عاجل.. ثلاث دول عربية تعلق حركة الطيران بسبب القصف الإيراني على إسرائيل
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعلن وزير النقل اللبناني، عن إغلاق الأجواء بشكل مؤقت ولمدة ساعتين فقط.
إغلاق الأجواء العراقيةوأعلن وزير النقل العراقي رزاق محيبس السعداوي، مساء اليوم الثلاثاء، عن غلق الأجواء العراقية بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل الذي انطلق منذ قليل. يأتي هذا الإجراء في ظل تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة.
تعليق حركة الطيران في الأردنفي ذات السياق، أعلنت الأردن تعليق حركة الطيران حتى إشعار آخر كإجراء احترازي في ظل تصاعد الأحداث في المنطقة.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن مبنى شمال تل أبيب أصيب بصاروخ إيراني، مما أسفر عن وقوع أضرار مادية. وأعلن الجيش الإسرائيلي أن 10 ملايين إسرائيلي باتوا أهدافًا للصواريخ الإيرانية، مع إطلاق أكثر من 400 صاروخ من إيران باتجاه إسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل الهجوم الإيراني وزير النقل العراقي وزير النقل اللبناني
إقرأ أيضاً:
تصاعد التمرد الداخلي: 4 عشائر وجماعات مسلحة تتحدى حماس في قلب غزة
منذ بدء سريان الهدنة يوم الجمعة الماضي، شنت «حماس» حملة أمنية واسعة قتل خلالها عشرات من خصومها، في محاولة لإعادة إحكام قبضتها على غزة، وسط مؤشرات على ضوء أخضر أميركي مؤقت لتوليها مسؤولية الأمن في القطاع المنهك.
وفيما يلي أبرز القوى المحلية التي تصاعدت خلافاتها مع «حماس» خلال الأشهر الماضية:
عشيرة أبو شباب يقود ياسر أبو شباب من رفح إحدى أبرز الحركات العشائرية المناهضة لـ«حماس».
وتشير التقارير إلى أن مجموعته المسلحة استقطبت مئات المقاتلين عبر إغراءات مالية، فيما تتهمه «حماس» بالتعاون مع إسرائيل — وهو ما ينفيه.
العشيرة البدوية تتمركز شرق رفح ويُقدَّر عدد مقاتليها بنحو 400 رجل، لكن من غير الواضح مدى دعم جميع أفراد العشيرة لتحركاته.
عشيرة دغمش تعدّ من أكبر وأقوى عشائر غزة، وتمتلك ترسانة سلاح تقليدية.
ويرتبط بعض أفرادها بجماعات مسلحة متعددة كـ«فتح» و«حماس».
قاد ممتاز دغمش سابقاً «لجان المقاومة الشعبية» ثم أسس تنظيم «جيش الإسلام» المبايع لـ«داعش»، وشارك في عملية أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006.
اندلعت في الأيام الأخيرة اشتباكات دامية بين «حماس» ومسلحين من العشيرة، أسفرت عن قتلى من الجانبين، بينما لا يزال مكان ممتاز دغمش مجهولاً منذ عام 2023.
عشيرة المجايدة تتمركز في خان يونس، وتُعد من أكبر العشائر هناك. وقد شهدت المنطقة مواجهات مسلحة عندما داهمت «حماس» مقراً للعشيرة لاعتقال مطلوبين، مما تسبب في سقوط قتلى من الطرفين.
ورغم الاتهامات المتبادلة بين الجانبين، أعلن زعيم العشيرة لاحقاً دعمه لحملة «حماس» الأمنية، داعياً أفراد عشيرته للتعاون معها حفاظاً على النظام.
مجموعة رامي حلس في حي الشجاعية بمدينة غزة، شكّل رامي حلس وأحمد جندية مجموعة مسلحة جديدة تتحدى نفوذ «حماس» في المنطقة التي لا تزال تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي، ما يعكس تنامي الغضب الشعبي والعشائري ضد الحركة في بعض المناطق.