التفاصيل الكاملة لإخلاء سبيل الراقصة صوفيا من تهمة نشر الفسق
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أمرت نيابة الدقي، بإخلاء سبيل الراقصة صوفيا لورين، والمتهمة بالتحريض على الفسق والفجور.
اعترافات الراقصة صوفياأدلت الراقصة صوفيا لورين أمام جهات التحقيق، باعترافات تفصيلية؛ أنا اسمي «صفاء. أ ـ 32 عامًا، وأعمل فنانة رقص شرقي.
وبسؤالها فيما هو منسوب إليها من أنها متهمة بالتعدي على القيم والمبادئ الأسرية بالمجتمع المصري بأن نشرت عن طريق الشبكة المعلوماتية مقاطع صوتية ومرئية تشير إلى ذلك على النحو المبين بالأوراق؟
أجابت: محصلش.
س: ما قولك فيما هو منسوب إليكِ من أنك متهمة بإدارة حساب على الشبكة المعلوماتية يهدف إلى ارتكاب الجريمة على النحو المبين بالأوراق؟
ج: محصلش
س: ما الذي حدث إذا وما هي ظروف ضبطك وعرضك عليها؟
ج: اللى حصل إنه النهاردة الساعه 12:30 بالليل كان عندي أوردر في مكان اسمه النيل بخارة، بشارع جزيرة العرب في المهندسين بالعجورة، لقيت نحو عشر أشخاص معرفش دول مين مسكوني ولقيت واحد منهم بيقولى انتي عارفة أنا مين فقولتله لا.. فقالى أنا معجب بيكي وبحاول أعملك طلب صداقة.. فقولتله أنا معرفكش فقالي هاتي الشنطة دي وتعالي معانا.. وخدوني في ميكروباص معرفش روحت على فين.. وبعدين عملولي محضر وجابني النهاردة على هنا وده كل اللي حصل.
س: من متى وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام ده حصل النهاردة 12:30 بالليل قدام مركب النيل بخارة بشارع جزيرة العرب المهندسين العجوزة - الجيزة.
س: ما سبب ومناسبة تواجدك بالزمان والمكان سالفي الذكر؟
ج: كنت رايحة عندي نمرة هناك.
س: من كان برفقتك آنذاك؟
ج: كنت لوحدي.
القبض على الراقصة صوفياألقت الأجهزة الأمنية القبض على الراقصة صوفيا الشهيرة والتيك توكر صوفيا لورين في كباريه بالعجوزة، بتهمة بث فيديوهات خليعة وخارجة ومنافية للآداب العامة واستعراض أجزاء حساسة من جسدها على السوشيال ميديا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيابة الدقي إخلاء سبيل الراقصة صوفيا لورين الراقصة صوفيا لورين التحريض على الفسق والفجور الراقصة صوفیا
إقرأ أيضاً:
ناشطة أردنية تقرر الإضراب عن الطعام احتجاجا على توقيفها إداريا دون تهمة
دخلت الناشطة الأردنية، بشرى شاكر العبسي في إضراب مفتوح عن الطعام داخل أحد مراكز التوقيف، احتجاجا على توقيفها إداريا منذ نحو أسبوعين، دون توجيه أي تهمة رسمية بحقها أو عرضها على جهة قضائية مختصة.
وتم توقيف الناشطة العبسي على خلفية مشاركتها في الحراك الشعبي المناصر لغزة، ضمن سلسلة اعتقالات طالت عددا من الناشطين مؤخرا.
وتم نقل العبسي إلى الحبس الانفرادي كإجراء عقابي بسبب إضرابها، كما تم منعها من استخدام المياه اللازمة للوضوء والاغتسال، مع الاقتصار على تزويدها بمياه الشرب فقط.
وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية، قالت في وقت سابق، إن مئات النشطاء يمثلون أمام القضاة الأردني، ويتم إسقاط العديد من التهم في نهاية المطاف، إلا أنهم بحسب ما قال محامون وناشطون يعاد اعتقالهم عبر وزارة الداخلية باستخدام إجراءات الاحتجاز الإداري "المسيئة"، ويجبر بعض المحتجزين على توقيع تعهدات بعدم الاحتجاج أو التحريض عليه تحت طائلة دفع غرامات طائلة.
وفي تقريرها الأخير للوضع الحقوقي في الأردن لعام 2024، قالت منظمة العفو الدولية "أمنستي"، إن المحافظين المحليين في الأردن يواصلون استخدام قانون منع الجرائم الذي يعود إلى 1954 لاحتجاز النشطاء، دون توجيه تهمة، أو المثول أمام هيئة قضائية مختصة.
وبحسب المادة 3 من قانون منع الجرائم رقم (7) لسنة 1954م، يجوز للمحافظ أن يصدر قرارا احترازيا بتوقيف "كل من وجد في مكان عام أو خاص في ظروف تقنع المتصرف بأنه كان على وشك ارتكاب أي جرم أو المساعدة على ارتكابه.
و"كل من اعتاد اللصوصية أو السرقة أو حيازة الأموال المسروقة أو اعتاد حماية اللصوص أو إيواءهم أو المساعدة على إخفاء الأموال المسروقة أو التصرف فيها".
و"كل من كان في حالة تجعل وجوده طليقاً بلا كفالة خطراً على الناس".
ومطلع العام الجاري، كشف وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، أن هنالك قرابة 1500 موقوف إداريا في المملكة.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية