كل واحد يخليه في عياله.. داليا البحيري تهاجم الجمهور بسبب ظهورها مع ابنتها على تيك توك
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
ردت الفنانة داليا البحيري، على الإنتقادات التي تلقتها خلال الفترة الماضية، وذلك بسبب ظهورها مع ابنتها عبر موقع «تيك توك» مشيرة إلى أن هذا الأمر شخصي وليس من حق أحد أن ينتقدها حتى لو جمهورها.
داليا البحيري ترد على منتقديهاوقالت داليا البحيري: أن هذه الانتقادات غير مبررة، موضحة أن هذا الأمر يخصها شخصيًا ولا يحق لأحد التدخل فيه، حتى وإن كانوا من جمهورها.
كما أعربت داليا البحيري، عن حبها لـ «تيك توك»، مؤكدة أنها تعلم جيدًا ما هو مناسب لتربية ابنتها، قائلة: «أنا بحب تيك توك جدًا، والأم هي اللي بتعرف إيه يمشي مع ابنها أو بنتها وإيه مينفعش معاهم". وأضافت: "كل واحد يخليه في تربية عياله، أنا سوف أُسأل عن تربية بنتي، فـ محدش له دعوة».
آخر أعمال داليا البحيريوكانت آخر أعمال داليا البحيري، هو مشاركتها في فيلم «أولاد حريم كريم» بطولة الفنان مصطفى قمر، والذي تم عرضه خلال الفترة الماضية بدور العرض السينمائية.
وشارك في بطولته عدد من نجوم الفن، أبرزهم: مصطفى قمر، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس.
اقرأ أيضاً«قلبي يعتصره الحزن على بلد الجمال».. داليا البحيري تعلق على أحداث لبنان
المحترم الخلوق.. داليا البحيري تهنئ المنتج محمد فوزي بعيد ميلاده
داليا البحيري في رسالة لوالدتها: «حبي نفسك واهتمي بصحتك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: داليا البحيري الفنانة داليا البحيري اعمال داليا البحيري دالیا البحیری تیک توک
إقرأ أيضاً:
المعارضة الإسرائيلية تهاجم حكومة نتنياهو: قادتنا إلى كارثة سياسية ويجب وقف الحرب
أكد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أن الحكومة الحالية بقيادة بنيامين نتنياهو، قادت البلاد إلى "كارثة سياسية"، في إشارة إلى رغبة رئيس الوزراء بإطالة أمد حرب الإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ نحو عامين.
وقال لابيد في منشور عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): "هذه الحكومة قادتنا إلى كارثة سياسية. فشل يتبع فشلا"، وذلك تعليقا على استمرار الحرب في غزة وعدم التوصل إلى اتفاق لإنهائها.
وأضاف أن "رئيس وزراء غائب عن الساحة السياسية، ووزير الخارجية (جدعون ساعر) عديم الفائدة، ووزراء يعرّضون جنود الجيش الإسرائيلي للخطر في كل مرة يفتحون فيها أفواههم".
وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بالانصياع للتيار الأكثر تطرفا في حكومته ممثلا في وزيري الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، وعدم الرغبة في إنهاء الحرب في غزة حفاظا على ائتلافه الحكومي، بحسب ما ذكرت وكالة "الاناضول".
والاثنين، منعت الحكومة الهولندية، سموتريتش وبن غفير من دخول أراضيها، واعتبارهما شخصيين غير مرغوب فيهما، وذلك على خلفية دعوتهما لتطهير عرقي في غزة.
ومرارا، أعلنت حماس تعاطيها بإيجابية مع المفاوضات الدائرة منذ أكثر من 20 شهرا لإنهاء الحرب، لكن نتنياهو يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.
من جانبه، قال زعيم حزب "الديمقراطيين" يائير غولان في كلمة بثها على منصة "إكس" مساء الثلاثاء: "لم تعد هذه حكومة نتنياهو، بل حكومة سموتريتش وبن غفير".
وأضاف غولان: "نتنياهو ضعيف وجبان، ومن يحكم فعليا هم مستوطنان (سموتريتش وبن غفير) من شبيبة التلال، كاهانيان (نسبة إلى الحاخام مائير كاهانا مؤسس حركة كاخ اليهودية المصنفة إرهابية في إسرائيل) حولا نتنياهو إلى أداة طيعة في أيديهما".
وشبيبة التلال جماعات يهودية هي الأكثر تطرفا من بين المستوطنين تسكن في البؤر الاستيطانية بالضفة الغربية المحتلة وتنفذ جرائم بحق فلسطينيين بما في ذلك اعتداءات وحرق ممتلكات.
ومضى غولان: "سموتريتش وبن غفير هما الهامش الأكثر تطرفا في المجتمع الإسرائيلي، وهما من يحددان اليوم سياسات الحكومة الإسرائيلية، اللذان يرسلان أولادنا للموت في المعركة، وينسفان صفقات إطلاق سراح المختطفين ويطيلان أمد هذه الحرب إلى الأبد".
وتابع: "علينا أن نوقف هذه الحرب، وإعادة جميع المختطفين إلى الوطن. مواطنو إسرائيل يريدون الأمن والديمقراطية، لا التضحية بأبنائنا".
ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تشن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 206 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.