صحيفة الاتحاد:
2025-06-01@03:39:55 GMT

تروسار يتقمص شخصية دي بروين في بلجيكا

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

 

بروكسل (رويترز) 

أخبار ذات صلة إسبانيا تُسرح «الجناح» في «الأمم الأوروبية»! لبنان يؤكد ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف فوري لإطلاق النار


يأمل المهاجم البلجيكي لياندرو تروسار، في نقل مستواه الرائع مع ناديه أرسنال إلى المنتخب الوطني، بعد العودة إلى التشكيلة لخوض مباراتين في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم أمام إيطاليا وفرنسا.


ومن المتوقع أن يشغل تروسار مركز الوسط المحوري الذي عادة ما يلعبه المصاب كيفن دي بروين خلال المواجهتين في روما الخميس وأمام ضيفه فرنسا الاثنين.
وقال تروسار في مؤتمر صحفي «لم يتم مناقشة هذا الأمر مع المدرب حتى الآن، لكن الأمر سيتضح لاحقاً، ولا أعرف بعد المركز الذي سألعب فيه، لكن من الرائع دائماً أن تلعب في أفضل مركز بالنسبة لك، على سبيل المثال، في بطولة أوروبا، كان عليّ أن ألعب العديد من الأدوار».
وقال تروسار إنه يفضل اللعب على الجانب الأيسر من خط الهجوم، لكن من المتوقع أن يتولى جيريمي دوكو هذا الدور.
وفي غياب دي بروين، يبدو أن المدرب دومينيكو تيديسكو سيعتمد كثيراً على تروسار.
وفي المباريات الأخيرة مع أرسنال، بعد إصابة القائد مارتن أوديجارد، لعب تروسار بنجاح مهاجماً ثانياً، إلى جانب كاي هافرتز.
وقال تروسار «أشعر أنني بحالة جيدة، هل هذه أفضل مستوياتي على الإطلاق؟ لا أجرؤ على قول ذلك، ولكنني أعتقد أنني أؤدي بشكل ثابت للغاية في أرسنال».
وعاد تروسار (29 عاماً) إلى المنتخب، بعد استبعاده المفاجئ من مباراتي دوري الأمم الأوروبية الشهر الماضي ضد إسرائيل وفرنسا.
وكان تيديسكو اتصل به مسبقاً، ليبلغه باستبعاده من المباراتين.
وقال تروسار «قال إنه يعرف قدراتي جيداً، ويريد تجربة لاعبين جدد ومنحهم بعض الخبرة، دوري الأمم الأوروبية يوفر الفرصة لذلك، وافقت على الفور، كان اتفاقاً جيداً». 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كيفين دي بروين دوري أمم أوروبا مانشستر سيتي فرنسا بلجيكا أرسنال إيطاليا

إقرأ أيضاً:

تلغراف: هكذا خسر نتنياهو القارة الأوروبية

قال تقرير نشرته صحيفة تلغراف البريطانية إن دعم القارة الأوروبية لإسرائيل تراجع تحت قيادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بسبب ما وصفتها بـ"عمليات إسرائيل العسكرية غير المبررة في قطاع غزة"، وعلى رأسها عملية "عربات جدعون" التي تهدف إلى احتلال مناطق واسعة في القطاع وتهجير السكان إلى الجنوب.

وأشار التقرير -بقلم محرر الشؤون الأوروبية جيمس كريسب ومراسل الصحيفة في إسرائيل هنري بودكين- إلى أن العملية تزامنت مع حصار شامل على القطاع، مام فجر موجة غضب واسعة في أوروبا، ودفع قادتها للمطالبة بحظر توريد السلاح إلى إسرائيل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إنترسبت: إسرائيل تستخدم الجوع سلاحا وآلية توزيع المساعدات فشلتlist 2 of 2هل يطيح انقلاب عسكري بالرئيس بوتين؟end of list تحول واضح

وفي هذا الصدد ذكّر التقرير بتصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأن الغارات الإسرائيلية "لم تعد مفهومة أو مبررة"، وعدّ التقرير هذا الأمر تحولا كبيرا في لهجة أكثر الدول دعما لعمليات الجيش الإسرائيلي، خاصة وأن ألمانيا تعتبر ثاني أكبر مصدّر أسلحة لإسرائيل بعد الولايات المتحدة.

