عارف: على اللاعبين تقديم عمل مميز وتعويض النواقص التدريبية.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
ماجد محمد
طالب الناقد الرياض، جمال عارف، لاعبين المنتخب ببذل مجمهود مضاعف وذلك لتعويض النواقص التدريبية من قبل المدرب وذلك عقب خسارة المنتخب أمام اليابان.
وقال “عارف” خلال ظهوره في برنامج “برا 18” : “من عام 66 منتخبنا بلا إنجاز كم كان عدد اللاعبين الأجانب الموجودين في الدوري، كانوا أربعة لاعبين، مع ذلك ما فيه إنجاز، ما مشكلتنا في 8 لاعبين أجانب بالعكس المفروض يكون حافز ودافع للاعبين السعوديين من ناحية الجودة”.
وأضاف قائلاً “إذا شفت عمل فني داخل المنتخب معناه إن هذا عمل المدرب لو شفت تقصير من لاعب أو اتنين هذا معناها تقصير منهم، إذا كان التقصير من مجموعة معناها إن العمل الفني ناقص ويجب أن تغير طريقتك، ويجب أن تشوف الطريقة الأمثل اللاعبين وتتعامل معاها”.
وتابع “على اللاعبين تقديم عمل مميز داخل الميدان، وتعويض النواقص التدريبية”.
وتلقى الأخضر الهزيمة أمام اليابان بنتيجة هدفين مقابل لاشيء، في اللقاء الذي جمع المنتخبين، ضمن مباريات الجولة الثالثة من تصفيات كأس العالم 2026، والتي أقيمت على أرضية ملعب الجوهرة المشعة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728722570292.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر جمال عارف مانشيني
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: غزة تواجه المجاعة والحصار غير إنساني ويجب رفعه فورًا
علقت أولجا تشيريفكو، المتحدثة باسم الأمم المتحدة في غزة، على الدعم الأمريكي المطلق لإسرائيل، بما في ذلك استخدام حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، قالت إن المساءلة تقع على عاتق الدول نفسها، وإن الأمم المتحدة طالبت المجتمع الدولي مرارًا بأن يتحلّى بالشجاعة اللازمة لاتخاذ قرارات حاسمة، لإنهاء الحصار واستعادة وقف إطلاق النار.
وحول الإجراءات القانونية الممكنة، أوضحت خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه المسائل تُترك للمحاكم الدولية والهيئات القضائية، التي تتابع حالياً عدة عمليات قانونية بشأن الانتهاكات الجارية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
الأمم المتحدةفيما يتعلق بالجانب الإغاثي، أكدت أولجا أن قطاع غزة محاصر منذ أكثر من 60 يومًا مع إغلاق تام للمعابر وتضييق خانق، مشيرة إلى أن الأمم المتحدة فعلت كل ما بوسعها لتوزيع ما تبقى من مساعدات، ولكن الوضع أصبح حرجًا، فمع توقف الإمدادات، أُجبرت بعض المطابخ الإنسانية على الإغلاق، وقلصت البقية من حجم الوجبات المقدمة، وهو ما قد يؤدي في النهاية إلى توقفها الكامل عن العمل.