صحيفة الاتحاد:
2025-12-10@09:16:43 GMT

تروسار يتقمص شخصية دي بروين في بلجيكا

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

 

بروكسل (رويترز) 

أخبار ذات صلة إسبانيا تُسرح «الجناح» في «الأمم الأوروبية»! لبنان يؤكد ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف فوري لإطلاق النار


يأمل المهاجم البلجيكي لياندرو تروسار، في نقل مستواه الرائع مع ناديه أرسنال إلى المنتخب الوطني، بعد العودة إلى التشكيلة لخوض مباراتين في دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم أمام إيطاليا وفرنسا.


ومن المتوقع أن يشغل تروسار مركز الوسط المحوري الذي عادة ما يلعبه المصاب كيفن دي بروين خلال المواجهتين في روما الخميس وأمام ضيفه فرنسا الاثنين.
وقال تروسار في مؤتمر صحفي «لم يتم مناقشة هذا الأمر مع المدرب حتى الآن، لكن الأمر سيتضح لاحقاً، ولا أعرف بعد المركز الذي سألعب فيه، لكن من الرائع دائماً أن تلعب في أفضل مركز بالنسبة لك، على سبيل المثال، في بطولة أوروبا، كان عليّ أن ألعب العديد من الأدوار».
وقال تروسار إنه يفضل اللعب على الجانب الأيسر من خط الهجوم، لكن من المتوقع أن يتولى جيريمي دوكو هذا الدور.
وفي غياب دي بروين، يبدو أن المدرب دومينيكو تيديسكو سيعتمد كثيراً على تروسار.
وفي المباريات الأخيرة مع أرسنال، بعد إصابة القائد مارتن أوديجارد، لعب تروسار بنجاح مهاجماً ثانياً، إلى جانب كاي هافرتز.
وقال تروسار «أشعر أنني بحالة جيدة، هل هذه أفضل مستوياتي على الإطلاق؟ لا أجرؤ على قول ذلك، ولكنني أعتقد أنني أؤدي بشكل ثابت للغاية في أرسنال».
وعاد تروسار (29 عاماً) إلى المنتخب، بعد استبعاده المفاجئ من مباراتي دوري الأمم الأوروبية الشهر الماضي ضد إسرائيل وفرنسا.
وكان تيديسكو اتصل به مسبقاً، ليبلغه باستبعاده من المباراتين.
وقال تروسار «قال إنه يعرف قدراتي جيداً، ويريد تجربة لاعبين جدد ومنحهم بعض الخبرة، دوري الأمم الأوروبية يوفر الفرصة لذلك، وافقت على الفور، كان اتفاقاً جيداً». 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كيفين دي بروين دوري أمم أوروبا مانشستر سيتي فرنسا بلجيكا أرسنال إيطاليا

إقرأ أيضاً:

