تركيا تطلق منصة إلكترونية لطلب “قرض الزواج”
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أطلقت وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية منصة إلكترونية للشباب للتقديم على قروض الزواج بشكل أسرع وأيسر، في نطاق مشروع صندوق الأسرة والشباب.
وبحسب البيان الذي أصدرته الوزارة، فإن العمل في نطاق مشروع صندوق الأسرة والشباب الذي تم تنفيذه للمقبلين على الزواج مستمر، حيث تم إطلاق الموقع الإلكتروني (ailegenclikfonu.
ويتضمن الموقع أخبارًا ومرئيات، ودليل تقديم الطلبات، وإعلانات عن قرض الزواج، ويوضح كيفية تقديم طلب الحصول على الدعم.
كما يتضمن الموقع الإلكتروني محتوى تدريبيًا لمساعدة الأزواج على إدارة جميع أنواع الموارد التي يمتلكونها بفعالية واتخاذ التدابير اللازمة ضد المخاطر المختلفة التي قد يواجهونها.
كما تم إجراء دراسة جديدة أخرى في نطاق المشروع الذي بدأ تجريبياً في بعض الولايات، في منطقة الزلزال ثم توسع بإضافة عثمانية إلى المدن الثلاث ذات معدل الخصوبة الأقل في عموم البلاد.
Tags: ailegenclikfonu.aile.gov.trأردوغانتركيازواجقرض الزواجقرض زواجالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان تركيا زواج قرض الزواج
إقرأ أيضاً:
أمين حسن عمر يكشف مشروع “سايكس بيكو” الجديد في السودان
متابعات ـ تاق برس- قال القيادي في حزب المؤتمر الوطني المحلول، أمين حسن عمر، إن مفاوضات واشنطن التي وصل إليها شركاء عرب مستجلبون، هي ذات المشروع “الإسرو أمريكي” وإنما تتنقب في ثوب عربي قشيب، وهي ذات مشروع التقسيم والتجزئة الممتد منذ عقود لتقسيم العالم العربي.
وأضاف في مقال له ان من لا يستطيع أن يرى أن حرب الدعم السريع وحكومتها جزء من مشروع إعادة رسم الخرائط الأمريكي لمصلحة الكيان فهو ربما كفيف البصر والبصيرة والفهم.
وأردف: “من ظنّ أن حكومة تأسيس الأراجوزية هي من قدح زناد حميدتي وحمدوك وأتباعهم فهو إما غافل أو جاهل”.
وأضاف: “وكأنه لم يسمع أنّ العراق كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وأخرى في الشمال، وأن اليمن كان دولة واحدة والآن تقوم فيها سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأن الصومال كان بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الجنوب وواحدة في الشمال، وأنّ ليبيا كانت بلدا واحدا والآن تقوم فيه سلطتان واحدة في الغرب وأخرى في الشرق”.
وأوضح حسن أن ما حدث من انفصال لجنوب السودان كان عملا دؤوبا منذ الخمسينيات رعاه الكيان ورعاته، وأنٌ ما يحدث في السويداء وجنوب سوريا هو ذات السيناريو الذي يعد لدارفور وأجزاء من كردفان.
وأضاف من ظنّ أن التفاوض والتحدث للأراجوز المليشي سوف يحل المشكلة ويزيل الغمة وخطر تقسيم البلاد وإخضاعها وجعلها “ترلة” يجرها من هو “ترلة” أخرى في مشروع الكيان ويظن نفسه هو فيها القاطرة.. من ظنّ أن التحدث للدعم السريع أو لأزلامه والتفاوض معهم سوف يوقف مشروع “سايكس بيكو الجديد” فهو أمي في السياسة وإن اعتلى فيها ربوة السياسة العلياء في هذا البلد الجريح.
واعتبر أمين أن بلاء هذا الوطن كان دائما في ضعف ووهن قواه السياسية وعجزها وإستنادها إلى غير إرادة أهله من القرباء والبعداء.
واستدرك أمين حسن قائلا: “بيد أن هذا الواقع الآن برسم التغيير والتبديل، فالمأساة الكبيرة تصنع تاريخا جديدا له ديناميات جديدة وقوى جديدة”.
وأضاف أن هذه القوى التي تحمل الجراح والسلاح هي وحدها من سيعيد للوطن لحمته وكرامته ووقوفه العزيز بين الأمم.
#أمين حسن عمراتفاقية سايكس بيكو