بلال براهيمي لاعب الشهر في سانت تروند البلجيكي
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
توّج اللاعب الدولي الجزائري، بلال براهيمي، بجائزة أفضل لاعب لشهر سبتمبر المنقضي، في ناديه سانت تروند البلجيكي.
وتنافس لاعب الخضر، المنضم حديثا إلى الفريق البلجيكي. قادما من نيس الفرنسي على سبيل الإعارة، على جائزة الأفضل. رفقة كل من الحارس الياباني كوكوبو، ومواطنه تانيغوشي، والبلجيكي برونو غودو.
وأعلنت إدارة سانت تروند، اليوم السبت.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأنبا مينا أول أسقف قبطي يطيب رفات سانت كاترين في كنيستها بالناصرية
ترأس نيافة الأنبا مينا أسقف إيبارشية برج العرب والعامرية وتوابعها، مساء اليوم عشية عيد استشهاد سانت كاترين من كنيستنا في الناصرية، وهي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الوحيدة باسم الشهيدة، كما طيّب رفات «سانت كاترين» ويعد هو أول أسقف قبطي يطيب رفات تلك الشهيدة منذ استقبال رفاتها عام 2023.
أوضح الأنبا مينا خلال كلمته أن وجود رفات القديسة سانت كاترين في الكنيسة يُعد «بركة فريدة»، مشيرًا إلى أن قداسة البابا تواضروس الثاني كان قد أحضر جزءًا من الرفات إلى الكنيسة عام 2023.
وأكد الأنبا مينا أن القديسة سانت كاترين محبوبة بين الشعب ولها شفاعة خاصة، مشيرًا إلى تطلعه لتدشين الكنيسة قريبًا بعد استكمال جميع الأعمال، قائلًا: «أتمنى أن يأتي الجميع لزيارة الكنيسة ونوال بركة القديسة، فهي كنيسة فريدة على مستوى الجمهورية».
وقال القمص يوسف إبراهيم، كاهن كنيسة الشهيدة كاترين بالناصرية، إن الحدث يحمل أهمية روحية كبيرة، موضحًا أن الأنبا مينا هو أول أسقف يُجري طقس التطييب للرفات داخل الكنيسة.
وأضاف: «عشنا سبعة أيام من النهضة الروحية، وحضر عدد كبير من الآباء الكهنة وشعب غفير. وتم خَتم النهضة بحضور نيافة الأنبا مينا الذي أدخل فرحًا غير مسبوق على الشعب».
وأشار القمص يوسف إلى أن وجود الرفات في الكنيسة كان «حلمًا صعب التحقيق»، لكنه أصبح واقعًا في السنوات الأخيرة، مضيفًا: «القديسة كاترين تعمل معجزات كثيرة مع أبناء الكنيسة، والنهاردة فرحتنا مضاعفة بتطيب الرفات وحضور سيدنا الأنبا مينا».
فرحة عارمة وانتشار واسع للبركةوشهدت الكنيسة حضورًا كثيفًا من أهالي المنطقة وأبناء الإيبارشية، الذين أعربوا عن سعادتهم بوجود رفات القديسة داخل كنيستهم.
ويُعد هذا الحدث هو الأول من نوعه على مستوى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حيث يتم تطييب رفات الشهيدة سانت كاترين بواسطة أسقف.