قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي استعملت قنابل أمريكية من أجل تنفيذ عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في ضربتها الجوية على لبنان.

ونشر جيش الاحتلال مقطع فيديو تظهر فيه القنابل التي استخدمت في الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت، والذي أفضى إلى استشهاد نصرالله والذين كانوا معه.



״אנחנו נגיע לכל אחד ולכל מקום״: מטוסי חיל האוויר בחיסול חסן נסראללה ומפקדת חיזבאללה בלבנון: pic.twitter.com/vfWmk7X3cc — צבא ההגנה לישראל (@idfonline) September 28, 2024

وبحسب تحليل المقطع فإن  لطائرات التي شاركت في العملية كانت تحمل 15قنبلة تزن الواحدة منها  900 كيلوغرام تشمل "بلو-109" أمريكية الصنع مع نظام التوجيه الدقيق JDAM، الذي يتم ربطه بالقنابل.



على جانب آخر، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن "جيش الاحتلال الإسرائيلي، استخدم أكثر من 80 طنا من المتفجرات في استهداف مركز قيادة حزب الله، المتواجد في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية، بيروت.

وتوعّد رئيس أركان الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، السبت، بـ"الوصول إلى كل من يهدد المدنيين الإسرائيليين، بعد إعلان الجيش عن اغتيال الأمين العام لحزب الله".

وأضاف هاليفي، عبر بيان: "لم نستنفد بعد كل الوسائل التي في متناولنا. الرسالة بسيطة: كل من يهدد مواطني إسرائيل، سوف نعرف كيف نصل إليه".



المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال نصرالله لبنان حزب الله لبنان احتلال غزة حزب الله نصرالله المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 3 أغسطس

غزة - صفا

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، انقلابه على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي واستمر نحو شهرين بعد 471 يوما من الإبادة الجماعية.

وفجر الثلاثاء 18 مارس/ آذار، استأنف الاحتلال عدوانه الهمجي على القطاع بعشرات الغارات الجوية راح ضحيتها أكثر من 400 شهيد و500 مصاب خلال ساعات، معظمهم من الأطفال والنساء.

ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، تخللها صفقة تبادل أسرى على عدة مراحل بين فصائل المقاومة و"إسرائيل" وانسحاب محدود لجيش الاحتلال تبعه عودة النازحين إلى بيوتهم المدمرة.

وتنصلت "إسرائيل" من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار التي كانت ستستمر 42 يوما وتتبعها مرحلة ثالثة بنفس المدة ليؤدي ذلك إلى وقف دائم لإطلاق النار والعدوان.

وفي 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023 أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشهيد محمد الضيف انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.

واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 60430 مواطنا، فيما وصل عدد المصابين إلى 148722، نحو 72% منهم نساء وأطفال، وفق وزارة الصحة.

في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.

وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:

مقالات مشابهة

  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 4 أغسطس
  • مسؤولة أوروبية تطالب الاحتلال الإسرائيلي بإيقاف تجويع غزة
  • ضغوط الحرب في غزة ترفع حالات انتحار الجنود الإسرائيليين
  • القنابل الضوئية.. تكتيك حربي للإرباك والتمويه الليلي
  • تطورات "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة 3 أغسطس
  • جيش الاحتلال يهدد قيادة حماس في الخارج.. لم تعد بمنأى عن الخطر
  • 22 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ فجر السبت
  • الاحتلال الإسرائيلي يحذر من نشاط تبشيري لطائفة صينية تتخفى بعباءة يهودية
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي: رصد إطلاق صاروخ من اليمن
  • الاحتلال الإسرائيلي يطلق صاروخًا اعتراضيًا إثر إنذار كاذب قرب غزة