مقالات مشابهة توتال إنرجي تفوز بمناقصة لتوريد الغاز المسال إلى بلغاريا

‏ساعة واحدة مضت

مجاناً .. الرابط الرسمي للتسجيل في القرعة الامريكية dvprogram.state.gov تقديم اللوتري الأمريكي

‏ساعة واحدة مضت

ما هو رابط الضمان الاجتماعي المطور استعلام برقم الهوية 1446؟ “الموارد البشرية” توضح

‏ساعة واحدة مضت

وليد الحديثي يقترح الغاء المكافآت الجامعية للطلاب ويكون التعليم الجامعي للمتفوقين فقط

‏ساعة واحدة مضت

ما هي حقيقة تطبيق قرار إدراج التربية العسكرية للبنات لعام 2024؟

‏ساعتين مضت

عدد حفارات النفط الأميركية ينخفض لأدنى مستوى منذ يوليو 2024

‏ساعتين مضت

أثار التصويت على رسوم السيارات الكهربائية الصينية انقسامات بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال جلسة تصويت على القرار الذي يهدف إلى حماية صناعة السيارات الأوروبية، اليوم الجمعة 4 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وأقرت المفوضية الأوروبية التعرفات الجمركية الجديدة، اليوم الجمعة، بعد أن صوّت لصالح القرار 10 أعضاء، مقابل رفض 5 أعضاء، وامتناع 12 دولة بالتكتل عن التصويت، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لنتائج التصويت.

ورغم مرور قرار فرض رسوم السيارات الكهربائية الصينية بعد هذا التصويت؛ فإنه يكشف عن انقسامات عميقة بين دول الاتحاد التي يخشى بعضها اضطرابات العلاقات التجارية مع بكين.

ويتضمّن قرار الاتحاد الأوروبي زيادة الرسوم على السيارات الكهربائية الصينية من 10% حاليًا إلى 45%، لمدة 5 سنوات تسري بدايةً من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بحسب القرار.

دعم بكين للصناعة سبب الأزمة

يأتي قرار الاتحاد الأوروبي بزيادة رسوم السيارات الكهربائية الصينية في إطار محاولات للضغط على بكين التي تدعم شركاتها المصنعة بسخاء، ما يتعارض مع قواعد المنافسة العادلة والتجارة الحرة عبر الحدود.

ويرى القادة في بروكسل أن تصويت أعضاء الاتحاد الأوروبي المكوّن من 27 دولة على فرض الرسوم، يستهدف إيجاد فرص متكافئة لشركات صناعة السيارات في أوروبا مع نظيرتها المنافسة في الصين، بدلًا من إغلاق أسواق التكتل أمام الواردات الصينية.

وكانت ألمانيا من الدول المعارضة لفرض هذه الرسوم، في حين كانت فرنسا وإيطاليا وبولندا من الدول الداعمة، كما أن إسبانيا وافقت عليها في البداية، لكن خلال زيارة مسؤولين إسبان للصين الشهر الماضي، حث رئيس وزراء البلاد بروكسل على التفاوض للتوصل إلى حل وسط.

صادرات السيارات الكهربائية الصينية – الصورة من Politico

وقام زعماء من الصين خلال الأسابيع الأخيرة بالسفر إلى العديد من العواصم الأوروبية، والاجتماع بقادة الدول الأعضاء وممثليهم في بروكسل، لمحاولة التوصل إلى اتفاق يمنع زيادة رسوم السيارات الكهربائية الصينية.

وأوضح الزعماء الأوروبيون أنه رغم الموافقة على التعريفات الجمركية؛ بهدف حماية شركات صناعة السيارات الأوروبية من تدفق السيارات الأرخص ثمنًا والمدعومة من بكين، لكنهم ما زالوا منفتحين على مواصلة المحادثات حول هذه القضية مع الصين، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز.

وكان المدير العام للمفوضية المسؤول عن الدفاع التجاري مارتن لوكاس، قد أعلن أمام البرلمان الأوروبي أن نتائج التصويت لا تمثل بالضرورة نهاية المفاوضات لإيجاد حل مع بكين، وأنه يمكن إسقاط التعرفات، حتى بعد دخولها حيز التنفيذ، إذا توصل الجانبان إلى اتفاق.

التعرفات الأوروبية أقل من الأميركية

ستظل الرسوم الجمركية، التي ستدخل حيز التنفيذ في 31 أكتوبر وتستمر لمدة 5 سنوات، أقل بكثير من التعرفات التي تصل إلى 100% في الولايات المتحدة و كندا و تركيا، بحسب مشهد جمارك السيارات الكهربائية الذي تتابعه منصة الطاقة المتخصصة.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، من أشد المؤيدين لفرض رسوم السيارات الكهربائية الصينية، مع تحذيره من أن مستوى الدعم الذي تقدمه حكومة بكين للصناعة “لا يُطاق” ويضر بالسوق الأوروبية؛ ما يستلزم من الاتحاد التدخل لحماية تكافؤ الفرص على حد تعبيره.

سيارات كهربائية صينية في الجمارك – الصورة من Sur Magazine

وتعارض ألمانيا الرسوم الجمركية الأوروبية؛ لأن شركاتها، ومنها بي إم دبليو، ومرسيدس بنز، وفولكسفاغن، تستثمر بكثافة في الصين، ولذلك تشعر بمخاوف من أن حكومة بكين سوف تنتقم منها بسبب هذه التعرفات، بحسب تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز.

وطالب المستشار الألماني أولاف شولتس في برلين، يوم الأربعاء 2 سبتمبر/أيلول 2024، باستمرار مفاوضات الاتحاد الأوروبي مع بكين حول السيارات الكهربائية الصينية، واقترح أن ينظر الاتحاد الأوروبي لمجالات أخرى تضر فيها المنافسة الصينية بالصناعات الأوروبية، مثل صناعة الصلب.

السيارات الأوروبية صناعة حيوية

يمثل قطاع السيارات بالنسبة لأوروبا صناعة حيوية يعمل فيها 13.8 مليون شخص، ويمثل 7% من إجمالي الناتج الاقتصادي للاتحاد الأوروبي، غير أن تراجع المبيعات والطلب دفع الشركات إلى التفكير في تسريح العمال وإغلاق المصانع من بلجيكا إلى ألمانيا حتى إيطاليا.

وأشارت المفوضية الأوروبية إلى ضعف الطلب الإجمالي على السيارات الكهربائية في أوروبا، واستحواذ الصين على حصة أكبر من السوق؛ حيث ارتفع التسجيل بين مالكي السيارات الكهربائية المصنعة في الصين 7 أضعاف خلال السنوات الـ3 الماضية.

لكن بعض المحللين يشيرون إلى أن المخاوف بخصوص الصراع التجاري المتبادل مع الصين مبالغ فيها، خصوصًا مع تزايد اعتماد بكين على السوق الأوروبية لتصريف منتجاتها من السيارات الكهربائية.

ويعتقد كبير المسؤولين في صندوق مارشال الألماني نوح باركين، أن الصين تحتاج حقًا إلى السوق الأوروبية، خاصة مع إغلاق السوق الأميركية أمام المنتجات الصينية؛ ما يجعله مطمئنًا إلى أن رد بكين على فرض التعرفات الجديدة لن يكون حادًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: رسوم السیارات الکهربائیة الصینیة الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

أندية الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدعم ابن سليم في «ولاية جديدة» لرئاسة «دولي السيارات»

 
دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «سباق دلما التاريخي» يُتوج الفائزين في المسابقات الشعبية والرياضية عطر هولي عود إكسبريشن.. أناقة استثنائية في العيد