300 شخصية تُوقع وثيقة تُؤكد الهوية العربية للقدس وحق المقاومة

إسطنبول - صفا اختُتمت في مدينة إسطنبول أعمال مؤتمر العهد للقدس بإعلان وثيقةٍ تاريخية جامعة حملت عنوان "عهد القدس: تمسّك بالحق حتى التحرير في مواجهة الإبادة والتصفية"، بمشاركة واسعة ضمّت أكثر من 300 شخصية عربية وإسلامية ونخبة من العلماء والمفكرين والهيئات العاملة للقضية الفلسطينية من أكثر من ثلاثين دولة. وجاءت الوثيقة تتويجًا لفعاليات المؤتمر الذي حمل شعار "العهد للقدس: تجديد إرادة الأمة في مواجهة الإبادة والتصفية". واستندت الوثيقة إلى مسار تاريخي من اللقاءات الجامعة التي جسدت مثل هذا الاصطفاف أمام محطات العدوان الاستعماري المتتالية، بدءًا من المؤتمر العام لبيت المقدس عام 1931 عقب ثورة البراق وصولًا إلى ملتقى إسطنبول الدولي 2007 عقب انتفاضة الأقصى والعدوات الإسرائيلي على لبنان. وأكدت أن القدس عربية الهوية بمقدساتها الإسلامية والمسيحية هي حق خالص للشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية. وشددت على أن المسجد الأقصى بكامل مساحته البالغة 144 ألف متر مربع حق خالص للمسلمين غير قابل للقسمة والاشتراك، وأن حماية كنائسها وحرية العبادة فيها أمانة عربية إسلامية ممتدة من جيل إلى جيل. وأكدت أن ما يشهده قطاع غزة من قتل وتدمير وحصار وتجويع وتعطيش ومنعٍ للعلاج، يمثل جريمة مكتملة الأركان تستوجب وقفها فورًا ومحاسبة مرتكبيها أمام المحاكم الدولية. وأشارت إلى عهد تجريم الإبادة الذي تبناه المشاركون ونص على تفعيل الدور الشعبي في وقف الإبادة وكسر الحصار، وفي جهود توثيقها والعمل على مجابهة نزعة إنكارها، وتصعيد جهود المقاطعة والعزل لكيان الاحتلال الإسرائيلي وتعزيز الجهود القانونية والشعبية لجلب مرتكبي الإبادة من قادة الاحتلال السياسيين والعسكريين ومن تواطأ معهم من الدول والكيانات إلى العدالة. وأكد “عهد القدس” رفضه الكامل لكل أشكال التطبيع مع الاحتلال، واصفًا إياه بأنه خيانة للثوابت الوطنية والأخلاقية. وحذر من أن الاتفاقيات الإبراهيمية تُعدّ غطاءً لدمج الاحتلال في المنطقة رغم جرائمه. ودعت الوثيقة الجهات الرسمية والشعبية إلى مقاطعة الاحتلال، معتبرة التطبيع بكل صوره مسارًا خطيرًا يسهم في تصفية القضية الفلسطينية. وأكدت وثيقة "عهد القدس" أن الأسرى هم طليعة الأمة، وأن الممارسات الإسرائيلية بحقهم جريمة موصوفة توجب تعزيز الجهود الشعبية لتحريرهم ووقف الجرائم الوحشية بحقهم. وأعادت التأكيد على حق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية التي تتعرض للعدوان الإسرائيلي في المقاومة بكل أشكالها، وأن هذه المقاومة تمثل قيمة أخلاقية عليا، وأن المبادرين لها يجسدون أسمى ما في الإنسانية من قيَم. وختمت وثيقة "عهد القدس" بأن القدس ستبقى بوصلة الأمة وجوهر صراعها مع الاحتلال، مع توجيه التحية للشهداء والجرحى والأسرى، وأنها ستبقى محل إجماع القلوب والعقول والجهود حتى تحرير فلسطين وزوال الاستعمار عن كل ترابها.

مقالات مشابهة

  • “أينشتاين بلجيكا الصغير”.. أصغر دكتور في فيزياء الكم يخطط لصنع بشر خارقين!
  • لوك إيميل محذرا بلجيكا: مصر منافس شرس في المونديال
  • الأسهم الأوروبية تهبط بفعل شركات السلع الاستهلاكية
  • 300 شخصية تُوقع وثيقة تُؤكد الهوية العربية للقدس وحق المقاومة
  • ألبانيز تنتقد السماح بمشاركة "إسرائيل" بمسابقة الأغنية الأوروبية
  • تفاصيل شخصية حسني شتا في مسلسل "السرايا الصفرا"
  • مصادرة الأصول الروسية.. بلجيكا تعيد رسم حدود التمويل الأوروبي
  • أرقام وإحصائيات قمة أستون فيلا وآرسنال في الدوري الإنجليزي
  • بعد مقتل 10 أطفال.. اليونيسف تندد بالهجوم على المدارس والمستشفيات جنوب كردفان
  • 300 شخصية دولية تتبنى عهد وقف الإبادة في غزة خلال مؤتمر إسطنبول