موقع 24:
2025-06-10@10:42:34 GMT

"لن أترك حقي".. أيتن عامر تتوعّد ريهام حجاج

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

'لن أترك حقي'.. أيتن عامر تتوعّد ريهام حجاج

كشفت الفنانة المصرية أيتن عامر تطورات خلافها مع الفنانة ريهام حجاج، والذي نشب قبل أكثر من ثلاث سنوات في كواليس تصوير مسلسل "وكل ما نفترق"، ووصل مداه إلى ساحات المحاكم.

وأوضحت أيتن في تصريحات تلفزيونية أن الأمر بين يدي القضاء حالياً، وأنها لن تتنازل عن حقوقها، مشددةً على أنها صاحبة حق ولن تتركه مهما حدث، ومهما طالت القضية، وأنها لن تشعر بالملل حتى لو طالت القضية أكثر من ذلك حتى تستعيد حقوقها.



وأضافت: "إذا كان الطرف الآخر لجأ إلى القضاء ومارس الظلم والافتراء، فمن حقي أن أدافع عن نفسي حتى آخر لحظة".

كما اتهمت أيتن عامر محامية ريهام حجاج بالتنمر عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة: "أنتِ محامية الخصم، ولا يصح أن تظهري وتتنمري عليّ على السوشيال ميديا، لا يوجد شخص غير جميل، وعندما تقولين إن أيتن لم تكن يوماً جميلة سواء بفلتر أو من دونه، فأنت متنمرة ومخطئة".
وكانت محامية ريهام قالت عبر منصة إكس: "لم تكن أيتن عامر جمية أبداً سواء بفلتر أو بدونه"، لترد عليها أيتن حينها: "يا أستاذة إيناس عيب، ركّزي في القضية أحسن من تويتر والكلام الفاضي ده".

وكانت قد نشبت أزمة حول مسلسل "وكل ما نفترق" في رمضان 2021، وذلك بعدما كشفت أيتن عامر، عن رغبتها في الانسحاب من المسلسل دون توضيح أي أسباب في تعليق ساخر على "فيس بوك".
وهو ما ردت عليه ريهام حجاج بمنشور على حسابها على فيس بوك، قائلة: "عشنا وشوفنا إن أخت البطل اللي قدام البطلة طمعانة يبقي دورها أكبر من البطل".

كما أعلن المخرج كريم العدل ومدير التصوير سامح الأمير والمؤلف محمد أمين راضي انسحابهم من المشروع، بسبب تدخلات ريهام حجاج، بطلة العمل، في تفاصيله ورغبتها في توجيه الأمور وفق رؤيتها الخاصة، بحسب قولهم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم ریهام حجاج أیتن عامر

إقرأ أيضاً:

فصائل المقاومة: مراكز توزيع المساعدات بغزة مصائد موت تهدف لتصفية القضية

قالت فصائل المقاومة الفلسطينية إن مراكز توزيع المساعدات الأميركية تحولت لمصائد موت تستهدف أبناء الشعب الجياع في قطاع غزة، وتهدف إلى إنهاء مهمة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) وتصفية القضية الفلسطينية.

ودعت فصائل المقاومة الفلسطينية -في بيان اليوم الأحد- إلى الضغط على إسرائيل والإدارة الأميركية للعودة إلى توزيع المساعدات عبر المؤسسات الأممية، كما طلبت من جميع المنظمات الحقوقية الدولية والعربية ملاحقة الشركة الأميركية التي تنفذ -حسب البيان- دورا أمنيا مشبوها وتسببت في استشهاد أكثر من 126 فلسطينيا.

وحذرت الفصائل أبناء الشعب الفلسطيني من استدراجهم بوعود وهمية من الاحتلال أو -ممن وصفتهم بمرتزقته- من العملاء واللصوص، وحذرت العائلات والمؤسسات من التجاوب مع مخططات العدو الإسرائيلي في خلق بدائل مشبوهة عن الأونروا.

وحذرت مراكز حقوقية فلسطينية على نحو متكرر من مراكز توزيع المساعدات المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، التي تحولت إلى "مصائد للموت" يتم فيها استهداف الفلسطينيين وتعمد قتلهم.

ويقول الفلسطينيون إنهم يسلكون هذا الطريق المحفوف بالمخاطر، وسط انعدام الخيارات للحصول على الطعام، في ظل مجاعة تهدد حياة أطفالهم بالموت.

إعلان

وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر منذ مطلع مارس/ آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية، لا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.

بن غفير يطالب بتوضيحات

وفي إسرائيل، طالب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإجراء نقاش وتوضيح بشأن مصدر تمويل "المساعدات" التي يتم نقلها إلى قطاع غزة.

وذكرت القناة السابعة العبرية، اليوم الأحد، أن بن غفير بعث برسالة لنتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– اعترض فيها على "تمويل الغذاء والإمدادات" للفلسطينيين في غزة، مشيرا إلى أن تلك المساعدات تقدم "على حساب دافعي الضرائب الإسرائيليين".

وأكد وزير الأمن القومي أنه سبق أن أعلن معارضته لنقل أي مساعدات إلى غزة، بزعم أنها "خطوة تُضعف العملية العسكرية وتُبعد نصرنا وعودة رهائننا".

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل يوم 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ مخطط مشبوه لتوزيع مساعدات عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية".

وتتم عملية التوزيع وفق آلية وُصفت من منظمات حقوقية وأممية بأنها "مهينة ومذلة"، إذ يُجبر المحتاجون على المرور داخل أقفاص حديدية مغلّفة بأسلاك شائكة.

ولم تسمح إسرائيل إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى مُنقذ للحياة.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وكارثة إنسانية غير مسبوقة.

مقالات مشابهة

  • أسما شريف منير: أخيرًا حاسّة إني عروسة والمرة دي كل حاجة مختلفة.. فيديو
  • ذوقان الهنداوي: القضية الفلسطينية!!
  • ما هي إجراءات حالات فقد أوراق القضية بقانون الإجراءات الجنائية؟.. القانون يجيب
  • سارة وفيق ترد على انتقاد طارق الشناوي لـ "ريستارت":"عرفت تبقي تريند من غير ما تنقد الفيلم"
  • الحجاج الجزائريون يطلقون مبادرة “أترك المكان أحسن مما كان”
  • «ما أحلاكي يا مصر».. إلهام شاهين تطل على جمهورها من الساحل الشمالي
  • ريهام حجاج تنشر صورتها أثناء أداء مناسك الحج: «رحلة تغذي الروح وتغسل القلب»
  • رحلة تغذي الروح وتغسل القلب.. ريهام حجاج تنشر صورها من الأراضي المقدسة
  • فصائل المقاومة: مراكز توزيع المساعدات بغزة مصائد موت تهدف لتصفية القضية
  • بين قافلة الصمود وسفينة «مادلين».. تحركات شعبية تخترق الحصار وإسرائيل تتوعّد بالرد