته.

لكنها من جانب حزب الله تنحصر في القدرة على إيلام تل أبيب، وإقناعها بأن ثمن مغامراتها مكلف ومكلف جدا. وفرصة الحزب في تحقيق ذلك كانت أفضل وبمسافة، في الشهور الأولى بعد السابع من تشرين الأول، أكتوبر، وبصورة أقل قبيل هجمات الاتصالات واغتيال القادة الكبار، وهي آخذة بالتضاؤل يوما بعد يوم.

حزب الله اليوم ليس مطلوبا منه هزيمة إسرائيل، ولكن إجبارها على وقف الحرب في غزة وعلى لبنان، ورسالته الواضحة المؤثرة في هذا السياق، تأكيد أن مغامرات نتنياهو مكلفة ومكلفة جدا على إسرائيل، وتل أبيب المنهكة والمنبوذة عالميا، يمكن أن تُصفع على وجهها بما يحقق الغاية، إذا ما أحسنت المقاومة، بكل تشكيلاتها، توجيه ضرباتها القوية والمكثفة، الآن وليس غدا.

الحرب يمكن أن تتوقف، ولأسباب كثيرة ووجيهة، إذا ما ردعت إسرائيل وتلقت صفعة تفقدها توازنها ونشوتها بالتفوق. والمهمة مسؤولية جماعية لكل قوى المقاومة، عبر قوسها الواسع، فما أغرى تل أبيب، بعد نحو عام من الجرائم والانتكاسات، هو سقوط هيبة الردع من جبهة المقاومة، وما لم تستعد هذه الأخيرة قدرتها الردعية، فالحرب الإسرائيلية وبإسناد أمريكي، ذاهبة حتى نهاية الشوط. ونهاية الشوط في الأفق القريب، في لبنان، لكنها لن تتوقف عند حدود لبنان والليطاني.

الحزب مطالب بمغادرة خطوط الرد الوهمية، وحلفاء الحزب مطالبون بمغادرة مربع الحسابات المترددة، فما وسع العدوان الإسرائيلي وجعله بلا سقوف، هو هذا التردد واهتزاز صورة الردع
الحزب مطالب بمغادرة خطوط الرد الوهمية، وحلفاء الحزب مطالبون بمغادرة مربع الحسابات المترددة، فما وسع العدوان الإسرائيلي وجعله بلا سقوف، هو هذا التردد واهتزاز صورة الردع.

وقف الحرب ومنع توسعها، وإعادة حكومة اليمين الإسرائيلي إلى عقلها، يبدأ اليوم وليس بعد شهر، بتسديد ضربة قاسية وموجعة، ومن جبهات متعددة، وبدون حسابات مترددة، تضع النقاط على الحروف.

بدون توجيه لطمة قاسية لنتنياهو وحكومته، لن تتوقف الحرب، ولن يتوقف العدوان. وأي سلوك آخر متحفظ، لن يقود إلا لتطاول حكومة اليمين المتطرف، واستنزاف قدرات المقاومة، وصولا، لا سمح الله، لهزيمتها.

ولا يجوز أن يُترك تنفيذ هذه المهمة على عاتق حزب الله، لوحده، رغم الدور الكبير المنوط به. قد لا يخلو الأمر من مغامرة، ولكن السُبل الأخرى للأسف، جميعها تفضي لتحقق السيناريو الأسوأ، والتكلفة الأضخم.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الإسرائيلي لبنان حزب الله تصعيد غزة لبنان إسرائيل غزة حزب الله تصعيد مقالات مقالات مقالات سياسة صحافة سياسة صحافة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على لبنان حزب الله تل أبیب

إقرأ أيضاً:

لاكروا في بيروت اليوم وقراءة دبلوماسية غربية :لا تنشغلوا بالحرب عن سلاح الحزب

يصل وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إلى بيروت اليوم في زيارة تستمر نحو أسبوع، قبل نحو شهرين من موعد التجديد لقوات «اليونيفل» العاملة في الجنوب. وقد فرض اندلاع المواجهة بين إيران واسرائيل تعديلات جوهرية على أجندة الزيارة، شكلاً ومضموناً.

