قصف عنيف على عدة موجات يستهدف العاصمة السورية دمشق
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام سورية بسقوط قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منطقة الفيلات بدمشق.
وتحدثت المصادر عن حريق في محيط منطقة المزة؛ إثر غارة إسرائيلية.
وقالت وسائل إعلام رسمية إن الدفاعات الجوية اعترضت "أهدافا معادية" في محيط العاصمة السورية.
وذكرت، أن القصف الإسرائيلي استهدف اغتيال شخصيات عدة في العاصمة دمشق، فيما أعلنت وكالة الأنباء السورية مقتل مذيعة في التلفزيون الرسمي إثر قصف الاحتلال.
مشاهد من القصف الإسرائيلي على العاصمة #دمشق الذي استهدف مناطق عدة.#الجنوب #البقاع #الضاحية #لبنان #الضاحية_الجنوبية #الغارات_الجويه #جنوب_لبنان #السيد_حسن_نصرالله #العمليه_البريه #الاجتياح_البري pic.twitter.com/eMd2qbM7Nh — TheBeirutBrief | بيروت بريف (@thebeirutbrief) September 30, 2024
أنباء أولية عن عملية اغتيال نفذها طيران الاحتلال في العاصمة السورية دمشق pic.twitter.com/xm6DAKO5u9 — Hithem Abu zaid (@Abuzaid22Jor) September 30, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية قصف دمشق الاحتلال سوريا قصف الاحتلال دمشق المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يستقبل نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في مطار دمشق الدولي بعد تغيّر المشهد السياسي في سوريا
شمسان بوست / متابعات:
في أول زيارة رسمية تُجرى إلى العاصمة السورية منذ تغيّر السلطة في البلاد، استقبل وزير الخارجية السوري الجديد، اليوم، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق.
وتأتي هذه الزيارة بعد التحوّل السياسي الكبير الذي شهدته سوريا مؤخرًا، إثر انتهاء حقبة نظام بشار الأسد، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية جديدة مدعومة برؤية عربية تهدف إلى إعادة الاستقرار وبناء مؤسسات الدولة.
وشهدت مراسم الاستقبال حضورًا رسميًا لعدد من المسؤولين السوريين الجدد، حيث توجّه الوزيران إلى العاصمة لبحث ملفات التعاون الثنائي، ومستقبل العلاقات السورية – السعودية، إضافة إلى جهود إعادة الإعمار، ودور سوريا المستقبلي في المنظومة العربية.
وتُعد هذه الزيارة إشارة قوية على انفتاح المملكة العربية السعودية على دعم المسار السياسي الجديد في سوريا، وتعزيز الحضور العربي في صياغة مستقبل البلاد، بعد أكثر من عقد من الحرب والانقسام.