الوزير الزعوري يشيد بدور مركز الملك سلمان للاغاثة في دعم فئة المعاقين
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
أشاد وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد الزعوري، بجهود مركز الملك سلمان للاغاثة والاعمال الإنسانية، في دعم المشاريع والبرامج الخاصة بالمعاقين، وتمويل وتنفيذ دعم العملية الاغاثية والإنسانية في كافة المجالات.
جاء ذلك خلال لقائه، اليوم، رئيس مؤسسة يماني للتنمية والاعمال الإنسانية، احمد الاكوع، للاطلاع على مشروع الاستجابة لاحتياجات تنمية القدرات المحلية لتعليم طلاب محو الأمية وذوي الإعاقة (المرحلة الثانية) الممول من المركز وتنفذه مؤسسة يماني.
واستمع الوزير الزعوري، الى شرح مفصل عن طبيعة المشروع الذي يستهدف محافظات (عدن لحج الضالع شبوه حضرموت المهره) من خلال تقديم الدعم لطلاب محو الامية وذوي الاعاقة من مستلزمات دراسية وسمعية وبصرية، وتزويد الفصول الدراسية بالاثاث ومتطلبات العملية التعليمية لهم..مؤكداً استمرار الوزارة في تقديم الدعم والتسهيلات لكافة المؤسسات في تنفيذ البرامج والمشاريع لكافة الفئات المجتمعية.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
برقم قياسي.. مؤسسة «خليفة الإنسانية» تنظم العرس الجماعي الثاني
أعلنت مؤسسة خليفة الإنسانية عن تنظيم العرس الجماعي الثاني في إمارة الشارقة عصر يوم الخميس 11 ديسمبر 2025، في صالة البيت متوحد بمنطقة الرحمانية بالتعاون مع بنك دبي الإسلامي وبوتيك النشامة، بمشاركة 1086 عريسا وعروسا من مختلف إمارات الدولة، استمراراً لجهودهم نحو دعم الشباب وتعزيز الاستقرار الأسري.
يأتي تنظيم العرس الجماعي الثاني بعد النجاح الذي حققه العرس الجماعي الأول الذي شهد مشاركة 157 شاباً خلال شهر أغسطس من العام الماضي.
وقال محمد حاجي الخوري المدير العام لمؤسسة خليفة الإنسانية إن تنظيم العرس الجماعي الثاني يأتي امتداداً لبرامج المؤسسة الهادفة إلى تمكين الشباب وتيسير سبل الزواج، مؤكداً أن هذه المبادرة تنسجم مع توجيهات القيادة الرشيدة بأن يكون عام 2026 عام الأسرة، وما يحمله ذلك من تركيز على تعزيز دور الأسرة ودعم استقرارها وترابطها جيلاً بعد جيل.
وأوضح أن الإقبال الكبير على المبادرة يعكس ثقة المجتمع في دور المؤسسة وبرامجها الاجتماعية، مؤكداً حرصها على مواصلة إطلاق مبادرات مجتمعية تسهم في تخفيف الأعباء المادية على الشباب وتمكينهم من بناء أسر مستقرة ومتماسكة، فضلاً عن تنفيذ سلسلة من البرامج التي تعزز قيم الترابط الاجتماعي وتدعم دور الأسرة الإماراتية في بناء المجتمع وتقدمه وازدهاره.