قتل ثلاثة على الأقل من رجال الشرطة في شمال غرب البلاد، عندما اقتحم مسلحون إسلاميون مقرا محليا للشرطة في إقليم خيبر بختون خوا.

وقال مصدر من الشرطة الباكستانية لرويترز،الاثنين، إن الهجوم على المجمع، الذي يضم مقر الشرطة المحلي ومجمعا سكنيا، لم ينتهِ بعد وأنه تم (تحييد) منفذي الهجوم في الموقع وكان من بينهم انتحاريون.



وقال المصدر، إن ثلاثة من رجال الشرطة قُتلوا في أثناء التصدي للهجوم الذي وقع على مركز الشرطة في منطقة بانو الواقعة على الحدود مع وزيرستان الشمالية، وهي منطقة قبلية مضطربة على الحدود بين باكستان وأفغانستان.


وقال متحدث باسم حركة طالبان باكستان إن الجماعة المسلحة أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم.
وأفاد المصدر بأنه تم غلق الطرق في محيط المجمع أمام حركة المرور بهدف تحييد المهاجمين المتبقيين.

وتقع بانو على بعد نحو 350 كيلومترا من العاصمة الباكستانية إسلام آباد التي تشهد إجراءات أمنية مشددة بسبب وصول رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ الاثنين لحضور اجتماع مزمع لقادة منظمة شنغهاي للتعاون هذا الأسبوع.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الشرطة الباكستانية الهجوم هجوم باكستان قتلى الشرطة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

16 قتيلا في احتجاجات بكينيا

قال فرع منظمة العفو الدولية في كينيا إن 16 شخصا لقوا حتفهم في احتجاجات مناهضة للحكومة اليوم الأربعاء، وإن معظمهم قُتلوا بيد الشرطة، كما أُصيب ما لا يقل عن 400 آخرين، حالة 83 منهم خطيرة.

وقال المدير التنفيذي للمنظمة في كينيا إيرونجو هوتون إن الأرقام تم التحقق منها من قِبل المنظمة واللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان التي تمولها الحكومة.

وأضاف "قتل معظمهم على يد الشرطة"، موضحا أن خمسة على الأقل من الضحايا قُتلوا بالرصاص.

وقال ائتلاف من 25 منظمة غير حكومية إن 8 جرحى على الأقل عولجوا من إصابات بالرصاص، علما أن ثلاثة منهم شرطيون.

وحضت المنظمات "جميع من لا يزالون في الشارع على التحلي بالحذر لتجنب سقوط مزيد من القتلى والجرحى".

وكانت العاصمة الكينية نيروبي وعدة مدن أخرى شهدت، اليوم الأربعاء، مظاهرات حاشدة شارك فيها آلاف المواطنين، معظمهم من الشباب، لإحياء الذكرى السنوية الأولى للاحتجاجات الواسعة التي اندلعت العام الماضي ضد زيادات ضريبية شهدتها البلاد، وأوقعت حينها أكثر من 60 قتيلا.

وتأتي هذه الذكرى في وقت تتصاعد فيه التوترات في كينيا بسبب استمرار القمع الأمني، خاصة بعد مقتل المدون والمعلم ألبرت أوجوانغ أثناء احتجازه لدى الشرطة، إضافة إلى تزايد حالات الإخفاء القسري في ظل إدارة الرئيس ويليام روتو.

وكانت الشرطة قد اعتقلت أوجوانغ بعد انتقاده العلني لأحد كبار الضباط، قبل أن يُعثر عليه ميتا في الحجز. في بداية الأمر، حاولت الشرطة تبرير الوفاة بأنها انتحار، لكن تقرير الطب الشرعي كشف أنه تعرض للاعتداء. وقد وُجّهت تهم القتل إلى 6 أشخاص، بينهم 3 من رجال الشرطة.

وقال روتو عن الحادثة إنها "أمر مؤلم وغير مقبول"، مؤكدا أن أوجوانغ "قُتل على يد الشرطة".

وهناك استياء شعبي تجاه روتو، الذي تولى السلطة عام 2022 واعدا بتحقيق تقدم اقتصادي سريع، حيث أُصيب الكثيرون بخيبة أمل بسبب استمرار الركود والفساد والضرائب المرتفعة، حتى بعد أن أجبرته احتجاجات العام الماضي على إلغاء مشروع قانون المالية المرفوض شعبيا.

مقالات مشابهة

  • 16 قتيلا في احتجاجات بكينيا
  • الشرطة يتجاوز الحدود ويتوج بدرع نجوم العراق
  • مصرع 4 أشخاص في انفجار لغم أرضي في باكستان
  • تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في ثلاثة من الجناة بمنطقة نجران
  • مصدر قضائي: لا صحة للقبض على عضو بالنيابة العامة وعدد من ضباط الشرطة
  • إسرائيل: نتيجة الهجمات الأميركية على منشأة فوردو "ليست جيدة حقا"
  • مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين وجرح سبعة في كمين مركب بغزة
  • مجموعة متطرفة غير معروفة تتبنى الهجوم على الكنيسة في دمشق
  • تقارير عن مقتل 71 مدنيا في هجوم دموي بالنيجر
  • الصحة العالمية: مقتل أكثر من 40 شخصًا في هجوم على مستشفى بالسودان