مقتل فارس في عرض للتبوريدة بآسفي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
زنقة 20 ا محمد المفرك
شهدت فعاليات “موسم سيدي اعمارة” بالجماعة القروية العمامرة وفاة فارس إثر سقوطه أثناء عرض للتبوريدة.
ويبلغ الهالك من العمر 80 عاما وينحدر من إحدى دواوير الجماعة القروية سيدي العروسي التابعة لإقليم الصويرة.
ووفق مصادر فإن الهالك قد جرى نقله على وجه السرعة بواسطة سيارة الإسعاف إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بمدينة آسفي، إلا أنه فارق الحياة متأثرا بالجروح والكسور البليغة التي أصيب بها خصوصا على مستوى الرأس إثر سقوطه من على صهوة حصانه حين كان رفقة باقي أفراد “سربة بلهضار” المشاركة ضمن فعاليات موسم اعمارة بالجماعة القروية العمامرة بإقليم آسفي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
رئيس النيابة الإدارية يشهد فعاليات مؤتمر صناعة المفتي الرشيد
شَهدَ المستشار محمد الشناوي – رئيس هيئة النيابة الإدارية، صباح اليوم الثلاثاء فعاليات الجلسة الافتتاحية لمؤتمر “صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي”ورافقه المستشار الدكتور محمد أبو ضيف - الأمين العام للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية.
حيث يأتي المؤتمر تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس الجمهورية، وبحضور الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف والدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، ومشاركة وفود الدول العربية والإسلامية، بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم.
كما أكد د.نظير محمد عيَّاد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم أنَّ مصر ما زالت تؤدي واجبها التاريخيَّ تجاه القضية الفلسطينية بوَعْيٍ وشرف، على الرغم من الهجمة الشرسة التي تستهدف دَورها، مشيرًا إلى أن القيادة المصرية رفضت بكلِّ وضوح محاولات تهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم، وتمسَّكت بحقوقهم الثابتة في وجه الابتزاز السياسي، في موقف سيخلِّده التاريخ بمِداد الشرف والكرامة.
جاء ذلك في كلمته خلال افتتاح المؤتمر العالمي العاشر للأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء، الذي يُعقد هذا العام تحت عنوان: «صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي».
ورحَّب مفتي الجمهورية بالضيوف من مختلف دول العالم، مُعبِّرًا عن اعتزازه الكبير بالرعاية الكريمة التي يُوليها الرئيس عبد الفتاح السيسي لهذا الحدث العِلمي المتميز، مؤكدًا أنَّ الرعاية تمثل دعمًا مستمرًّا من القيادة السياسية لمسيرة الإفتاء الرشيد، وتهيئة بيئة علمية متقدمة تُعِدُّ جِيلًا جديدًا من المُفْتينَ القادرين على مواكبةِ التحولات الرَّقْمية وتِقنيات الذكاء الاصطناعي.