وأشار التقرير إلى أن ميرتس واجه ضغوطا من داخل ائتلافه الحكومي لفرض حظر سلاح تجنبا لـ"تورط ألمانيا في جرائم حرب"، وردّت إسرائيل بغضب حيث اعتبر وزير الخارجية جدعون ساعر أن حظر السلاح "يعني تدمير إسرائيل وقيام محرقة جديدة".

إعلان

كما وصفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الهجوم الإسرائيلي بأنه "تصعيد مروّع" وقالت إن "القوة المستخدمة غير متناسبة مع التهديد" حسب تعبيرها، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار، وهو موقف يتعارض مع دعمها الشديد السابق لإسرائيل بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول.

وأضاف التقرير أن هناك تحرّكا داخل الاتحاد الأوروبي لمراجعة الشراكة التجارية مع إسرائيل بعد طلب رسمي من هولندا، وحظي الاقتراح بدعم 17 عضوا من أصل 27.

الاعتراف بالدولة الفلسطينية

وحسب التقرير، تتصدر إسبانيا وأيرلندا -اللتان وُجهت إليهما في السابق اتهامات بمعاداة السامية إثر اعترافهما بدولة فلسطين- جبهة دبلوماسية أوروبية تطالب بفرض حظر على تصدير السلاح إلى إسرائيل والاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية.

وقال رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن أمام البرلمان -أمس الأربعاء- إن "سياسات حكومة نتنياهو تمثل إبادة جماعية في غزة"، مؤكدا التزامه بحظر استيراد المنتجات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية، والعمل على توسيع الدعم الأوروبي لذلك داخل الاتحاد الأوروبي، حسب التقرير.

وأكد التقرير أن فرنسا باتت هي الأخرى تتصدر جهود الاعتراف بدولة فلسطين، رغم أنها كانت قد قدمت سابقا وعودا لإسرائيل بعدم الإقدام على هذه الخطوة في المدى القريب.

وحذرت مصادر إسرائيلية، حسب التقرير، من "لحظة خطر دبلوماسي" قد تتجسد خلال مؤتمر دولي مرتقب تستضيفه باريس منتصف يونيو/حزيران، وسط مخاوف من أن يشهد المؤتمر مزيدا من الاعترافات الأوروبية بالدولة الفلسطينية.

وأشار التقرير إلى فتور العلاقة بين نتنياهو ودونالد ترامب الذي يشعر بالإحباط من تعثر ملف الأسرى وتوسع الحرب، أما نتنياهو، فهو مصر على موقفه واتهم الدول الأوروبية بأنها "على الجانب الخاطئ من التاريخ".

مقالات مشابهة

  • تفاصيل شخصية ماجد المصري ضمن أحداث فيلم الست لما
  • تقارير: نابولي يحسم صفقة دي بروين
  • الأمم المتحدة تخطط لخفض كبير في عدد موظفيها
  • عريس يتقمص شخصية باتمان في حفل زفافه.. فيديو
  • ناجلسمان: تير شتيجن الحارس الأساسي لمنتخب ألمانيا في دوري أمم أوروبا
  • أوتشا: الجهود الإنسانية في غزة تواجه أكبر عراقيل في التاريخ الحديث للعالم
  • المبعوث الأمريكي: علاقة شخصية قوية تجمع ترامب وبوتين
  • خلدون المبارك: دي بروين أعظم من ارتدى قميص السيتي
  • تلغراف: هكذا خسر نتنياهو القارة الأوروبية
  • «شخصيةً مثيرةً للجدل».. من هم أبطال مسلسل هاري بوتر الجديد؟