العثور على «لاعب دولي» متوفياً في مسبح منزله
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
أثينا (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
عُثر على الظهير الأيمن اليوناني الدولي، جورج بالدوك، لاعب باناثيايكوس، متوفياً في مسبح منزله، وفقاً لما أعلنت وكالة الأنباء اليونانية «آنا».
وأوضحت الوكالة أن نجم شيفيلد يونايتد الإنجليزي السابق البالغ 31 عاماً، كان في منزله في ضاحية جليفاذا في جنوب أثينا.
ولم تتوفر تفاصيل إضافية أخرى على الفور حول ظروف وفاته.
وُلد بالدوك في باكنجهام، وهو يُعد أحد أبرز لاعبي شيفيلد، حيث خاض معه 219 مباراة، ضمن مختلف المسابقات، مسجلاً 6 أهداف وصانعاً 16 تمريرة حاسمة.
انتقل إلى باناثيايكوس في مايو الماضي بعقد يمتد حتى 2027.
وينحدر اللاعب من أصل يوناني من جهة والده، وانضم إلى المنتخب عام 2022، ولعب بقميصه 12 مباراة، آخرها في تصفيات كأس العالم أمام جورجيا في مارس الماضي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اليونان باناثينايكوس أثينا شيفيلد يونايتد الدوري الإنجليزي تصفيات كأس العالم جورجيا
إقرأ أيضاً:
الغندور: معالي ما عندهوش أكل ولا فلوس للسكن.. وصبحي استضافه في منزله
يعيش لاعب الزمالك الشاب، عبد الحميد معالي، حالة نفسية صعبة خلال الفترة الحالية، نتيجة شعوره بالغربة وابتعاده عن أسرته في المغرب، مما انعكس على استقراره داخل الفريق.
بند في العقد لم يُنفذ
الإعلامي خالد الغندور كشف أن اللاعب طالب إدارة الزمالك بتنفيذ ما ورد في عقده، والذي ينص على تكفّل النادي بتذاكر سفر والدته وابن خاله للإقامة معه في القاهرة، لدعمه نفسيًا وتخفيف شعوره بالوحدة، ورغم مطالباته المتكررة، لم تُرسل الإدارة التذاكر حتى الآن، الأمر الذي ضاعف من أزمته.
دعم من زميله محمد صبحي
الغندور أوضح أن محمد صبحي، حارس مرمى الزمالك، كان له دور إنساني كبير في دعم معالي خلال هذه الفترة، فقد قدم له بعض المال لمساعدته في احتياجاته اليومية، واستضافه أكثر من مرة في منزله لتناول الطعام، بسبب معاناة اللاعب من مشاكل في السكن وتوفير الوجبات.
أزمة مالية تضرب النادي
وأشار الغندور إلى أن الأزمة التي يواجهها معالي ليست فردية، بل تتقاطع مع أزمة مالية كبيرة تمر بها إدارة الزمالك، أثرت على التزاماتها تجاه اللاعبين، سواء من الناحية التعاقدية أو المعيشية، هذا الوضع أدى إلى بطء في تلبية مطالب اللاعب، رغم أنها جزء من الاتفاق الرسمي.
تفكير في الرحيل بسبب الوحدة
وأكد الغندور أن معالي بات يشعر بحزن شديد ويفكر بشكل جدي في العودة إلى بلاده، نتيجة افتقاده للدعم النفسي والاجتماعي داخل النادي، إلى جانب شعوره بعدم الاهتمام بحالته الإنسانية.
مطالب بتدخل عاجل
الأزمة فتحت الباب أمام تساؤلات حول كيفية تعامل الأندية مع اللاعبين الأجانب الشباب، وضرورة توفير بيئة معيشية ونفسية مناسبة لهم، خاصة في ظل سفرهم بعيدًا عن عائلاتهم في سن مبكرة. وتبقى استجابة الإدارة مطلبًا عاجلًا لإنهاء معاناة اللاعب قبل تفاقمها.