وكتبت" الاخبار": في الشكل، كان مُنتظراً قيام لاكروا بجولة ميدانية على بعض المواقع الحدودية، ككفركلا وتلة الحمامص واللبونة، في أول زيارة من نوعها بعد وقف إطلاق النار. إلا أن عبور الصواريخ الإيرانية فوق الجنوب باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة دفع المعنيين إلى إعادة النظر في هذه الجولة، مرجّحين اختصارها بزيارتين لمقر «اليونيفل» في الناقورة وثكنة الجيش اللبناني في صور.
أما في المضمون، فتتمحور مهمة لاكروا حول طمأنة الأوساط المحلية والدولية بأن التصعيد بين طهران وتل أبيب لن يجرّ لبنان إلى مواجهة مفتوحة، في وقت تُطرح فيه تساؤلات جدية عن مصير الجبهة الجنوبية في ظل تصاعد التوتر الإقليمي.
ميدانياً، لفت مصدر مطّلع على تطورات الوضع الحدودي إلى أن التصعيد في فلسطين المحتلة لم يترك أثراً مباشراً على جبهة الجنوب اللبناني. فرغم ما نقلته وسائل إعلام العدو عن إرسال أربعة ألوية من جيش الاحتلال إلى الحدود مع لبنان، أكّدت المصادر العسكرية اللبنانية أنه لم تُسجّل تحرّكات غير اعتيادية لجهة التعزيزات أو التحصينات.
وبحسب المصدر، فإن حال استنفار سُجّلت منذ فجر الجمعة، مع بداية المواجهة بين إيران وإسرائيل، قبل أن تعود وحدات العدو إلى وتيرتها الروتينية. فيما سُجّل أمس عبور عدد من جنود الاحتلال إلى ضفة نهر الوزاني للسباحة قبالة المنتزهات السياحية اللبنانية.
لا تمتلك «اليونيفل»، ولا الدول الكبرى المشاركة فيها، صورة واضحة عن نوايا العدو الإسرائيلي إزاء توسيع نطاق الحرب باتجاه الجبهة اللبنانية. فالمعطيات المتوفّرة لدى هذه الأطراف لا تتجاوز حدود المتابعة الحذرة والتقديرات المتغيّرة، ما يضعها أمام مجموعة سيناريوهات تتعامل معها كـ«متلقٍّ سلبي».
وبحسب مصادر متابعة، فإن أحد أخطر السيناريوهات المطروحة يتمثّل في «مقايضة أميركية» تضمن بموجبها واشنطن تحييد لبنان عن النزاع، مقابل التزام الحكومة اللبنانية بتفكيك سلاح حزب الله خلال فترة زمنية محدّدة.
في مقابل سيناريو يتحدّث عن احتمال إقدام العدو الإسرائيلي على استغلال اشتباكه مع إيران لتصفية حسابه مع الحزب، عبر تنفيذ اجتياح بري يشمل المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني، وقد يمتدّ ليصل إلى نهر الأولي، في محاولة لربط الجبهة الجنوبية بجبهة الجولان، وصولاً إلى منطقة التنف عند المثلث الحدودي السوري – الأردني – العراقي.
وفي حال طالت المواجهة، تبرز مخاوف من سيناريو ثالث لا يقل خطورة، يقوم على افتعال توترات أمنية داخلية أو إشعال فتنة طائفية، عبر تحريك مجموعات متشدّدة انطلاقاً من الحدود الشرقية مع سوريا
وفي سياق متصل، تحدثت أوساط دبلوماسية غربية لـ "نداء الوطن" فلفتت إلى أنها من خلال اتصالاتها اللبنانية تبين لها وجود مقاربتين: الأولى، تدعو إلى اعتماد سياسة التجميد، والمقاربة الثانية تركز على تسريع الحسم السيادي. 
بالنسبة لمقاربة التجميد تضيف الأوساط: "هذه المقاربة تدعو إلى تجميد كل الملفات السيادية (سلاح "حزب الله"، السلاح الفلسطيني، ملف النزوح السوري...)، بحجة أن المنطقة دخلت مرحلة حرب مفتوحة مع إسرائيل" . ويدعو منطق أصحاب هذه المقاربة إلى انتظار ما ستؤول إليه الحرب الدائرة والصفقات المحتملة التي ستنتهي إليها. ويتمحور رهان أصحاب مقاربة التجميد حول الآتي: إما تسوية دولية تُنهي الملفات، أو حرب كبرى تفرض واقعاً جديداً يُنهي سلاح "الحزب والفصائل".

