عاجل.. الاتحاد السعودي يستقر على إقالة مانشيني وعودة هيرفي رينارد
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية عن تطورات في مصير روبرتو مانشيني، المدير الفني لمنتخب السعودية خلال الفترة القادمة.
إقالة روبرتو مانشينيويثير مصير مانشيني اهتمام الجميع في الساعات القليلة الماضية خاصة بعد النتائج السيئة التي يقدمها المنتخب تحت قيادته.
وتعادل منتخب السعودية مع البحرين مساء الأمس في اللقاء الذي جمع بينهما ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدور الثالث لبطولة كأس آسيا المؤهلة لكأس العالم.
وسبق وخسر بثنائية من اليابان بهدفين أيضًا، في اللقاء الذي جمع الفريقين في الجولة التي سبقت البحرين.
ووفقًا لما ذكرته التقارير الصحفية، فإنه تقرر أن يتم إقالة مانشيني وعودة هيرفي رينارد لتدريب المنتخب السعودي.
يذكر أن السعودية تحتل المركز الثالث في المجموعة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم برصيد خمس نقاط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مانشيني روبرتو مانشيني منتخب السعودية المنتخب السعودي اقالة مانشيني عودة رينارد
إقرأ أيضاً:
تحرك عاجل من الاتحاد الإيراني بشأن أزمة مباراته مع مصر في كأس العالم
أفادت بعض وسائل الإعلام الأمريكية، بما في ذلك موقع "outsports"، أن أعضاء اللجنة المحلية المنظمة لكأس العالم 2026 في سياتل قرروا تسمية مباراة المنتخبين الإيراني والمصري في البطولة باسم المثليين "مباراة شرف"، والاحتفال بـ"شهر فخر المثليين" في ملعب لومين!.
وأفادت وكالة مهر للأنباء على الرغم من أن موقع "outsports" زعم أن مسؤولي سياتل أرادوا اتخاذ هذا الإجراء على هامش مباراة 26 يوليو في ملعب لومين، وأن المباراة ستُقام في موعدها المحدد، حيث ستتواجه إيران ومصر في الملعب، ونظرًا لأن شعبي إيران ومصر شعب مسلم، فإن هذا القرار من مسؤولي سياتل يُعتبر تصرفًا خبيثًا.
يأتي هذا في وقت تُشدد فيه لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) صراحةً على ضرورة إبعاد القضايا العرقية والجنسية والدينية عن كرة القدم.
وأشارت الوكالة إلى أن الاتحاد الإيراني لكرة القدم يعتزم الاحتجاج على هذه المسألة في رسالة إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، والتواصل معه بشأن إقامة المباراة تحت هذا الاسم، وكذلك بشأن إثارة مثل هذه القضايا داخل الملعب.
ويواجه منتخبا إيران ومصر بعضهما البعض الساعة 6:30 صباحًا يوم 26 يوليو (بتوقيت إيران)، في الجولة الثالثة من دور المجموعات لكأس العالم 2026.