الجنس الناعم ممنوع من حضور مباريات الكان 2025
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
طالبت جهات إدارية في المغرب، بمنع النساء والفتيات من حضور مباريات كرة القدم، حيث شهدت منصات السوشيال ميديا بالمملكة، هجوما شرسا على المغربيات اللواتي يتابعن مباريات بطولة كأس أمم أفريقيا 2025.
ما زاد الأمر، فقد شهدت المنصات الاجتماعية في المغرب تفاعلا واسعا، مع وسم "لا للنساء في المدرجات"، وذلك رفضا واحتجاجا على دخول المغربيات إلى الملاعب ومتابعة المباريات كرة القدم.
الحملة المثيرة لعجب العجاب، أثارت ردود فعل متضاربة بين المغاربة، حيث هناك من اعتبر الأمر عنصرية وتتميزا ضد النساء، فيما رأى آخرون أنه فرصة لحماية النساء من الاعتداءات الجنسية والتحرش داخل الملاعب.
وفي ذات السياق، رفض الاتحاد المغربي لكرة القدم، التعليق على حملات رواد مواقع التواصل، خاصة ان المملكة تستعد لاستضافة كبرى البطولات الكروية، هما بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، والحدث الأكبر هو استضافتها لنهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مباريات كرة القدم المغرب منصات السوشيال ميديا بطولة كأس أمم أفريقيا منتخب المغرب أمم إفريقيا 2025
إقرأ أيضاً:
الهلال يفتقد بونو وكوليبالي في 9 مباريات بسبب كأس أمم أفريقيا
يدخل نادي الهلال السعودي فترة حاسمة من الموسم وسط غياب اثنين من أبرز عناصره الدفاعية، الحارس المغربي ياسين بونو، والمدافع السنغالي خاليدو كوليبالي، وذلك بسبب انضمامهما لمنتخبي بلادهما للمشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا المقبلة.
وسيفتقد الهلال خدمات الثنائي في تسع مواجهات متتالية، تشمل مباريات أمام: التعاون – الخليج – الخلود – ضمك – الحزم – النصر – نيوم – الفيحاء – الشارقة، وهي سلسلة مواجهات مهمة في مسابقة دوري روشن للمحترفين وبطولة أخرى، مما يزيد من حجم التحدي الفني للفريق خلال المرحلة المقبلة.
وفي ظل هذا الغياب، ستقع مسؤولية الدفاع عن ألوان الهلال على الثنائي ماتيو بوتيه ويوسف أكتشيشيك، المتوقع الاعتماد عليهما بشكل أساسي في المباريات المقبلة لتعويض الفراغ الدفاعي واحترام متطلبات المرحلة.
ويواصل الهلال استعداداته لمواجهة التعاون في الجولة القادمة من دوري روشن، والمقررة يوم 19 ديسمبر الجاري على ملعب “المملكة أرينا”، في مباراة يسعى من خلالها الفريق للحفاظ على نسقه الانتصاري رغم الغيابات المؤثرة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