تتابع الأوساط الدبلوماسية الغربية فتشير إلى أن المقاربة الثانية التي تنطلق من تسريع الحسم السيادي، ترى "أن الحرب الحالية فرصة يجب استثمارها لتسريع استعادة الدولة سيادتها". أضافت "إن سلاح "حزب الله" والسلاح الفلسطيني ما زالا قابلَين للاستخدام عند الحاجة من قبل إيران، و"الحزب" قد يُزَجّ في أي لحظة". وتدعو هذه المقاربة إلى "عدم انتظار الخارج، بل استكمال "الروزنامة السيادية" داخلياً". وحذرت من أن تجميد الملفات "يعطي انطباعاً خاطئاً بانتصار فريق الممانعة". 
وتخلص الأوساط للدعوة إلى "استثمار اللحظة (المومنتوم) كما تم استثمار سقوط النظام السوري سابقاً، والآن الحرب على إيران، للضغط نحو استعادة الدولة سلطتها واحتكارها السلاح". وقالت "إن التراخي الآن هو تفويت لفرصة تاريخية لإعادة الاعتبار لسيادة الدولة، ويجب المضي قدماً من دون ربط المسار الداخلي بالتحولات الإقليمية التي قد تنتهي من دون تغيير حقيقي في الداخل اللبناني".
  مواضيع ذات صلة الكتائب: نتائج طرابلس تستدعي قراءة هادئة ولحماية المناصفة في بيروت Lebanon 24 الكتائب: نتائج طرابلس تستدعي قراءة هادئة ولحماية المناصفة في بيروت 17/06/2025 05:27:32 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قراءة في اليوم الانتخابي الأول... Chapeau bas Lebanon 24 قراءة في اليوم الانتخابي الأول... Chapeau bas 17/06/2025 05:27:32 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قراءة "شاملة" لنتائج الانتخابات البلدية.. الأحزاب التقليدية تربح! Lebanon 24 قراءة "شاملة" لنتائج الانتخابات البلدية.. الأحزاب التقليدية تربح! 17/06/2025 05:27:32 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قراءة معمّقة بالأرقام في نتائج الانتخابات البلديّة في"المناطق المسيحيّة" Lebanon 24 قراءة معمّقة بالأرقام في نتائج الانتخابات البلديّة في"المناطق المسيحيّة" 17/06/2025 05:27:32 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لبنان يتهيّب الحرب وينتظر باراك وأوروبا تنقل رسائل تهديد إسرائيلية Lebanon 24 لبنان يتهيّب الحرب وينتظر باراك وأوروبا تنقل رسائل تهديد إسرائيلية 22:01 | 2025-06-16 16/06/2025 10:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان Lebanon 24 إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان 22:03 | 2025-06-16 16/06/2025 10:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إنتقاد Lebanon 24 إنتقاد 17:52 | 2025-06-16 16/06/2025 05:52:57 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري Lebanon 24 رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري 16:03 | 2025-06-16 16/06/2025 04:03:55 Lebanon 24 Lebanon 24 "مُدمّرة".. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "صواريخ إيران"؟ Lebanon 24 "مُدمّرة".. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "صواريخ إيران"؟ 