أعلنت الهيئة العامة للطرق عن إزالة أكثر من 5 ملايين متر م٣ من الرمال على المنطقة الشرقية؛ وذلك عبر عدد من الحملات الميدانية التي تشهدها المنطقة تزامناً مع فترة موجة الغبار التي تشهدها المنطقة.
وجرى استخدام أكثر من 235 معدة حديثة في مواقع العمل، مع تأمين المواقع ذات الخطورة بهدف الحفاظ على سلامة مستخدمي الطريق، كما كثفت الهيئة جهودها في مراقبة زحف الرمال على الطرق.


أخبار متعلقة رغم تجاوز الحرارة 47.. ”نصف القمر“ وجهة سكان الشرقية مع انطلاق الإجازة الصيفيةمن 7 إلى 20 طنًا.. قفزة إنتاجية لـ”عسل المانجروف بالشرقية“ في 3 أعوامالجدير بالذكر أن الهيئة العامة للطرق تحرص على رفع مستوى السلامة وتحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتستهدف الوصول للمؤشر السادس عالمياً في جودة الطرق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة ميدانية - منطقة الشرقية
كما تستقبل الهيئة كافة الملاحظات على شبكة الطرق بما في ذلك الإبلاغ عن حالة زحف الرمال من خلال تطبيق 938 أو من خلال الاتصال على الرقم 938 على مدار الـ24 ساعة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات الرياض الهيئة العامة للطرق المنطقة الشرقية طرق المنطقة الشرقية الشرقية موجة الغبار السعودية

إقرأ أيضاً:

عدوان عنيف على مدينة غزة تزامنًا مع التصديق على "الخطوط العريضة" لاحتلالها

 

 

 

 

◄ استشهاد 123 فلسطينيًا بنيران الاحتلال خلال 24 ساعة

◄ "حماس" تجري في مصر المزيد من مفاوضات وقف إطلاق النار

◄ السلطة الفلسطينية تقول إنها مستعدة لتولي حكم غزة

 

 

الرؤية- غرفة الأخبار

 

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجومًا عنيفًا على مدينة غزة أمس، وذلك في ظل تزايد الحديث عن خطة إسرائيلية مُزمعة للسيطرة عليها، فيما قالت وزارة الصحة في القطاع إن النيران الإسرائيلية تسببت في استشهاد 123 فلسطينيا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.

يأتي هذا في وقت يجري فيه وفد حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) برئاسة خليل الحية محادثات مع الوسطاء المصريين بشأن وقف محتمل لإطلاق النار في حرب غزة. وعدد الشهداء هذا هو الأعلى خلال أسبوع مع استمرار الحرب المستعرة منذ نحو عامين والتي أزهقت أرواح عشرات الآلاف ودمرت القطاع الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني.

وكرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فكرة، طرحها وأيدها بشدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن يغادر الفلسطينيون القطاع الذي يقطنه أكثر من مليونين بعد مرور عامين من اندلاع الحرب. وقال في حديث لقناة (آي 24 نيوز) التلفزيونية الإسرائيلية "لن يتم طردهم؛ بل سيسمح لهم بالخروج... على جميع أولئك الذين يشعرون بالقلق على الفلسطينيين ويقولون إنهم يريدون مساعدة الفلسطينيين أن يفتحوا أبوابهم ويتوقفوا عن إلقاء العظات علينا". ويشعر العرب والعديد من زعماء العالم بالذعر من فكرة تهجير سكان غزة، والتي يقول الفلسطينيون إنها ستؤدي إلى "نكبة" أخرى على غرار ما حدث خلال حرب عام 1948 عندما فر مئات الآلاف أو أجبروا على النزوح.

ويقول مسؤولون إن عودة إسرائيل المزمعة للسيطرة على مدينة غزة ربما تحدث خلال أسابيع. وهذا يعني أن وقف إطلاق النار لا يزال ممكنا على الرغم من تعثر المحادثات واستمرار احتدام الصراع. وكانت إسرائيل قد سيطرت على مدينة غزة في الأيام الأولى للحرب قبل أن تنسحب منها.

وقال سكان إن الطائرات والدبابات الإسرائيلية قصفت بكثافة المناطق الشرقية من مدينة غزة حيث دمرت العديد من المنازل في حيي الزيتون والشجاعية خلال الليل. وقال المستشفى الأهلي إن 12 شخصا استشهدوا في غارة جوية على منزل في حي الزيتون.

وذكر مسعفون فلسطينيون أن الدبابات دمرت أيضا عدة منازل في شرق خان يونس في جنوب غزة، في حين سقط تسعة شهداء، ممن حاولوا الحصول على المساعدات في وسط القطاع بنيران إسرائيلية في واقعتين منفصلتين.

وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن ثمانية آخرين، من بينهم ثلاثة أطفال، لقوا حتفهم بسبب الجوع وسوء التغذية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وبذلك ارتفع عدد من قضوا نحبهم جراء الجوع إلى 235 شخصا، من بينهم 106 أطفال، منذ بدء الحرب.

وقال طاهر النونو القيادي في حماس والمتواجد في القاهرة في بيان إن اجتماعات خليل الحية مع المسؤولين المصريين في القاهرة أمس الأربعاء تركز على "سبل وقف الحرب على القطاع وإدخال المساعدات وإنهاء معاناة شعبنا في غزة، والعلاقات الفلسطينية الداخلية للوصول إلى توافقات وطنية حول مجمل القضايا السياسية، والعلاقات الثنائية مع الأشقاء في مصر وسبل تطويرها".

وذكرت مصادر أمنية مصرية أن المحادثات ستتناول أيضا إمكانية التوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار على أن تتخلي حماس عن حكم غزة وتلقي سلاحها. وقال مسؤول في حماس لرويترز إن الحركة منفتحة على كل الأفكار إذا أنهت إسرائيل الحرب وانسحبت. وأضاف المسؤول، الذي طلب من رويترز عدم نشر اسمه، "مسألة نزع السلاح قبل زوال الاحتلال هو أمر مستحيل".

وأججت خطة نتنياهو لتوسيع السيطرة العسكرية على غزة غضب العالم بسبب التدمير والتهجير والجوع واسع النطاق في القطاع. وقالت مصادر إسرائيلية إن الخطة قد تبدأ في أكتوبر تشرين الأول.

إلى ذلك، صدّق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على "الخطوط العريضة" لخطة احتلال مدينة غزة، بما فيها مهاجمة منطقة الزيتون جنوب مدينة غزة.





 

مقالات مشابهة

  • الأنواء الجوية: استمرار تأثير موجة الغبار مساء اليوم وصباح الغد
  • "قطيف بلا تعثر".. خطة الأولى من نوعها لإصلاح الطرق بالقطيف
  • الأحساء.. سلة غذاء المنطقة الشرقية خلال موسم الصيف
  • توجيه حكومي.. ما المحافظات التي أوقفت عمال النظافة تزامنًا مع الموجة شديدة الحرارة؟
  • نائب أمير الشرقية يستقبل مدير الفروع والمراكز بهيئة النقل ويتسلم تقريرًا عن المشاريع في المنطقة
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل مدير عام الفروع والمراكز بالهيئة العامة للنقل ويتسلم تقريراً عن مشاريع الهيئة في المنطقة
  • مشروع طرق جديد في الصجعة
  • تصل إلى 48 مئوية.. موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
  • عاجل: تصل إلى 48 مئوية.. موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
  • عدوان عنيف على مدينة غزة تزامنًا مع التصديق على "الخطوط العريضة" لاحتلالها