الدستورية تقضى بصحة اعتماد النظام المالى الموحد للأندية الرياضية فيما يخص الاشتركات
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
قضت المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار بولس فهمى، في جلسة 5 أكتوبر، عدم قبول الدعوى المطالبة بعدم دستورية المادة 38 من القرار الصادر من وزير الشباب والرياضة رقم 1173 لسنة 2000، والخاص باعتماد النظام المالى الموحد للأندية الرياضية، فيما يتعلق منح بعض فئات من خصم 50% من قيمة الاشتراكات الأندية الخاصة بهم.
وطالبت الدعوى التي حملت رقم 151 لسنة 29 دستورية المقامة عام 2017، بعدم دستورية نص المادة 38 من القرار الوزارى رقم 1173 لسنة 2000 إلى استثناء بعض فئات المجتمع من دفع اشتراكات أعمال الإنشاءات، وخصم 50% من قيمة الاشتراكات الخاصة بهم، وهو ما يخالف الدستور فى المساواة بين المواطنين.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: المحكمة الدستورية العليا وزير الشباب والرياضة اشتراكات الأندية
إقرأ أيضاً:
الفرق المتأهلة إلى كأس العالم للأندية 2029 حتى الآن
مع نسخة كأس العالم للأندية 2029، تزداد أهمية معرفة الفرق التي ضمنت مكانها رسميًا في البطولة بعد تحديث نظامها وزيادة عدد المشاركين إلى 32 فريقًا. حتى الآن، تم تحديد خمسة فرق من أبرز أندية العالم:
1. أهلي جدة السعودي – بطل دوري أبطال آسيا 2024-2025، يمتلك خبرة كبيرة في البطولات القارية ويأمل في تقديم أداء قوي على المستوى العالمي.
2. بيراميدز المصري – الفائز بدوري أبطال إفريقيا 2024-2025، ويعتبر أول فريق مصري يشارك في النسخة الجديدة للبطولة بنظامها الموسع.
3. كروز آزول المكسيكي – بطل دوري أبطال كونكاكاف 2024-2025، يمثل أمريكا الشمالية ويملك سجلًا جيدًا في البطولات الإقليمية.
4. باريس سان جيرمان الفرنسي – بطل دوري أبطال أوروبا 2024-2025، ويضم مجموعة من أبرز النجوم العالمية التي ستشكل تحديًا حقيقيًا للفرق الأخرى.
5. فلامينجو البرازيلي – بطل كأس ليبرتادوريس 2025، ويعد أكثر الفرق البرازيلية تتويجًا بالبطولة، وقد أحرز لقبها أربع مرات في تاريخه.
ويبرز من خلال هذه القائمة أن أوروبا وأمريكا الجنوبية تسيطران على النصيب الأكبر من الفرق، ما يعكس قوة هذه القارات في المنافسة على المستوى العالمي. كما يمنح النظام الجديد الفرصة لفرق من آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية للتألق أمام جمهور عالمي، ما يرفع من مستوى التحدي ويزيد من الإثارة.
مع استكمال قائمة الفرق المؤهلة، تركز الأنظار الآن على تحديد الفرق المتبقية من القارات الأخرى، بالإضافة إلى تحديد الفريق المضيف الذي سيستضيف المباريات، وهو ما سيضيف بعدًا استراتيجيًا جديدًا للبطولة.