طالب نجم مانشيستر يونايتد ومنتخب انجلترا السابق روي كين مسئولي الاتحاد الانجليزي باختيار المدير الفني الافضل والانسب ليقود منتخب انجلترا في الفترة القادمة بصرف النظر عن اي اعتبارات اخرى .

وكانت التقارير الصحفية في الصحف الانجليزية قد اكدت ان اسم المدير الفني لنيوكاسل ايدي هاو هو المرشح الاوفر حظا لتدريب منتخب انجلترا رغم وجود مرشحين اخرين على رأسهم الاسباني بيب جوارديولا المدير الفني لفريق مانشيستر سيتي .

نجم منتخب انجلترا السابق روي كين اكد انه ليس مساندا لاختيار ايدي هاو قائلا في تصريحات لصحيفة الميرور : الاهم بالنسبة لي هو وجود المدرب الافضل والمناسب لتدريب منتخب انجلترا . كل الاسماء التي تذكر مثل ايدي هاو لديها بلا شك فرص في تولى المنصب لكن بالنسبة لي لابد من وجود الافضل ولا اعلم ان كان العامل المادي سيلعب دورا في هذا الامر .

واكد روي كين ان بيب جوارديولا هو الافضل لتدريب منتخب انجلترا قائلا : لابد من ان يذهب الاتحاد الانجليزي لبيب جوارديولا هو الافضل وعقده ينتهي الصيف المقبل . 

واختتم روي كين تصريحاته قائلا : لا شك ان اهم شىء الان الاستقرار على اسم المدير الفني للعمل على تحضير المنتخب بشكل مناسب لتصفيات كأس العالم ومن بعدها النهائيات في الولايات المتحدة الامريكية .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روي كين المدير الفني لمنتخب أنجلترا الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بيب جوارديولا مانشيستر سيتي منتخب انجلترا المدیر الفنی روی کین

إقرأ أيضاً:

الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير

أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.

وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".

وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.

واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.

وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.

وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".

وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.

وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.

وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.




وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.

وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".

وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.

مقالات مشابهة

  • صوت جديد يطالب بإنهاء معاناة جوعى غزة.. هل تنصت إسرائيل؟
  • كريستيانو رونالدو يفتح أبواب منتخب البرتغال أمام النصر.. فيديو
  • منتخب مصر لكرة السلة على الكراسى المتحركة يواجه كينيا غدا فى بطولة العالم
  • منتخب شباب العراق يلاقي نظيره البحريني في الشهر المقبل
  • كلوي كيلي نجمة انجلترا تصدم رونالدو
  • منتخب الدراجات يحصد ميداليتين في البطولة الإفريقية للمدارس بالجزائر
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • جوارديولا يكشف تفاصيل «الاستراحة 15»!
  • منتخب الجودو للناشئين يعود من أوزبكستان
  • جوارديولا يرفض «مقارنة ميسي ويامال»!