16:00 | 2025-06-16 16/06/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة ردة فعل نادين الراسي لحظة مرور الصواريخ الإيرانية فوق الأجواء اللبنانية.. شاهدوا ماذا فعلت (فيديو) Lebanon 24 ردة فعل نادين الراسي لحظة مرور الصواريخ الإيرانية فوق الأجواء اللبنانية.. شاهدوا ماذا فعلت (فيديو) 00:00 | 2025-06-16 16/06/2025 12:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حاول أهله ايقاظه صباحا ولكنه كان قد فارق الحياة.. وفاة مُفاجئة لنجل فنان شهير (صورة) Lebanon 24 حاول أهله ايقاظه صباحا ولكنه كان قد فارق الحياة.. وفاة مُفاجئة لنجل فنان شهير (صورة) 02:00 | 2025-06-16 16/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... غارة إسرائيليّة تقتل فنانة بارزة! Lebanon 24 بالصورة... غارة إسرائيليّة تقتل فنانة بارزة! 08:00 | 2025-06-16 16/06/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توفي بشكل مُفاجئ داخل منزله.. الموت يؤلم فنانة شهيرة بأعز الناس والنيابة تأمر بفتح تحقيق رسمي (صورة) Lebanon 24 توفي بشكل مُفاجئ داخل منزله.. الموت يؤلم فنانة شهيرة بأعز الناس والنيابة تأمر بفتح تحقيق رسمي (صورة) 23:00 | 2025-06-15 15/06/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان على حافة الحرب... وقرار الحزب اتخذ؟ Lebanon 24 لبنان على حافة الحرب... وقرار الحزب اتخذ؟ 22:42 | 2025-06-15 15/06/2025 10:42:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:01 | 2025-06-16 لبنان يتهيّب الحرب وينتظر باراك وأوروبا تنقل رسائل تهديد إسرائيلية 22:03 | 2025-06-16 إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان 17:52 | 2025-06-16 إنتقاد 16:03 | 2025-06-16 رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري 16:00 | 2025-06-16 "مُدمّرة".. ماذا كشف تقريرٌ إسرائيلي عن "صواريخ إيران"؟ 15:51 | 2025-06-16 مقدمات نشرات الأخبار المسائية فيديو بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية Lebanon 24 بعد هجومها المدمّر على إيران... إسرائيل تعلن الانتهاء من عملية واسعة ضد الدفاعات الجوية الإيرانية 04:19 | 2025-06-13 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر.. فنان قدير يُثير موجة واسعة من التعاطف بعد إطلالته الأخيرة (فيديو) 04:21 | 2025-06-11 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة.. فنان يعود الى الغناء بعد وفاته بـ14 عاماً! (فيديو) 01:42 | 2025-06-11 17/06/2025 05:27:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لقاء الفرصة الأخيرة قبيل مشاركة الولايات في الحرب
  • لاكروا في بيروت اليوم وقراءة دبلوماسية غربية :لا تنشغلوا بالحرب عن سلاح الحزب
  • إجراءات أمنيّة مكثفة وشلل سياسي ولا تطمينات أميركيّة للبنان
  • تقارير: ترامب يجهز مقترح “الفرصة الأخيرة” لإيران
  • الفرصة الأخيرة للعقل.. فهذه حرب لا سقف لها
  • هذا ما كشفته The Economist عن تدخل حزب الله في الحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • لبنان على حافة الحرب... وقرار الحزب اتخذ؟
  • أسئلة مصيرية أمام حزب الله
  • ائتلاف دولي وعربي ومحلي يطلب رأسه.. حزب الله يقاوم الاستسلام بالصبر الاستراتيجي
  • ائتلاف دولي وعربي ومحلي يطلب راسه.. حزب الله يقاوم الاستسلام بالصبر الاستراتيجي