أعربت هيئات رياضة السيارات والتنقل الوطنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن ثقتها الكبيرة في قيادة محمد بن سليم للاتحاد الدولي للسيارات، وحثته على الترشح لولاية جديدة رئيساً للاتحاد.
وكتبت الأندية الأعضاء الـ 29 في الاتحاد الدولي إلى ابن سليم، قائلة إن ولايته «حققت إصلاحات حيوية في قطاعي التنقل ورياضة السيارات، واتسمت بتعزيز الشفافية والحوكمة والاستدامة والشمولية».
وأعربت الأندية في دعمها لولايته الثانية، عن ثقتها بأن هذا يعزز المنظمة ويطورها، بما يعود بالنفع على جميع أعضائها وأصحاب المصلحة.
وفي رسالة دعم موجهة إلى ابن سليم، قالت الأندية: «أسهمت رؤيتكم في سد الفجوات، وإلهام الوحدة، وتمكين مناطق مثل منطقتنا من المساهمة بشكل أكثر فعالية في مهمة الاتحاد الدولي للسيارات العالمية».
وأضافت: «نشعر الآن بالمساواة أعضاءً في الاتحاد الدولي للسيارات، بغض النظر عن حجمنا أو موقعنا، ونفخر بدعم قائد من منطقتنا أظهر النزاهة والابتكار والشجاعة في قيادة التغيير الإيجابي على الساحة العالمية».
ومن بين كبار المسؤولين الإقليميين الذين وقّعوا الرسالة عيسى حمزة الفيلكاوي من الكويت، نائب رئيس الاتحاد الدولي للسيارات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لشؤون التنقل، وعبدالله بن عيسى آل خليفة من البحرين، نائب رئيس الاتحاد الدولي للسيارات للرياضة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقالت الأندية لـ ابن سليم: «تحديث مؤسساتنا والتركيز القوي الذي أوليتموه على مشاركة الأعضاء والتنمية الإقليمية، أفاد أنديتنا والمجتمعات التي نخدمها بشكل كبير».
وردّ محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، وقال: «ممتن للغاية لثقة وتشجيع 29 نادياً عضواً في مجال الرياضة والتنقل من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا».
وأضاف: «يحمل هذا الدعم معنى خاصاً بالنسبة لي، نظراً لارتباطي الوثيق بالمنطقة، ورأيت بنفسي الموهبة الاستثنائية والالتزام والطموح الذي يميز مجتمع الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويشرفني حقاً أن أحظى بهذا الدعم، ويعكس العمل الذي تقوم به الأندية في مجالي الرياضة والتنقل في جميع أنحاء المنطقة القيم الأساسية للاتحاد الدولي للسيارات، بدءاً من المبادرات الشعبية مثل كأس الكارتينج لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ووصولاً إلى الجهود المستمرة في مجال السلامة على الطرق والتنقل المستدام، ومعاً نواصل بناء اتحاد دولي للسيارات أقوى وأكثر ديناميكية، واتحاد يجسد بحق قوة وتنوع وإمكانيات كل منطقة نخدمها».

 

مقالات مشابهة

  • العراق يحرز لقب بطولة شنغهاي الصينية بالدرجات الهوائية
  • كايا كالاس محامية إستونية اقتحمت معترك السياسة الأوروبية
  • الاتحاد الأوروبي يؤيد فرض قيود على مشاركة شركات الأجهزة الطبية الصينية في المناقصات العامة
  • ما هي المصلحة الأوروبية من فرض عقوبات على إسرائيل؟
  • المغرب يطلق مشروعاً وطنياً لتعميم محطات شحن السيارات الكهربائية استعداداً لمونديال 2030
  • نادي السيارات الألماني: السيارات الكهربائية أقل عرضة للأعطال من سيارات محركات الاحتراق
  • بكين تستنكر وتعارض بشدة تصريحات وزير الدفاع الأمريكي السلبية بشأن الصين في حوار شانغريلا
  • ترامب يضاعف الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي
  • أندية الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تدعم ابن سليم في «ولاية جديدة» لرئاسة «دولي السيارات»
  • ألمانيا تجري تغييرات ضريبية لجعل السيارات الكهربائية أكثر جاذبية للشركات