أجواء إيجابية فى معسكر منتخب الشباب.. سباق بين اللاعبين للفوز بثقة ميكالي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
وسط أجواء إيجابية من حيث النظام والجرعات التدريبية الفنية العالية يواصل منتخب الشباب مواليد 2005 معسكره المكثف تحت قيادة البروفيسور البرازيلى روجيرو ميكالى المدير الفني للمنتخب وجهازه المعاون: ريكاردو المدرب العام وعلاء عبده مساعد المدرب وموسيس مدرب الحراس وليونياردو مخطط الأحمال وجواو بيدرو محلل الأداء وخالد سرحان مدرب الحراس.
ويتدرب المنتخب على فترتين صباحا ومساء وسط توجيهات مستمرة من ميكالى ومعاونيه بحثا عن اختيار افضل اللاعبين لبناء جيل قوي يكون على قدر التحديات التى تنتظره بداية من التصفيات الإفريقية المقرر إقامتها اعتبارا من 8 نوفمبر المقبل وهى التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية.
ويشهد المعسكر سباق قوى بين اللاعبين سواء المحترفين أو المحليين للفوز بثقة ميكالى للانضمام إلى التشكيل الاساسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتخب الشباب منتخب مصر للشباب روجيرو ميكالي منتخب مصر منتخب 2005 منتخب الشباب مواليد 2005
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ برنامج "معسكر الابتكار وريادة الأعمال" لدعم مهارات الطلاب
تواصل وزارة الشباب والرياضة، من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب – الإدارة العامة للبرامج والأنشطة الجامعية، وبالتعاون مع وزارة التعليم العالي، تنفيذ فعاليات برنامج "معسكر الابتكار وريادة الأعمال" داخل الجامعات المصرية، بهدف دعم مهارات الطلاب وتنمية قدراتهم في مجال ريادة الأعمال.
وفي هذا الإطار، تم تنفيذ برنامج "إدارة المشروعات" بجامعة أسيوط، والذي جاء في صورة ورشة تدريبية مكثفة استهدفت صقل مهارات الطلاب في التخطيط وإدارة الوقت واتخاذ القرار، إلى جانب تعزيز قدراتهم على التعامل مع التحديات العملية المرتبطة بالمشروعات في مختلف مراحلها.
وتضمن البرنامج مجموعة من الأنشطة التفاعلية والجماعية، التي ساعدت المشاركين على اكتساب مهارات عملية في تطوير الأفكار وإدارة المشروعات بصورة فعّالة، بما يساهم في إعداد جيل قادر على الابتكار وتبني فكر ريادة الأعمال.
ويأتي تنفيذ البرنامج في إطار رؤية وزارة الشباب والرياضة الهادفة إلى تمكين طلاب الجامعات من المهارات التي تتوافق مع متطلبات سوق العمل، ودعمهم لإنشاء مشروعات ريادية مستقبلية تسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