الدمام.. إنجاز 80% من ربط طرق أحياء الندى والشعلة والفاخرية
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
أنجزت أمانة المنطقة الشرقية 80% من أعمال مشروع تقاطع الخليفة عمر بن الخطاب مع طريقي الإمام محمد بن عبد الوهاب، والأمير متعب، الذي يربط أحياء الندى والشعلة والفاخرية والأحياء المجاورة بغرب الدمام.
ويأتي هذا ضمن منظومة مشروعات الطرق والتقاطعات، ومعايير الوصول الشامل، وتحسين المشهد الحضري، وإيجاد الحلول لتسهيل حركة المرور، وتحسين مستوى الخدمة في الشوارع والتقاطعات.
أخبار متعلقة الموقع الجيد والري المنتظم والإضاءة.. 3 عوامل تحدد جودة إنتاج "اللومي الحساوي"صور| رياح سبتمبر تعصف بأسعار الأسماك في الشرقية.. ووفرة الصويفي تتحدى التقلباتويسهم المشروع في إتاحة الحركة بسهولة لتقاطع طريق الخليفة عمر بن الخطاب الذي يمتد من أقصى غرب الدمام، وحتى نهاية شرق الدمام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشروعات تأهيل الطرق في الشرقية - "إكس" أمانة الشرقية
كما يربط بين أحياء غرب وشرق الدمام، وسيكون إتاحة لطريق عمر بن الخطاب، ومجموعة من (الدوران للخلف) لطريق الإمام محمد بن عبد الوهاب.
كما يتقاطع مع طريق الأمير متعب في بداية الطريق، ويأتي في أقصاه طريق أبو حدرية.تطوير تقاطعات ذات الأولويةوستنتهي هذه المرحلة في شهرين، ويستأنف بعدها تطوير تقاطعات ذات الأولوية ضمن حي الندى، فيما أشارت الأمانة إلى دراسة طريق الجبيل للقادمين من الجبيل.
وستُنَفَّذ مداخل ومخارج للحركة المرورية للأحياء المذكورة، وستكون الحركة متاحة فيه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الدمام طرق الدمام السعودية أخبار السعودية الطرق في السعودية عمر بن الخطاب
إقرأ أيضاً:
أحياء سلا تختنق بالنفايات وسط اتهامات لشركة النظافة بالمدينة
تواجه الشركة المفوض لها تدبير قطاع النظافة بمدينة سلا انتقادات متزايدة بسبب ما اعتبرته مصادر مطلعة “اختلالات متكررة” في تنفيذ التزاماتها التعاقدية، في ظل استمرار تراكم الأزبال بعدد من أحياء المدينة.
وأكد مصدر من داخل مجلس جماعة سلا أن الشركة لا تلتزم ببنود دفتر التحملات الموقع بينها وبين الجماعة، مشيرًا إلى أن عدد العمال المخصصين يفوق بكثير ما تعكسه جودة الخدمات المقدمة على الأرض.
وأفادت فعاليات جمعوية محلية أن الوضع الحالي أضحى مقلقًا، خاصة في ظل التأثير السلبي المباشر لتراكم النفايات على البيئة والصحة العامة، داعية السلطات المعنية إلى التدخل العاجل من أجل تصحيح مسار هذا المرفق الحيوي.
وفي سياق متصل، خضعت عدد من الجماعات المحلية، خلال الأشهر الأخيرة، لتقارير تفتيش أنجزها المجلس الأعلى للحسابات والمفتشية العامة للإدارة الترابية، أسفرت عن تسجيل تجاوزات في طريقة تدبير بعض الصفقات المتعلقة بجمع النفايات، وتم فرض غرامات مالية على عدد من الشركات.
ورغم وجود تقارير رسمية تتحدث عن إخلال بعض الشركات بالتزاماتها، إلا أن متابعين للشأن المحلي يلاحظون تفاوتًا في تطبيق الإجراءات الزجرية، وهو ما يعزوه البعض إلى تدخلات من جهات “نافذة”، تعيق تفعيل آليات المحاسبة والرقابة.
ويأمل متتبعون أن تساهم هذه المعطيات في فتح نقاش عمومي شفاف ومسؤول حول واقع تدبير قطاع النظافة بالمدينة، بما يضمن حق الساكنة في بيئة سليمة، ويعزز من منسوب الثقة في المؤسسات.